القسم : تجارب ومواقف غريبة
حكايات العائلة

للتواصل : [email protected]
***
لقد شاركتكم قبل ذلك بمجموعة احداث حدثت لي شخصياً , و هي حقيقيه ١٠٠٪ ..و الآن سوف احكي لكم حكايات متنوعة منها حدثت لي , و منها حدثت لأفراد عائلتي
القصة الأولى ( حدثت لأختي ) : كنّا بالمصيف بحيّ العجمي بالأسكندريه .. كنّا معتادين على السهر ليلاً امام البحر مع افراد العائلة و الأصدقاء , و كانت تلك عادة دائمة .. لم اذهب يومها معهم بسبب اصابتي بالبرد , فجلست في البيت -الحمدلله انني لم اذهب- فكعادتهم سهروا ..و بينما هم يتحدثون ..رأوا رجلاً خارجاً من البحر ..و كلما اقترب منهم كانوا يلاحظون شيئاً غريباً , هذا الرجل خالي من الملامح ! لم يصدقوا اعينهم في البداية .. لكن كلما كان يقترب , كلما كانت الرؤية تصبح اوضح ..لا اريد ان احدثكم عن مدى خوفهم ..فقد قاموا بحمل اشيائهم سريعاً , و رجعوا الى البيت جرياً ..
القصة الثانية ( لأختي ايضاً ) : كانت تتمشى على البحر في وقت الغروب ..و بينما هي سارحة ..اصطدمت رِجلها بشيء صلب ..و عندما نظرت للأسفل , رأت جثّة متحلّلة ( اعلم ان القصة طبيعية , لأنه مجرّد جسد انسان غارق ..لكن عندما تمرّ بنفسك به ستصاب بالرعب ) ..
القصة الثالثة ( حدثت لامي ) : كانت امي في الريف لزيارة اقاربها في فترة مراهقتها ..فكانت راجعة الى المنزل مع خالها ليلاً .. و اثناء مشيهم رأت امي سيدة عجوز على جانب الطريق ..و في تلك الفترة لم يكن هناك نساء تخرج في ذلك الوقت وحدها , خاصة في الريف .. كانت السيدة جالسة و كانت ترتدي ثياباً سوداء , لا يظهر وجهها او ايّ شيء منها ..شعرت امي بالشفقة عليها ..فأخرجت اموالاً لتعطيها لها ..و لكنها عندما التفتت , لم تجدّ ايّ احد .. بالرغم انها لم تمشي الا خطوتان ..وعندما وجد خالي امي تتلفّت مُتعجّبة ..
قال لها : على ماذا تبحثين ؟!
قالت له : للمرأة التي كانت جالسة هنا ..
فقال : اي امرأة ! لم يكن هناك احد ..
القصة الرابعة ( حدثت لإبن عم ابي ) : و يعتبر كعمي .. كان في فترة مراهقته طائشاً ..و كانت له ميول لكل ماهو خارج عن الطبيعه -مثلي- و لكنه كان اكثر جرأة .. فجمع كل الكتب التي تتعلق بأدب الرعب , حتى اصبحت لديه عدة كراتين مليئة بها ..و لم يكتفي بذلك .. بل جاء بكتب للسحر , و بدأ يقرأ و يتعمق فيها .. و منذ ذلك الحين , و انقلب بيتهم .. كان بيتهم كالفيلا ..فهو في الدور الارضي و يمتد على مساحة كبيرة ..
اول موقف حدث لأمه .. فعندما كانت ذاهبة الي المطبخ رأت اختها الميتة , ممسكة بسكين و بجانبها جاموس كبير تقوم بذبحه ..فكانت امه صاحبة ايمان قوي ..و اخذت تردّد الآيات , حتى اختفى كل شيء
الموقف الثاني : معظم من يدخلوا هذا البيت , كانوا يرون ابو عمي الميت في الغرفة , التي كان يجلس بها دائماً ..و تكرّر هذا الموقف اكثر من مرّة ..و وصفت زوجة عمي له : ان ابوه كان يرتدي بيجامة , و وصفت شكلها بالتفصيل ..
و قال لها عمي : بالفعل كان ابي يرتدي تلك البيجامة دائماً , برغم عدم رؤية زوجته لأبوه من قبل (لأنه كان مات , عندما كان عمي صغيراً) .. و تسببت تلك الكتب للعديد من المشاكل لعمي بشكل مباشر , حيث اصيب بالمسّ واصبح كثير الشرود .. وزاد من قراءة تلك الكتب , حتى اوقفته امه بالقوة في احد الأيام , و جلبت له معالج
و هو الآن معافى تماماً و الحمدلله ..و لم تتكرّر معهم الأحداث منذ فترة طويلة , بسبب انتقالهم من البيت
لكن اخته (عمتي) عندما ماتت امهم , رأت الباب يفتح من تلقاء نفسه , و وجدت امها باسمة واقفة عند الباب .
الموقف الخامس و الأخير (كي لا اطيل عليكم) حدث لي : عندما انتقلت من بيت جدتي المذكور ..فتجربتي السابقة بعنوان " حكاياتي مع العالم الاخر" : هدأت الأمور , لكنها لم تهدأ تماماً
..حيث استيقظت يوماً قبيل الفجر ..و رأيت مصدر قوي للضوء صادر من مكانٍ ما .. نهضت لأرى من اين ..فرأيت التلفاز مغلق , لكن الضوء كان آتياً من امام السرير ..فنظرت الى تلك البقعة , لأرى شيئاً متوهجاً ناصع البياض , على هيئة انسان , لكنه كان يرتدي ثياب بيضاء بالكامل ..تسمّرت في مكاني بضعة لحظات , للتأكّد بأنه ليس حلم ..لكني كنت مستيقظة تماماً
لم استطع النوم بعدها من هول المشهد ..فقد كان يضيء الغرفة كلها ! و الى اليوم لا ادري ما كان هذا الشيء ؟!
و الى اللقاء مع قصصٍ اخرى لي و لعائلتي ..
القصة الأولى ( حدثت لأختي ) : كنّا بالمصيف بحيّ العجمي بالأسكندريه .. كنّا معتادين على السهر ليلاً امام البحر مع افراد العائلة و الأصدقاء , و كانت تلك عادة دائمة .. لم اذهب يومها معهم بسبب اصابتي بالبرد , فجلست في البيت -الحمدلله انني لم اذهب- فكعادتهم سهروا ..و بينما هم يتحدثون ..رأوا رجلاً خارجاً من البحر ..و كلما اقترب منهم كانوا يلاحظون شيئاً غريباً , هذا الرجل خالي من الملامح ! لم يصدقوا اعينهم في البداية .. لكن كلما كان يقترب , كلما كانت الرؤية تصبح اوضح ..لا اريد ان احدثكم عن مدى خوفهم ..فقد قاموا بحمل اشيائهم سريعاً , و رجعوا الى البيت جرياً ..
القصة الثانية ( لأختي ايضاً ) : كانت تتمشى على البحر في وقت الغروب ..و بينما هي سارحة ..اصطدمت رِجلها بشيء صلب ..و عندما نظرت للأسفل , رأت جثّة متحلّلة ( اعلم ان القصة طبيعية , لأنه مجرّد جسد انسان غارق ..لكن عندما تمرّ بنفسك به ستصاب بالرعب ) ..
القصة الثالثة ( حدثت لامي ) : كانت امي في الريف لزيارة اقاربها في فترة مراهقتها ..فكانت راجعة الى المنزل مع خالها ليلاً .. و اثناء مشيهم رأت امي سيدة عجوز على جانب الطريق ..و في تلك الفترة لم يكن هناك نساء تخرج في ذلك الوقت وحدها , خاصة في الريف .. كانت السيدة جالسة و كانت ترتدي ثياباً سوداء , لا يظهر وجهها او ايّ شيء منها ..شعرت امي بالشفقة عليها ..فأخرجت اموالاً لتعطيها لها ..و لكنها عندما التفتت , لم تجدّ ايّ احد .. بالرغم انها لم تمشي الا خطوتان ..وعندما وجد خالي امي تتلفّت مُتعجّبة ..
قال لها : على ماذا تبحثين ؟!
قالت له : للمرأة التي كانت جالسة هنا ..
فقال : اي امرأة ! لم يكن هناك احد ..
القصة الرابعة ( حدثت لإبن عم ابي ) : و يعتبر كعمي .. كان في فترة مراهقته طائشاً ..و كانت له ميول لكل ماهو خارج عن الطبيعه -مثلي- و لكنه كان اكثر جرأة .. فجمع كل الكتب التي تتعلق بأدب الرعب , حتى اصبحت لديه عدة كراتين مليئة بها ..و لم يكتفي بذلك .. بل جاء بكتب للسحر , و بدأ يقرأ و يتعمق فيها .. و منذ ذلك الحين , و انقلب بيتهم .. كان بيتهم كالفيلا ..فهو في الدور الارضي و يمتد على مساحة كبيرة ..
اول موقف حدث لأمه .. فعندما كانت ذاهبة الي المطبخ رأت اختها الميتة , ممسكة بسكين و بجانبها جاموس كبير تقوم بذبحه ..فكانت امه صاحبة ايمان قوي ..و اخذت تردّد الآيات , حتى اختفى كل شيء
الموقف الثاني : معظم من يدخلوا هذا البيت , كانوا يرون ابو عمي الميت في الغرفة , التي كان يجلس بها دائماً ..و تكرّر هذا الموقف اكثر من مرّة ..و وصفت زوجة عمي له : ان ابوه كان يرتدي بيجامة , و وصفت شكلها بالتفصيل ..
و قال لها عمي : بالفعل كان ابي يرتدي تلك البيجامة دائماً , برغم عدم رؤية زوجته لأبوه من قبل (لأنه كان مات , عندما كان عمي صغيراً) .. و تسببت تلك الكتب للعديد من المشاكل لعمي بشكل مباشر , حيث اصيب بالمسّ واصبح كثير الشرود .. وزاد من قراءة تلك الكتب , حتى اوقفته امه بالقوة في احد الأيام , و جلبت له معالج
و هو الآن معافى تماماً و الحمدلله ..و لم تتكرّر معهم الأحداث منذ فترة طويلة , بسبب انتقالهم من البيت
لكن اخته (عمتي) عندما ماتت امهم , رأت الباب يفتح من تلقاء نفسه , و وجدت امها باسمة واقفة عند الباب .
الموقف الخامس و الأخير (كي لا اطيل عليكم) حدث لي : عندما انتقلت من بيت جدتي المذكور ..فتجربتي السابقة بعنوان " حكاياتي مع العالم الاخر" : هدأت الأمور , لكنها لم تهدأ تماماً
..حيث استيقظت يوماً قبيل الفجر ..و رأيت مصدر قوي للضوء صادر من مكانٍ ما .. نهضت لأرى من اين ..فرأيت التلفاز مغلق , لكن الضوء كان آتياً من امام السرير ..فنظرت الى تلك البقعة , لأرى شيئاً متوهجاً ناصع البياض , على هيئة انسان , لكنه كان يرتدي ثياب بيضاء بالكامل ..تسمّرت في مكاني بضعة لحظات , للتأكّد بأنه ليس حلم ..لكني كنت مستيقظة تماماً
لم استطع النوم بعدها من هول المشهد ..فقد كان يضيء الغرفة كلها ! و الى اليوم لا ادري ما كان هذا الشيء ؟!
و الى اللقاء مع قصصٍ اخرى لي و لعائلتي ..
تاريخ النشر : 2016-01-24
تاريخ النشر: 2016-01-24
التعليقات (26)
غريبة الاطوار:
تسلم ايدك
Star:
أحداث غريبة لا تشغيل بالك بها
حمدان الجسمي ~ أين أنت يا أخي قلقنا عليك
آمل أن تكون بخير
Blue Rose:
مواقف مرعبة حقاً !!
وجميلة..بإنتظار المزيد ..تحياتي لك
المستجير بالله:
شكرا لك ايما
حكايات العايلة كانت هايلة
ولكن استوقفتني القصة الاولى
رجل خرج من البحر بالليل بدون ملامح وجه
ربما غواص خرج من البحر وكان وجهه مغطى بالطحالب
لو صبروا عليه كان افضل للتاكد
على فكرة الطحالب لمن لا يعلم غذاء رءيسي لرواد الفضاء
لانها تنمو سريعا بعد القطع وهي مفيدة همممممممم
غاده شايق:
معروف أن الجن يسكنون البحار والوقت ليلا منتهى الرعب ، والقصة الثانيه أكثر رعبا فلا يتخيل أحد أن يدوس جثة متحلله ، أخير الجن ، القصة الثالثه حدثت لي ومعي أحمد أحد أطفال العائله بحذافيرها الإختلاف فقط في رؤيتهما معا ، فقد كانت إمرأتان .
القصة الرابعه ومواقفها غريبة ومثيره ، أما الرجل المتوهج لا يعرف ماهيته ، أظنه من الجن..لأن الملائكه لا أظنها تظهر للعيان .
"مروه":
مواقف مرعبه وخصوصا الرجل الخارج من الماء ايما. اوه مرعب .. تحياتي ^^
جنه محمد:
رعب جدا بذات القصه الاولي لو انا لوحدي هناك كان هيغمي عليا .... تحياتي
هابي فايروس:
-_-
واو لماذا لا تحصل لي مواقف مرعبة؟
عبدو عبد الرحيم العرائشي المغربي:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم "واترك البحر رهوا إنهم جند مغرقون"
مينا:
الإنسان يلي إيمانو قوي الله بيحميه بس بالرغم من هالشي عم تصير هيك أحداث حتى مع انسان مؤمن شو للسبب
عابرة:
و معروف ايظاأن عرش ابليس في البحر
باسمه الفراتي:
اخت ايمي القصه الثالثه غير قابله لتصديق ابدا ...كيف اختك اصدمت بجثه محلله . يعني هذه الجثه بقيت فتره على شاطي البحر حته وصلت مرحله التحليل . اين الشرطه والناس لم يرؤ هذه الجثه ... واذا كان هذه الجثه لانسان مات غرقا . اذان من الذي قذف به الى الشاطي .ارجو احترام عقول الاخرين فنحنو لسنا ....
CHANYEOL -EXO-:
اوممموووووووو ×_× قصصك مخيفة بالفعل
لكن لماذا لم تخبر اختك الشرطة عند اصتدامها بالجثة ، ولما لم تصرخ ؟
وهل تعرف ان الجن يسكنون البحار والمسطحات المائية الكبيرة ؟
ذكرتني قصة البحر بالصوت الذي خرج من المحيط الاطلسي (قصة معروفة)
اتمنى من كل قلبي ان تخرجوا من هذه المشاكل المخيفة
هند:
قرينهم هو الدي يتشكل بصفتهم لان الاموات في قبورهم و انفاسهم عند الله و يمكن ان يكون جن عادي
emma:
Blue rose عندما اتذكر شئ اخر او يحكي لي احدهم شئ جديد فبالتأكيد سوف اشارككم عزيزتي ..
المستجير بالله .. لم تكن طحالب لانه لم يكن هناك شئ ع وجهه ع حسب وصف اختي كان طبيعي قمحي البشره ولكن بلا ملامح ..
غاده.. فعلا فأغلب القصص اما تكون ف البحار اما ف الريف لانها مناطق نائيه خاليه من السكان فهي الاماكن المناسبه لذلك اما بالنسبه لذلك المتوهج فانا متأكده ايضا انه من الجن فليس شرطا بأن يكون الضوء الابيض المتوهج مرتبطا بالملائكة لان الجن بأمكانه التشكل ع اي هيئة ولكن مهما كان فهو كان مفزع جدا وكلما تذكرته قشعر بدني ..
باسمة الفراتي .. عندما اقول تحللت اقصد انه لن يتبقي منها سوي عظام لان المعني الدقيق للتحلل هو تفتت العظام .. ولكن ان كانت متحلله فعلا فكيف ستصطدم بها ؟ .. الجثث عندما تغرق وتبوش بالماء لا يتبقي منها سوي العظام وتأخذها الامواج حتي تستقر ع الشاطئ وانا لا اخدع احد او اقوم بالتأليف تلك قصص حقيقيه ان اردتي التصديق تفضلي ان لم تريدي فلا تقومي بالاستذكاء ..
Chanelo exo صرخت واصابها الفزع لعدة ايام ولكنها من الصدمة قامت بالجري سريعا ولم تهتم بالشرطة او غيره فهي جبانه -مثلي ايضا-
باسمه الفراتي:
انا اتكلم من باب المنطق والعقل ... ولست بحاجه ان اتذكاء عليكي ايتها السيده الفاضله .
مايكل من مملكة النساء:
مثلما ينشغل الإنسان بشؤون حياته ويخطط لبناء مستقبل أفضل، فإنه كثيرا ما يغوص في بحر ذكرياته وينتقل بين محطاته، ويتوقف عند أحداث محددة له أو لغيره ويقوم بتوظيفها في حياته اليومية أو على الأقل الحديث عنها مع الآخرين. ووسط مواقف الحاضر وذكريات الماضي، يبقى السؤال: ماذا يجب أن نختزن في ذاكرتنا؟
هل نملؤها بالمواقف المأساوية والغريبه والتي ستنعكس قطعا على الحاضر
أم نعزز ما فيها من أحداث ومواقف جميلة !
نهلة:
جميل جدا ! كلام لخص الحالة التي تنتابني هته الفترة فأنا حقا في دوامة تدور بي بين الماضي و الحاضر !
(ملكة الاساطير):
ياااا ماااامااا مرررعبه o______O
رات ﺍﺧﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻴﺘﺔ , ﻣﻤﺴﻜﺔ ﺑﺴﻜﻴﻦ ﻭ ﺑﺠﺎﻧﺒﻬﺎ ﺟﺎﻣﻮﺱ ﻛﺒﻴﺮ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺬﺑﺤﻪ !!
o______Oمخيييييييييييييييييييييييف جددددا
EXO-L:
امووو ديييييييبباااااااك
قصصك مخيفة
emma:
باسمة الفراتي : لا يوجد شئ خارق للطبيعه في هذه القصه فا الاف الناس يموتون يوميا خاصة ف حي العجمي بسبب بحرها الهائج والعميق .. ولا يوجد هناك تحقيقات جدية نحو الجثث فلصعوبة البحر لا يوجد هناك منقذون او او فمن الطبيعي وجود جثه قد باشت ولم يتبقى منها سوي العظام ورسي بها البحر ع شاطئه .. كما ان حي العجمي اواخر الصيف وفي فترة الشتاء لا يوجد به اي بشر .. وتلك القصه لم تحدث لاختي فقط حدثت للعديد ايضا لذلك كتبت ملحوظه بجانبها( اعلم ان القصه طبيعيه ) ..
كوكو جلمبو:
خرج من البحر بالليل بدون ملامح
يامامي لو انا شفتو كنت حموت
The Guardian:
مخيييييييف جدا
الف شكر للكاتب على هذه القصص الرائعه
العالمى:
قصص جميله وفيها شئ من الرعب الى حد ما بالتوفيق فى القصص القادمه ان شاء الله
اللة الملك الحق المبين:
احمد اللة الذى شفاء عمك من المس اسال اللة ان يشفينى منة فعلا معناة كبيرة فلحمداللة على كل حال تحياتى لك
توتة:
الحمد لله على سلامه جميع افراد أسرتك