القسم : أدب الرعب والعام
جاك و الأسرة السعيدة

***
كان آدم يسير على الرصيف ليلاً متوخياً المطر بعد يوم عمله الروتيني في المنجم القريب ، مر على المتجر و اشترى زجاجة لبن و بعض التبغ و المكسرات و زجاجة من الشراب ، فاليوم الخميس .. عطلته .
صعد السلم ، كانت رائحة الطعام شهية ، نادى على زوجته من المطبخ ، سارة هل أشعلت المدفأة ؟ أجابته افعل شيئاً مفيداً حبيبي وضع فيها بعض الحطب ، فعل هذا ثم أخرج شريط الفيديو لفيلم صامت كان قد استعاره من صاحب متجر الخردوات ثم جلس يتمطى ، كانت رائحة شرائح اللحم المدخن شهية زكمت أنفه .
جلس الزوجان للعشاء ..
- إممم لذيذ حقاً ياسارة ، شكراً لكِ ، ماذا بكِ حبيبتي ؟
- لا تقلق مجرد سعال بسيط
- حسناً سأغلق النافذة .
ثم لملم بقايا الطعام و وضعه في صحن قريب من الباب ، أخذ الكلب يأكل بنهم ، ربت عليه آدم ثم قام و وضع شريط الفيديو و جلس بجانب زوجته على الأريكة وصب بعض الشراب لها و له ، أشعل سيجارته و جلسا بصمت و هدوء يشاهدان الفيلم الصامت من بطولة شارلي شابلن ..
قامت زوجته أعدت بعض القهوة ، كان المطر الغزير مازال ينهمر بغزارة ، تحسس آدم جبهة سارة كانت دافئة قليلاً ، أحضر لها بعض الثلج و وضعه في منشفة لعله يخفض هذه الحرارة و جلس مرةً أخرى يتابع الفيلم و ينظر إلى زوجته بين الحين و الآخر ، كانت سارة تنظر إلى الكلب بصمت و كأنها تفكر في شيء .
قطع الصمت صوت طرق على الباب ، كان توم صديق آدم من المنجم ، كان مبللاً من المطر و قد جاء ليستعير من آدم بندقية الصيد ، أحضرها له آدم و ثرثرا قليلاً ثم غادر .
كان الكلب مضجع في فراشه الوثير نبح قليلاً مجفلاً من صوت قطار الشحن القريب ثم عاد يتمطى ، كان جاك مدللاً جداً في بيت آدم و ساره ، زوجان متحابان و منزل هادئ يحظى بطعامه الوفير المحبب إليه ثلاث مرات يومياً .. أخيراً تكلمت سارة و قالت لآدم :
- ألا تظن أن جاك وحيد و حزين بعض الشيء ؟
أجابها آدم :
-لا أظن هذا ، ربما حبيبتي تتوهمين بعض الشيء فأنت شديدة الحساسية .
فقالت له :
- أفكر في تزويجه .. ما رأيك بأن نحضر له الكلبه لوسي التي تشرد في الغابة المهجورة المجاورة ؟
قال لها آدم :
- لا بأس فلنحضرها غداً .
عندما ذهب آدم إلى الغابة وجد لوسي تنبح و تلهو مع كلبة أخرى اسمها تيفاني ، فعاد بالاثنين إلى المنزل و قال لزوجته :
- حسناً ربما سيكون هناك زوجتين لجاك بدلاً من واحدة ، إنه لعين و محظوظ .
كان جاك ينظر إلى لوسي و تيفاني بإعجاب شديد و قد سال لعابه فرحاً و اغتباطاً برفيقتيه الجديدتين الجميلتين ، أدخل آدم الكلبتين و أغلق الباب ، عانق زوجته سارة وطبع قبلة بين عينيها مغازلاً إياها ، ثم قال لها :
- أحسد جاك اليوم كم أتمنى أن أكون .. اغتاظت سارة فتملصت منه مشدوهة مما قال و قالت له :
- آها .. حسناً آدم أغرب عن وجهي الآن أنا غاضبة ، مسح آدم لعابه عن وجهه و نبح قليلاً في وجه زوجته سارة التى قفزت على السرير و بادلته النباح ، ظلا بعض الوقت هكذا حتى ناداهم جاك : حسناً يكفي نباحاً الآن سينتبه الجيران و ربما يحضرون فيروكما وأنتما تنبحان هكذا فيكتشفان أنكما كلبين مثلي و مثل لوسي أو تيفاني ، ولن يقتنعا بأنكما زوجين بشريين ، تباً لها هذه التعويذة التي مسختكما وحولتكما إلى المظهر البشري .
كان هذا ذنب سارة ، كانت كلبة فيما مضى ، تمضي الوقت مع آدم الذي كان كلباً أيضاً ، و كانا يلهوان سوياً في الغابة حتى جاء يوم و قالت سارة لآدم ، لقد اكتشفت كهفاً أسفل الجبل به نهر صغير ملقى في قعره تعويذة ، من شرب من هذا النهر تحول إلى بشر .
قال لها آدم و لماذا نتحول لبشر سارة ؟ إنهم مقيتون مقرفون جشعون يكذبون و يحقدون و يظلمون بعضهم البعض .. و بعد نقاش طويل اقترحت سارة على آدم أن يتحولا فقط لبشر لبعض الوقت ويجربان حياتهم ، فإذا لم تعجبهما عادا إلى حياة الكلاب من خلال الاغتسال في بئر الكهف الذي يحول البشر إلى كلاب .
بالفعل شربا من النهر و تحولا لزوجين بشريين و عادا إلى منزل مهجور منذ زمن .. و الذي هو منزلهما الآن و ادعيا أنهما مهاجرين من المدينة و متزوجان حديثاً ، و تعرفا على الجيران و كونا صداقات ، و حصل آدم على عمل في المنجم و مرت الأيام بصحبة كلبهم جاك الذي كان موجوداً بمفرده في المنزل حين حضروا ، وباقي الأحداث تعرفونها بالطبع من الحياة الرتيبهة حتى تبني لوسي و تيفاني اللذان كانا في الأصل أختين بشريتين تحيان حياهة صاخبهة في الملاهي و الحانات و الشواطئ و قد جربتا كل شيء ، و فعلاً كل ما يخطر على بالهما ..
حتى في يوم سمعت تيفاني من صديق لها عن نهر و بئر الكهف و التعويذه فأخبرت أختها لوسي التى قالت لها لمَ لا ؟ فلنجرب .. لن نخسر شيئاً ، و بالفعل ذهبتا إلى الكهف و اغتسلتا في البئر و تحولا لكلبتين لطيفتين ظريفتين ، و الباقي تعرفونه ..
و مرت الأيام حتى جاءت المفاجأة و حملت سارة و أنجبت طفلين ، الذكر برأس ولد و جسم كلب و الأنثى برأس كلبة و جسم أنثى !! بالطبع يمكنكم أن تتخيلوا منظرهما ، كانت حقاً مهزلة ، ماذا سيفعلان الآن عندما يكبر الطفلان و يرونهم الجيران ؟! كان الكل مشدوهاً من هول الفاجعة و الكارثة .
كان توم صديق آدم من المنجم منشغلاً في الأيام الماضية لحسن الحظ ، فلم يمر على آدم و يكتشف المصيبة ، و تمر الأيام و يكبر سام الصغير و تكبر آمبر الصغيرة التوئمان ، كان الزوجان قد قررا أن يزوجا سام من لوسي و آمبر من تيفاني ، و تزوجا بالفعل بعد أشهر قليلة و أنجبا جون كلباً و الآخرين أنجبا إليزابيث أنثى و قد عقدا العزم على تزويجهم من بعض حين يشتدا قليلاً حتى لا يضيع النسب و الثروة ، و كما تتوقعون .. كبرا و تزوجا و حضر توم هذا العرس بصحبة صديقته كاسي التي كانت قطة فيما مضى .
أما جاك فكان هو الوحيد في هذه القصة الذي لم يتحول ، كان كثير الحركة و قد ألجمته كاسي بطوق جميل مرصع بالجواهر و أخذت تربت على ظهره و هو ينبح ، كانت كاسي تحادث صديقتها شارلوت الجالسه بجانبها و تمزحان و تضحكان حين أنطفأ النور فجأة و صعد آدم جد العريس و سارة زوجته على السفرة و أخذا ينبحان بعدائية شديدة ، فيما كان والد و والدة العروسة يلعقان بعضهما بنهم ، و كان الزوجين في كوشتهم سعيدين يلتقطان بعض الصور مع الأهل و الأحباب .. كانت لوسي و تيفاني تحدقان بلؤم إلى ملابس الفتيات و تبرجهن .
حسناً .. ربما أطلت عليكم قليلاً أعزائي القراء ، سأوجز الآن ما استطعت .. في هذه الأثناء كان جاك قد تقدم به العمر و خط الشيب في رأسه حين انتبه من نومه على صوت قطار الشحن و أدرك أن كل ما رآه كان حلماً .
صعد السلم ، كانت رائحة الطعام شهية ، نادى على زوجته من المطبخ ، سارة هل أشعلت المدفأة ؟ أجابته افعل شيئاً مفيداً حبيبي وضع فيها بعض الحطب ، فعل هذا ثم أخرج شريط الفيديو لفيلم صامت كان قد استعاره من صاحب متجر الخردوات ثم جلس يتمطى ، كانت رائحة شرائح اللحم المدخن شهية زكمت أنفه .
جلس الزوجان للعشاء ..
- إممم لذيذ حقاً ياسارة ، شكراً لكِ ، ماذا بكِ حبيبتي ؟
- لا تقلق مجرد سعال بسيط
- حسناً سأغلق النافذة .
ثم لملم بقايا الطعام و وضعه في صحن قريب من الباب ، أخذ الكلب يأكل بنهم ، ربت عليه آدم ثم قام و وضع شريط الفيديو و جلس بجانب زوجته على الأريكة وصب بعض الشراب لها و له ، أشعل سيجارته و جلسا بصمت و هدوء يشاهدان الفيلم الصامت من بطولة شارلي شابلن ..
قامت زوجته أعدت بعض القهوة ، كان المطر الغزير مازال ينهمر بغزارة ، تحسس آدم جبهة سارة كانت دافئة قليلاً ، أحضر لها بعض الثلج و وضعه في منشفة لعله يخفض هذه الحرارة و جلس مرةً أخرى يتابع الفيلم و ينظر إلى زوجته بين الحين و الآخر ، كانت سارة تنظر إلى الكلب بصمت و كأنها تفكر في شيء .
قطع الصمت صوت طرق على الباب ، كان توم صديق آدم من المنجم ، كان مبللاً من المطر و قد جاء ليستعير من آدم بندقية الصيد ، أحضرها له آدم و ثرثرا قليلاً ثم غادر .
كان الكلب مضجع في فراشه الوثير نبح قليلاً مجفلاً من صوت قطار الشحن القريب ثم عاد يتمطى ، كان جاك مدللاً جداً في بيت آدم و ساره ، زوجان متحابان و منزل هادئ يحظى بطعامه الوفير المحبب إليه ثلاث مرات يومياً .. أخيراً تكلمت سارة و قالت لآدم :
- ألا تظن أن جاك وحيد و حزين بعض الشيء ؟
أجابها آدم :
-لا أظن هذا ، ربما حبيبتي تتوهمين بعض الشيء فأنت شديدة الحساسية .
فقالت له :
- أفكر في تزويجه .. ما رأيك بأن نحضر له الكلبه لوسي التي تشرد في الغابة المهجورة المجاورة ؟
قال لها آدم :
- لا بأس فلنحضرها غداً .
عندما ذهب آدم إلى الغابة وجد لوسي تنبح و تلهو مع كلبة أخرى اسمها تيفاني ، فعاد بالاثنين إلى المنزل و قال لزوجته :
- حسناً ربما سيكون هناك زوجتين لجاك بدلاً من واحدة ، إنه لعين و محظوظ .
كان جاك ينظر إلى لوسي و تيفاني بإعجاب شديد و قد سال لعابه فرحاً و اغتباطاً برفيقتيه الجديدتين الجميلتين ، أدخل آدم الكلبتين و أغلق الباب ، عانق زوجته سارة وطبع قبلة بين عينيها مغازلاً إياها ، ثم قال لها :
- أحسد جاك اليوم كم أتمنى أن أكون .. اغتاظت سارة فتملصت منه مشدوهة مما قال و قالت له :
- آها .. حسناً آدم أغرب عن وجهي الآن أنا غاضبة ، مسح آدم لعابه عن وجهه و نبح قليلاً في وجه زوجته سارة التى قفزت على السرير و بادلته النباح ، ظلا بعض الوقت هكذا حتى ناداهم جاك : حسناً يكفي نباحاً الآن سينتبه الجيران و ربما يحضرون فيروكما وأنتما تنبحان هكذا فيكتشفان أنكما كلبين مثلي و مثل لوسي أو تيفاني ، ولن يقتنعا بأنكما زوجين بشريين ، تباً لها هذه التعويذة التي مسختكما وحولتكما إلى المظهر البشري .
كان هذا ذنب سارة ، كانت كلبة فيما مضى ، تمضي الوقت مع آدم الذي كان كلباً أيضاً ، و كانا يلهوان سوياً في الغابة حتى جاء يوم و قالت سارة لآدم ، لقد اكتشفت كهفاً أسفل الجبل به نهر صغير ملقى في قعره تعويذة ، من شرب من هذا النهر تحول إلى بشر .
قال لها آدم و لماذا نتحول لبشر سارة ؟ إنهم مقيتون مقرفون جشعون يكذبون و يحقدون و يظلمون بعضهم البعض .. و بعد نقاش طويل اقترحت سارة على آدم أن يتحولا فقط لبشر لبعض الوقت ويجربان حياتهم ، فإذا لم تعجبهما عادا إلى حياة الكلاب من خلال الاغتسال في بئر الكهف الذي يحول البشر إلى كلاب .
بالفعل شربا من النهر و تحولا لزوجين بشريين و عادا إلى منزل مهجور منذ زمن .. و الذي هو منزلهما الآن و ادعيا أنهما مهاجرين من المدينة و متزوجان حديثاً ، و تعرفا على الجيران و كونا صداقات ، و حصل آدم على عمل في المنجم و مرت الأيام بصحبة كلبهم جاك الذي كان موجوداً بمفرده في المنزل حين حضروا ، وباقي الأحداث تعرفونها بالطبع من الحياة الرتيبهة حتى تبني لوسي و تيفاني اللذان كانا في الأصل أختين بشريتين تحيان حياهة صاخبهة في الملاهي و الحانات و الشواطئ و قد جربتا كل شيء ، و فعلاً كل ما يخطر على بالهما ..
حتى في يوم سمعت تيفاني من صديق لها عن نهر و بئر الكهف و التعويذه فأخبرت أختها لوسي التى قالت لها لمَ لا ؟ فلنجرب .. لن نخسر شيئاً ، و بالفعل ذهبتا إلى الكهف و اغتسلتا في البئر و تحولا لكلبتين لطيفتين ظريفتين ، و الباقي تعرفونه ..
و مرت الأيام حتى جاءت المفاجأة و حملت سارة و أنجبت طفلين ، الذكر برأس ولد و جسم كلب و الأنثى برأس كلبة و جسم أنثى !! بالطبع يمكنكم أن تتخيلوا منظرهما ، كانت حقاً مهزلة ، ماذا سيفعلان الآن عندما يكبر الطفلان و يرونهم الجيران ؟! كان الكل مشدوهاً من هول الفاجعة و الكارثة .
كان توم صديق آدم من المنجم منشغلاً في الأيام الماضية لحسن الحظ ، فلم يمر على آدم و يكتشف المصيبة ، و تمر الأيام و يكبر سام الصغير و تكبر آمبر الصغيرة التوئمان ، كان الزوجان قد قررا أن يزوجا سام من لوسي و آمبر من تيفاني ، و تزوجا بالفعل بعد أشهر قليلة و أنجبا جون كلباً و الآخرين أنجبا إليزابيث أنثى و قد عقدا العزم على تزويجهم من بعض حين يشتدا قليلاً حتى لا يضيع النسب و الثروة ، و كما تتوقعون .. كبرا و تزوجا و حضر توم هذا العرس بصحبة صديقته كاسي التي كانت قطة فيما مضى .
أما جاك فكان هو الوحيد في هذه القصة الذي لم يتحول ، كان كثير الحركة و قد ألجمته كاسي بطوق جميل مرصع بالجواهر و أخذت تربت على ظهره و هو ينبح ، كانت كاسي تحادث صديقتها شارلوت الجالسه بجانبها و تمزحان و تضحكان حين أنطفأ النور فجأة و صعد آدم جد العريس و سارة زوجته على السفرة و أخذا ينبحان بعدائية شديدة ، فيما كان والد و والدة العروسة يلعقان بعضهما بنهم ، و كان الزوجين في كوشتهم سعيدين يلتقطان بعض الصور مع الأهل و الأحباب .. كانت لوسي و تيفاني تحدقان بلؤم إلى ملابس الفتيات و تبرجهن .
حسناً .. ربما أطلت عليكم قليلاً أعزائي القراء ، سأوجز الآن ما استطعت .. في هذه الأثناء كان جاك قد تقدم به العمر و خط الشيب في رأسه حين انتبه من نومه على صوت قطار الشحن و أدرك أن كل ما رآه كان حلماً .
تاريخ النشر: 2016-11-22
للمزيد من مقالات الكاتب : عاصم
التعليقات (24)
غريب:
جميل جدا
استمر يابطل
غريب:
الان انا اوافق الجميع بأنك كاتب جيد
❤️~šáŷtañlikরgécëরŷáriśi~❤️:
طيب القصه لم افهمها من البدايه الى النهاية يعني حيوانات تتحول لبشر وبشر يتحول لحيوان هذه فكرة أصلا غير مرغوب فيها ابدا وبلا معنى يعني لم افهم كلب تزوج كلبنان وتحول لبشر ليصبح صاحبه وزوجته كلبا لأنهما أصلا كلاب وتلك الفتاه قطه وصديقها كلب متحول والرجل تحول الى إنسان وقد هرم ليصبح احفاده كلابا نص بشر يعني كيف ذلك اذا هو كلبه تزوج كلبتين محاولتين كيف أنجب بشر نصفه كلب وتزوج ابنائه من أبناء الاخر الفكرة يعني جدا معقده والاسلوب رديء جدا جدا فعلا ان لم تحاول جعل معنى لها اكيد انت قراتها قبل نشرها ولا اعرف ما حاولت إيصاله للقراء ولكنك للأسف لم تنجح ولست بمبدع ابدا يعني فكرتك غريبه وبلا معنى او فحوى والاسلوب اكثر ردائه لا يوجد اي جانب إيجابي بالقصه
هذه الصراحة وهي تقال كل حر بإبداء رأيه ربما كتبته بطريقه لاذعه وقاسيه ولكنني لا أجامل واصلا القصه لا يوجد بها شيء يجامل حتى ابدا أتمنى ان تستفاد من أخطائك لكي تتحسن ليس هدفي تحطيمك ولا جعلك محبط ولكن بدل من إطراءك الحقيقه والنقد يجعلك افضل
ربما لن ينشر تعليقي بسبب صراحتي ورايي. الخاص مع ذلك أعيد وأكرر انني لا ولن أجامل واتمنى من الاداره ان تراعي ذلك ولن لم ينشر تعليقي ارتحت لأنني قلت رايي بصراحة
تقبل مروري عاصم
بنت بحرى:
حلوة... قصة مبتكرة جديدة... أعجبتني طريقة معاملة آدم لسارة واعتنائه بها... وهذا ما أكد فكرة أنهما ليسا بشر.... سلمت يداك.... في انتظار إبداع جديد.... تحياتي
سلام
إنسان ميت:
ما هذه القصة !!!!!!!!!!!!!!!
محمد:
هذا نقد لما لا تنشرونه في بعض الأحيان ؟؟
قصة سيئة في كل تفصيل تقبلوا مروري
الشيهانة:
لم افهم المغزى من هذه القصة! صراحة شعرت بالتقزز ن تفاصيلها ولم استطع أكمالها ,,,اتمنى لك التوفيق
جروح لزمان:
عاصم انت كاتب جيد واحسست وكأن اشاهد فيلم هوليودي بالتوفيق
"مروه":
اساسا القصه السيئه لا اعلق عليها..لكن لم استطع هذه المره:
لا يوجد اسوأ من هذا اعتذر لك..
نانا:
تبا ما هذهذ القصة اشعر اني اشاهد كابوس حقيقي
أسيل:
سيئه جدا جدا جدا جدا جدا
بنت بحرى:
أخواني الكابوسيين
انا لا أوجه أحد ولا أملي رأيى على أحد ولكن برجاء النقد بدون تجريح
خاصة أن الأخ عاصم صاحب موضوع (انا وحيد واتمنى الموت) لا تحملوه فوق طاقته... ولترحموا من في الأرض ليرحمكم من في السماء... بهذه الكلمات القاسية نحن ندفعه دفعا إلى الانتحار.... فليكن نقدنا مهذبا لا يؤذي من يوجه إليه خاصة لو كان يمر بظروف قاسية علمناها منه هو شخصيا... اخواني ندخل كابوس لنريح بعضنا البعض لا لنزيد اعبائنا وهمومنا.... تقبلوا مروري
سلام
ابو عمار:
اعتقد اخي ان لديك ما هو افضل استمر
عاصم:
إخوتي أنا والله لم أبتدع هذا النوع فهذا جنس من أجناس أدب الخيال العلمي أو الأسطوري سموه كما تشاءون عموما لن أكتب إلا في أنواع أخرى فيما بعد إن شاء لنا الله وشكرا لكي أختي الكبيره
ola:
بتعرف فكرة جديدة وغريبة بس في كم ملاحظة
اولا شخصيات كتير واحداث سريعة ومتلاحقة وتحولات كتيرة ما في حبكة
ثانيا القفلة كان لازم تغيرها
يعني الفكرة جميلة لو وضعتها ضمن اطار قصة بحبكة ادبية متينة
استمر بالمحاولة
مصطفي جمال:
حقا القصة سيئة و اسلوب غير جيد و الحبكة غير مترابطة و شخصيات كثيرة بلا فائدة و لا وجود لفكرة في القصة اعتذر القصة لم تعجبني
الشريرة:
القصة سيئة اعتذر حقا
الشريرة:
سيئة عنجد انا اسفة
ملاك:
اخي القصة جميلة جدا جدا...فيها بلاغة ادبية واتقان لا يدركه الكثيرون ..لهذا اتتك تعليقات سلبية اكثر مما هي ايجابية..سلمت يداك واتمنى ان ترتقي لمستوى افضل في الكتابة فلديك ذوق رفيع ..بالنسبة للكلاب احسنو بتشبيه البشر فعلا ههههههه ...دمت بود وانتظر جديدك
وردة الليل:
ما فهمت شيء .. كل شيء تربط
soso:
حلوووووة كتير
الموجودة بلاوجود:
يا رفيق انت أبدا لست وحيدا،انت تكتب وتعبر عن افكارك،وهذا امر جيد،ويدل على رغبتك في العمل على تغيير وضعك،وفقك الله وأعانك،وبما انك اخترت الكتابة،فيجب عليك تقبل ردود الفعل المتناقضة،
فهذا قدر الكاتب،أبدا لا تستسلم الله معك.
غريب:
صحيح انها غريبه ولكنها جميلة
Devil:
المزيد .. أريد المزيد أنت كاتب رائع القصة ليست قوية لاكن أسلوبك رائع