Facebook YouTube Email color

القسم : سينما ومرئيات

الحالة المحيرة لبنجامين بوتن

الحالة المحيرة لبنجامين بوتن
بقلم : المغتربة - الكويت
الحالة المحيرة لبنجامين بوتن
بنجامين بوتن .. شخص تسير حياته بشكل معكوس

هل شاهدتم فيلم the curious case of benjamin button -الحالة المحيرة لبنجامين بوتن- ؟ هذا الفيلم شاهدته منذ فترة و لا أدري لماذا علقت أحداثه في ذهني ، و أعتقد أن أي شخص شاهده سوف تنتابه نفس تلك المشاعر .

الحالة المحيرة لبنجامين بوتن
الممثلين براد بيت و كايت بلانشت
الفيلم فلسفي يلمس وجدانك .. أحداثه غريبة تحرك فيك مشاعر متناقضة . قصة شاعرية تثير الفضول و الحزن و أنت تتابع أحداثها المعكوسة . أحداث تدور في اتجاهين مختلفين . الممثل -برادبيت- يقوم بدور بنجامين و حبيبته دايزي تقوم الممثلة الجميلة -كايت بلانشت- بدورها .

الرواية الأساسية

الحالة المحيرة لبنجامين بوتن
الساعة تدور بالعكس

بدأ الفيلم بمشهد -ديزي- و هي على فراش الموت و معها ابنتها ، كانت تخبرها بحقيقة هوية والدها .. بدأت بسرد قصة الأب الضرير الذي ذهب ابنه للحرب و لم يعد ، و الذي قام بصنع ساعة عملاقة ثم وضعها في محطة القطارات و لكن عند تشغيلها يكتشف الناس أنها تدور بالعكس .. هذه لم تكن القصة الرئيسية لكنها تمهيد للرواية الأساسية .

البداية

الحالة المحيرة لبنجامين بوتن
ولد على شكل طفل بملامح شيخ
القصة تبدأ عندما ولد هذا الطفل الشيخ –بنجامين- بملامح هرمة مخيفة ثم تموت أمه بعد وضعه مباشرة .
الحالة المحيرة لبنجامين بوتن
المرأة الزنجية قامت برعايته

لم يستطع الأب تحمل الصدمة ليذهب و يرميه عند أحد دور المسنين فتجده راعية المكان و هي امراة زنجية و تقرر الاحتفاظ به رغم معارضة زوجها ، فتتبناه و تربيه و تحنو عليه . شكل هذا الرضيع مثير للدهشة لكل من يراه لأول مرة ( طفل بملامح شيخ ) ..

الطفل المسن

الحالة المحيرة لبنجامين بوتن
بنجامين فوق الكرسي المتحرك
يكبر بنجامين وسط العجزة و المسنين و هو أيضا شكله لا يعكس عمره الحقيقي .. طفل في شكل عجوز مسن على كرسي متحرك .. شعيرات بيضاء قليلة تغطي رأسه و وجهه مليئ بالتجاعيد لكنه مجرد طفل عمره 7 سنوات .. سوف تنتابك حالة من الحزن العميق و الشفقة على هذا الطفل .. لكن مع مرور الأيام و السنوات تتحسن حالته شيئا فشيئا ..

الوقوع بالحب

الحالة المحيرة لبنجامين بوتن
دايزي و بنجامين الطفل بجسم رجل مسن
يقابل دايزي الطفلة الملاك التي تأتي لزيارة جدتها المقيمة في دار المسنين .. دايزي كانت أول فرحة تدخل على قلب الطفل الشيخ و هي الوحيدة التي أحست بوجود طفل وراء كل هذا الكم من التجاعيد ، ليصبحا حبيبين فيما بعد ..
الحالة المحيرة لبنجامين بوتن
بنجامين و دايزي و هما يبدوان في عمر متقارب ..

تكبر دايزي في تسلسل السنوات و يصغر بنجامين ليلتقيا في الوسط شابين و حبيبين .. و يستمر خط حياتهما في السير في خط معاكس لتصبح هي عجوز و يعود بنجامين شابا في مقتبل العمر ..

المقطع الترويجي للفيلم .. من انتاج عام 2008 ..

الخاتمة

قصة محزنة و مؤثرة غير عادية بالمرة .. أحداث في غاية الاتقان و الإبداع .. أنصح الجميع بمشاهدته .

تاريخ النشر: 2015-05-14

مواضيع ذات صلة

التعليقات (46)

رعب المحروسة:

و يستمر خط حياتهما في السير في خط معاكس لتصبح هي عجوز و يعود بنجامين شابا في مقتبل العمر ..

لا بد انه سيتركها حينها ابصم بالعشرة


حسنا الفيلم لم اشاهده و لا انوي فعل ذلك اخدت هذا القرار في الحضة التي قالت الكاتبة انه فلسفي افضل اعادة مشاهدة علي موت واقف


و لطالما اعتقدت ان اسم بنجامين يصلح للشيوخ لا ادر لما

شكرا على جهدك و وقتك عزيزتي

Dalal:

شكله خطير.. بكفي براد بيت في الفيلم اعتقد انه قديم شوي وصعب نلاقي لينكاته
بحاول ادور لينك للفيلم..
يعطيكي العافيه

كسارة البندق:

حلووووو المختصر المفيد

فقيرة علم:

فيلم رائع وقصه موثره شكرا للكاتب والروايه

ميعاد العدواني:

سبق وان شاهدت الفلم اكثر من مره واتعب كثير لما اقول عنه رووووووووعه في كل شي
عشت كل دقيقه ولحظه بالفلم لدرجة التأثر
واثر فيني بشكل ايجابي
بصراحه اعتبره افضل فيلم تابعته بحياتي
شكرا على الموضوع الشيق

المغتربة الكويت:

شكرا جزيلا لنشركم مقالي .. انتظر تعليقاتكم و تشجيكم..

ميريل الكوسا:

نعم شاهتدت الفيلم من قبل و احببته جدا لكن في النهاية عندما عاد طفلا صغيرا تهتم به دايزي الى ان اصبح اصغر من ان يعيش شعرت بالحزن الشديد انه فيلم رائع ببساطة

meriame jarrahi:

where can i find this film i want to watch it

رز گار:

صراحه انا شاهدت الفلم مرتين ..وفي التجربتين اخرج وكأني احمل هموم الدنيا في قلبي الفلم بالنسبه لي مزعج الى اقصى درجه ومايزيد ازعاجه هو الممثل براد بيت ..ﻻاعلم لماذا ...المهم كرأي شخصي الفلم مقزز اكثر منه مزعج.....
رعب المحروسه ﻻيتركها البطل على العكس يبقى يبحث عنها ويقابلها وهو في شكل شاب صغير بنفس عمر ابنته ...وفي النهايه يموت وهو بهيئة طفل رضيع بين يدي حبيبته التي اصبحت عجوز كهله......
شكرا لكي صاحبة المقال .....

رافعة حاجبها محد عاجبها:

انا شاهدت الفيلم مرتين على الانترنيت ولكنك اهملت بعض التفاصيل ..تشاو^_^

ابو إياد الخولى:

تحية طيبة لصاحبة المقال سلمت يمناكى
احب ان اسجل اعجابى بالفيلم فقد شاهدته واعجبت وكم تمنى الشعراء ان يعود الشباب يوما ولكن هوليود والسينما ليس فيها مستحيل فكل شىء ممكن فيها حتى الآحلام ممكن أن تتحق على هذه الشاشة الكبيرة والفيلم رشح للعديد من الجوائز منها جائزة أوسكار وأحسست أن براد بيت فى هذا الفيلم قد خرج من عبائته المعتادة حيث لعب على أوتار مشاعر المشاهد فقد عاهدته ان يمثل بشكله الجميل او جسده المتناسق فى الآفلام السابقة له ولم يهتم بمشاعر المشاهد مثلما فعل فى هذا الفيلم الذى لا تستطيع ان تترك مشهد منه الا وتتابعه بنهم حتى تصل للناهية وانت سعيد بهذه النهاية فقد أخذنا المخرج فى رحلة من خلال السنوات العمرية للبطل ولم يحسسنا بالململ ولكن لى سؤال بسيط هل لو كان والد البطل وضعه امام بيت احد من الامريكين البيض هل كان سيقبله ؟سأترك الإجابة لكم ولكنى اعجبت بالفيلم جدا وكيف لا اعجب به وفيه الممثلة الانجليزية المخضرمة كايت بلانشت وهى ممثلة ذكية جدا لها العديد من الآفلام الضخمة الإنتاج مثل سلسلة مملكة الخواتم وافلام مملكة نارينيا وغيرها العديد وقد نالت جائزة اوسكار وجائزة الجولدن جلوب وايمى وغيرها الكثير وكم اسعدتنى طلتها فى مهرجان دبى للسينما فى العام الفائت بثوبها البسيط الذى على احترامها لثقافة الشعب الشرقى وكما لفتت انظار المصورين وهى على السجادة الحمراء فى اوسكار بثوبها الجميل وتسريحة شعرها القصير فهى ممتلة جيده وثقيلة الوزن فى التمثيل وقد اضافت للفيلم كما اضاف المصور بلقطاته الجميلة والتى ابهرتنى وابهرنى اكثر فنى المكياج الذى خدعنى بمكياجة للمثل فلولاه لطلع علينا الفيلم مثل الافلام العربية والديكور احسست انى اعيش فى هذه الفترة فعلا وكذلك مصمم الملابس فقد احببت ملابس البطل مع بساطتها والموسيقى التصويريه كانت اكثر من رائعة فقد احسست انها تتسلل الى وجدانى واعجبنى فلسفة القصة نفسها والفيلم حالة فلسفية انسانية انصح الجميع بمشاهدته
اه افكركم بسؤالى
هل لو وضع والد البطل الطفل الهرم القبيح المنظر امام باب اسرة امريكية بيضاء فى هذه الفترة التى فى الفيلم هل كانت ستسير بنفس المنوال؟
ولما خص المخرج والكاتب الزنوج بهذا الآمر وبالذات فى هذه الفترة الزمنية ؟
اه سامع حد بيقول بطل رغى يا عمنا طير بقى وجعت دمغنا
ماشى همشى اهو
مع تحياتى
ابو اياد (بائع النرجس)

اياد العطار:

من أجمل الأفلام التي شاهدتها .. يترك أثرا في نفسك ويجعلك تشعر بالحزن في نهايته .. ربما ليس على أبطال القصة .. بل على عبثية الحياة وحتمية زوال كل شيء .. لا يهم تولد عجوزا او تولد رضيعا .. بالنهاية سترحل .. ربما اراد الكاتب ان يرينا الحياة من منظار آخر يختلف او معاكس لما تعودنا عليه .. اراد ان يبدأ من النهاية وينتهي عند البداية ..

انا عندما شاهدت هذا الفيلم اول مرة قبل عدة سنوات رحت فورا ابحث عن القصة الاصلية والكاتب .. فأكتشفت ان الفيلم مقتبس عن قصة قصيرة بنفس العنوان للكاتب الامريكي فرانسيس فيتزجيرالد (F. Scott Fitzgerald) .. لكن احداث الفيلم تختلف بعض الشيء عن احداث القصة الاصلية .. واكتشفت ان حياة المؤلف نفسه لا تقل اثارة وتشويقا وحزنا عن القصة التي خطتها انامله .. كان شابا طموحا وتزوج من فتاة جميلة وعاشا معا حياة صاخبة كانا خلالها محط الانظار .. وكان مدمنا على الكحول ويعاني دوما من ضائقة مالية ومشاكل مع زوجته .. افنى حياته في الكتابة لكي يحصل على المال .. كانت مبيعات كتبه اكثر اهمية بالنسبة اليه من مديح النقاد .. اراد نقودا .. وللأسف رواياته الاخيرة على روعتها - منها الغاسبي العظيم الذي عرض كفيلم من بطولة لينواردو ديكابريو قبل فترة - لم تجلب له مالا كثيرا .. اصيب بالكآبة .. زادت مشاكله مع زوجته التي كانت تعاني من مشاكل نفسية .. في الثلاثينات من عمره اصيب بأزمة قلبية مرتين .. وفي الرابعة والاربعين فارق الحياة .. كان جالسا على كرسي يتحدث ثم فجأة قفز من مكانه , امسك برف الموقد , وقف يحدق في الفراغ للحظات ثم هوى على الارض جثة هامدة .. وبعدها بسنتين ماتت زوجته اثناء جريق شب في المستشفى الذي كانت تعالج فيه ..

تحية وشكر لكاتبة المقال على اختيارها الجميل .. مع فائق تقديري واحترامي .

هالة العزاوي "Al_Iraqia":

شاهدت الفيلم مرات عديدة ولم امل منه ابدا
حتى انني اعتقد انه من اجمل افلام الممثل براد بيت
فلم يستحق المشاهده حقاً
تسلمين غاليتي ع المقال
دمتِ بود

رز گار:

طبعا لكل منا وجهة نظر ..ولقد أبديت وجهة نظري في الفلم وطبعا حينما يضع صاحب موقع كابوس انامله على طابعة الحاسوب ويبدي رأيه ويقص علينا قصة كاتب الفلم ..حينها اقول لو كتب لي ان ارئ الفلم للمره الثالثه واتذكر ماكتبه استاذا اياد حينها لن يخفي اثر انزعاجي سوى اﻻنتحار.....
عزيزتي المغتربه ارجو منكي حقا وصدقا ان ﻻتنزعجي من تعليقي فليس كل شخص يستطيع تقبل فلسفة الحياة من منظور ااجميع ...انااعشق اﻻفﻻم على شاكلة ...الرجل الطويل ..وهو من اجمل واروع افﻻم الغموض لم ولن ارى فيلم بروعته
عزيزتي شكرا لكي مره اخرى...

رافعة حاجبها محد عاجبها:

في الواقع احسده فهو يصغر ونحن نكبرا نياهاها اقصد. بالتاكيد لا علاقة بينهما فهو سيصبح شاب وهي عجوز ...لذا الفيلم لا وجود له من الاساس ....اقصد قصة خيالية .واكفة شوي ما بتدخل براسي ....تشاو^_^

رافعة حاجبها محد عاجبها:

لا يهمني الفيلم يكفيني ان براد بيت هو ابي اههه كم احبك يا ابي الغالي على راحتكم لا تصدقو فهو والدي .....كما اتمنى ...حسنا لو كان اتهس واقبح فيلم في العالم وكان براد بيت هو البطل فساتكفل بمشاهدته ولو كان بمليو دولار ....تشا^_^

بنت بحري:

رزكار.. ها أنا أعلن الحرب عليك علي الرغم من أن قلبي العنيد يأبي خصامك، كله إلا براد بيت يا أختاه هو و ميل جيبسون خط أحمر ...سلام يا كردستان.

العزيزة أم حواجب
‏ الكاتب في مثل تلك المقالات التي تتحدث عن أفلام ليس عليه أن يسرد كافة التفصيلات بداخله و إلا لحرق الفيلم ! ثم ما الفائدة من متابعة فيلم نعلم كافة تفاصيله.؟ نيهههها تشاو.

عن نفسي كلما سنحت لي الفرصة لمشاهدته يحدث أمر خارج عن أردتي و لا أكمله ، أخر مرة جلست و وضعت بجانبي كوب شاي لزوم المزاج ،وإذا بنصف عائلتي يأتون و يجلسون علي أنفاسي و كلما حاولت التسلل من جانبهم أجد من يرمقني ، فأذعنت في النهاية و أغلقت التلفاز و الحسرة تعتصرني.
براد بيت لو قام ببطولة فيلم "تتح"بدلا من محمد سعد لنال اعجابنا كالعادة.

سلمت يداك عزيزتي المغتربة. . .سلام.

الشبح:

بعد التحية والسلام علي الجميع وتحية خاصة لأختي المغتربة لجهدها في كتابة الموضوع أما بالنسبة للفيلم فهو من الافلام التي شاهدتها وعلقت في ذاكرتي وللحقيقة أني لم أشاهده كاملا ولكني أحب مثل هذه الافلام التي تقوم علي قصة ففي بدأيته تشعر بالحزن للحوادث التي توالت مع مولد الطفل من موت لأمه وتخلي أباه عنه وتربيته في دار مسنين وقضاء طفولته بينهم ولكن سرعان ما تنقلب الامور رأسا علي عقب فسرعان ما أصبح الطفل العجوز الذي يلذم الكرسي وتملئ التجاعيد وجهه إلي شاب يافعا متفجر الحيوية ولا أنسي ذكر أنه كان محظوظا في مقابلته صاحبة الدار التي أحبته كأمه وربته وفي مقابلته الفتاة المشاكسة التي أحبته وأحبها فلا شك أن كل هذا هون عليه حالته ولكن يا للخسارة فلم أكمل الفيلم ولكني سأكمله بإذن الخالق وأعيد شكري للكاتبة علي تذكيري بالفيلم وننتظر جديدك وبالتوفيق

‏*ودمتم بود وسلام

راجية رحمة اللة:

الاخت رعب المحروسة اخالفك الراى هذة المرة عزيزتى فهذا الفيلم من اجمل افلام براد بيت انصحك بمشاهدتة ولن تندمى سلام

مروه:

يبدو فيلم عميق وانا احب هذا النوع من الافلام والقصص

المغتربة الكويت:

شكرا جميعا على ارائكم المتنوعة و شكرا لك اخ اياد العطار على مرورك الانيق و كالعادة اتحفتنا بلمستك الرائعة و اضافة معلومات عن كاتب القصة..كنت و لا زلت اامن ان الحزن العميق ممكن ان ينفجر في شكل ابداع فني ..هكذا الحال هنا في احداث رواية بنجمين بوتن ..

رافعة حاجبها محد عاجبها:

و كم من فيلم شاهدته لان براد بيت ممثل فيه ...الى براد بيت من عاشقة مجهولة
انا احبك يا براد بيت واتمنى ان تزور الوطن العربي سابقا ام لاحقا ..لكن لا فانت مغرور لدرجة لا تاتي ااى اشد معجبيك ..ههه لا تعلم كم صورة لك موجودة في هاتفي ...تشاو^_^

قرعة فليطوكس:

اين البقية -_-"

داليا:

اهنئ الكاتبة لحسن اختيارها لهذا الفلم علی وجه الخصوص ، فبالرغم من غرابة القصة فانه لايخلو من التشويق حيث تشدك احداثه لمتابعته متلهفا لمعرفة النهاية التي تأتي لتفطر القلب فعلا حيث نری البطل الذي عشنا معه طوال الفلم قد بدأ يصغر حتی يغمض عينيه للمرة الاخيرة بين يدي حبيبته وماشدني جدا عندما ظهر براد بيت وكأنه بسن المراهقة حقا لقد اجاد صانعو هذا الفلم العمل حقا .. لدي طلب بسيط ارجو من الاستاذ اياد الكتابة عن مثلث برمودا وهل حقا ما قيل عنه انه باب لبعد اخر وكل تلك الاقاويل التي نسمعها هل هي حقيقة ام مجرد خرافات؟؟

ساره الغزواني:

تابعت هذا الفلم منذ مده لكن لم اشاهده كامﻻ اﻻن فقط فهمت القصه فعﻻ قصته جميله ومؤثره وغير عاديه

ساره الغزواني:

شاهدت هذا الفلم منذ مده لكن لم اتابعه كامﻻ اﻻن فقط فهمت احداث القصه
انسان يولد عجوز ثم يمضي به العمر ليصبح طفل وكان الزمن يعود به الى الخلف
قصة الفلم غريبه و مختلفه ورائعه
ان شاء الله بيوم اتابعه كامل واشوف

جوايا ليك:

كل المشاعر الجميله حسيت فيها وانا بتابع الفيلم
اوجع مافي الفيلم حين يموتون بشكل طبيعي احبائه
وهو يصغر ويحمل كل مشاعر الم الفراق..
اداء جميل وتصوير اجمل..
اختيار رائع للكاتبه..

المغتربة الكويت:

اصدقائي رواد موقع كابوس أعتذر منكم على عدم ذكر تفاصيل دقيقة و مهمة في الفلم و ذلك لترك المجال لمن لم يشاهده ان يستمتع باحداثه الغريبة و المشوقة .. حاولت فقط طرح الموضوع بدون الخوض في التفاصيل .. شاهدوه و لن تندموا..

مجرد عابرة في هذا الزمن:

آآه كم من فيلم شادته للمثل الرائع براد .......لم اكن اهتم بالقصة ..سوى المرة التي رايت فيها فيلم مقابلة مع مصاص الدماء..فهذا الفيلم هو الذي عرفني الى الرائع براد بيت ......ساشاهد هذا الفيلم بالطبع

مجرد فتاة:

فلم جدا راااااائع من افضل الافلام التي شاهدتها في حياتي
القصة رائعه والاحداث وتسلسلهاعمل متقن فعلا
قصة مؤثرة انا عادة لا أبكي بنهاية الافلام مهما كانت حزينة الا ان هذا الفلم استدر دموعي
شكرا على الطرح عزيزتي

هنا احمد ابراهيم:

حالة اول مرة اشوفها ههههههههههههه

الاميرة:

فيلم رائع مرة حلو

إيمان:

لقد قرأت المقال في البداية ثم بعدها شاهدت الفيلم.
أكثر لحظة اشعرتني بالحزن عندما اصبح يصغر في السن الى ان اصبح طفلا لا يتمكن من المشي و فقد القدرة على تذكر الحروف الا ان اصبح رضيعا لا يتكلم.

رنا محاميد:

فيلم جميل وقصة فريدة من نوعها .. والمخرج عرف حقا كيف يجذب المشاهد حتى آخر مشهد ..
ذكرتيني بالفتاة التي ولدت عندنا في الأردن وكانت أصغر فتاة في العالم حيث حجمها كان أصغر من كف اليد لكن عندما بدأت تكبر أصابتها الشيخوخة السريعة فأصبحت طفلة في جسد عجوز لكنها الآن ومع الوقت يعود جسدها إلى عمر أصغر .. الله يشفيها ..‏
شكرا أختي على الطرح الجميل‎ ‎

MQX:

صدعت ؟؟

عابرة سبيل:

واو قصة فى قمة الروعة فعلا

أبو عمر من الشام:

فلم من أجمل ما شاهدت و أنصح بمشاهدته , طبعا الملخص الذي قدمته كاتبة المقال مشكورة لا يغطي كل جوانب الفلم و لابد انها تعمدت ذلك حتى تترك لكل منا فرصة الاستمتاع بمتابعة الفلم .

شمس الألفية:

حقيقة الفلم من اروع ما شاهدت قلة هيا الفلام التي تؤثر فيني وهذا الفلم هوا احدهم اتذكر احداثة وكانني اليوم شاهدته بالرغم من اخر مشاهدة كانت من عدة سنين المختصر الفلم روووووووووووووعة

عزف الحنآيـا:

يبدو انـه مؤثر جداً
أحب الأفلام التي تحاكي قصص مؤثرة وحزينة وغير عادية ..
لقد تشوقت جداً لمشاهـدته خصوصاً انه من بطولة نجمي المفضل بـراد بيت ..
شكراً لكِ أختي المغتربة ..

ريان:

انا شاهدته اكثر من مرة و مازلت استمتع بمشاهدت . هناك شيء محيرني
عندما و ضعه ابوه على الدرج و عفس عليه الرجل كيففففففففففففففففففففففف بقى حي كييييفففففففففففففففففففف هذا السؤال في رأسي

رحاب:

لم استطع فتح اي رابط لمشاهدته واشعر بالتشويق لرؤية هذا الفلم

اية:

انه اكثر من رائع صدقوني شاهدته مع العائلة ولا يوجد من لم يتأثر كما مثل فيه حتى ولو في بعض المقاطع الممثلتين elle faning وTilda Swinton

عصام:

بصراحة لقد شاهذطدت الكثير من الأفلام نثل أفاتار ...
لكن فيلم بينجامين بوتون هو نامبر وان

اسمي هو حرف:

فلم جميل ولكن ليس مشوق يناقص كثير من دراما ديكور كان ممتازة ملابس و وممثلين قصه كانت جميل ولكن ليس مشوق بشكل كبير شفت فلم مره ولكن ولن اكرار ..

عصام فونسي:

لكل واحد منا رأيه أكيييييد و أحترمه
لكن ، هذا الفيلم يستحق الإحترااااام و لما لا و الأستاد براد بيت هو البطل ياااااا كم أنا معجب بذالك الرجل و هو قدوتي

القلب الحزين:

لقد رأيته من قبل إنه مؤثر للغاية.