Facebook YouTube Email color

القسم : تجارب من واقع الحياة

لا أريد خسارة ثقة أهلي

لا أريد خسارة ثقة أهلي
بقلم : خائفة من مستقبل - الجزائر

***

 
السلام عليكم  أخوتي ، أتمنى أن تنصحوني فأنا حقاً تائهة ومشتتة التفكير ، فأنا لا أستطيع أن أحكي مشكلتي إلا لكم ، حتى والدتي فأنا أخشى ردة فعلها.
 
في العام ماضي عندما كان عمري 14 سنة تعرفت على شاب يمني و بعد شهور أعترف لي بحبه لي و أنا كذلك أبادله إلا أنه طلب مني التحدث معه خارج لعبة ليراني وليتحدث معي صوتاً ، إلا أنني قلت له : أنا لا أمتلك حساب ، فأصر علي بأن أفتح ، و قلت له : أني لا استطيع و إن علم أهلي ستحدث مشاكل ، رغم أني أمتلك ايمو و كنت أحادث فيه أخي البعيد فقط ، فأهلي لا يسمحون لي بفتح حساب فيس او...، وبعد إصرار منه تحدثت معه في الايمو رسائل فقط ، أي أنه لم يسمع صوتي ولم يراني .
في احدى مرات لم يمحي هو محادثته و وقعت الكارثة فأهلي انصدموا من تصرفاتي وتعرضت للضرب وحاولت حتى الإنتحار بسبب الضغط الكبير فأصبحت لا أكل ولا أشرب و أحس بالاكتئاب ، كما لم يسمحوا لي بالعودة إلى الدراسة ، وبعد مرور شهرين فقد كنا في العطلة الصيفية ، في أول يوم دراسي دخلت و الحمد لله أني رجعت إلى الدراسة و عاد إلي هاتف وقد قمت بالعودة إلى نفس اللعبة وحكيت له ما جرى لي و أنه هو سبب في ذلك و أن علاقتنا انتهت ، غير أنه قال لي أنه يحبني ولن يتركني و أن لا أخاف ، لم استطيع تحكم في مشاعري فبقيت معه فأهلي لا يعرفون أني تعرفت عليه في لعبة ، و كنت كلما أتحدث معه أحس برعب وخوف كبير من أن ينكشف أمري ، حتى دراسة لم استطيع أن أدرس جيداً ولا التركيز لأني دائمة التفكير به ، فأنا مقبلة على شهادة تعليم متوسط ، وبعد ذلك طلب مني نفس طلب فتح حساب خفية عن أهلي ، إلا أنني رفضت ، فأعطاني تطبيقاً هو عبارة عن لعبة يسمح بالتحدث صوتاً ، فتكلمت مع صوتاً و رأني في الصورة بالتطبيق فهي صغيرة جداً.
كنت أمحي التطبيق واحمله كلما أتيحت لي الفرصة ، إلا أن والدتي صارت تراني انهض في الليل لتحميل التطبيق وكنت أسهر كثيراً ، أصبحت تشك فحذرتني أن لا أعيد نفس الخطأ ، و إن أعدته فدراستي سأنساها و أنها لن تقف معي أمام إخوتي الاثنين ، فأنا يتيمة الأب و أن لا أخسر ثقتهما بعدما سامحني. فأصبح تفكيري كله فيه وفي أهلي ، كما تراجع مستوي دراسي فأنا تائهة ، بعدها قررت الإبتعاد عنه ، فابتعدت مدة شهرين ، إلا أني كنت دائمة البكاء وحزينة أريد الرجوع اليه ، وفعلاً رجعت وأصبحت اكلمه ، و قلت له : أنك لن تتركني ، وهو رد علي بأنه مستحيل أن يتركني و أنه يحبني واشتاق إلي .
الأن أنا بين نارين ، أهلي وهو ، أنا خائفة كثيراً من أن اُكتشف ، كما أنه يجب علي أن استغل فترة الحجر الصحي في الدراسة ، إلا أنني أقضيها نوماً وتفكيراً ، أرجوكم انصحوني ، أخاف من أن ألعب بمستقبلي وخسارة ثقتي أهلي مرة ثانية ، أريد أن أتخلص من الخوف و الرعب الذي أعيشه ،حتى في أحلامي أحلم أني كُشفت ، هل أتركه أم ابقى معه ؟ أخواتي انصحوني فأنا أريد الرجوع إلى حياتي السابقة التي هي خالية من الخوف الذي أعيشه الأن.
 

تاريخ النشر : 2020-05-10

تاريخ النشر: 2020-05-10

مواضيع ذات صلة

التعليقات (39)

الداعي الى الله عز و جل رب العالمين:

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى وبركاته
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
جل جلال الله تبارك وتعالى رب العالمين العزيز الجبار
قال الله تعالى ( قل هذه سبيلي ادعوا الى الله )
صدق الله العلي العظيم
والله الذي لا اله غيره ولا رب سواه والذي نفسي بيده جميع المشاكل والمصائب في الكون تحل بالدعوة الى الله عز و جل رب العالمين ، فهي طريق الرسل والانبياء عليهم الصلاة والسلام وهي مقصد وجود الانسان وهي اشرف واسما عمل في الوجود وهي سبب رفع البلاء عن الامة وهي سبب نيل رضا الله الرحمن الرحيم والفوز بالجنة والنجاة من النار والعياذ بالله منها نسأل الله العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا و الآخرة
إلجئي الى الله تبارك وتعالى بالدعاء والبكاء واطلبي منه الرحمة والمغفرة و الهدى والعافية والرزق ، عليك بالدعوة الى الله تبارك وتعالى رب العالمين ، تكلمي لأي شخص عن عظمة الله الحي الذي لا يموت الرب الجليل الله عز و جل رب العالمين ، ذكريهم بان لهذا الكون خالق خلاق حكيم ملك جبار مالك الملك حكيم حكم عدل خلق الجنة والنار وانذريهم بأن عذاب الله شديد
اللهم اني اسالك للمسلمين موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والسلامة من كل اثم والغنيمة من كل بر والفوز بالجنة والنجاة من النار
اللهم اهد الانس والجن وفرج كرب المسلمين وطهر ارضك من اعدائك يا رب العالمين يا ذا الجلال والاكرام يا ذا الجلال والاكرام يا ذا الجلال والاكرام
اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ورسولك ونبيك وعلى آله وصحبه وبارك وسلم تسليما كثيرا واكرمنا برؤيته واجعلنا رفقاءه في اعلى غرف الجنة جنة الخلد يا ذا الجلال والاكرام يا ذا الجلال والاكرام

جدل:

السلام عليكم
باختصار يا اختنا هذا يحدث معك لصغر سنك ولقلة خبرتك بالحياة ونصيحتي لك وبما انك في سن المراهقة هي ان لا تقدمي على اي فعل او تصرف قد يغير مجرى حياتك كليا ويذهب بك بعيدا عن طموحك
وان كنت ارى ومن خبرتي بما يحدث لك فان حب الانترنت حب زائف يستطيع اي شخص ان يتقمص اي شخصية يريد وان يقول لكل فتاه انه يحبها للوصول الى جسدها عبر الصور والمحادثات وما هي للا ارضاء لرغباته الكاذبة .فمهما اصر وبدا في كلامه جادا عليك بعدم تصديقه والالتفات لدروسك ومجالسة اهلك وصديقاتك ولا تسمحي للهرمونات والتغيرات التي ترافق هذه المرحلة العمرية الحرجة ان تقودك الى الخطأ
وتاكدي ان كل هذا زائف وانها ساعات يلهو بها الشباب وما ان تنتهي وتنقضي حاجتهم يذهبون بلا رجعة
وكمل يقول المثل " الشاطر يلي بيتعلم من كيس غيره" وهذا يعني ان تسمعي النصيحة وتتوقفي عما تفعلين قبل ان تخوضي تجربتك الخاصة التي قد تغير حياتك للابد

ارجوا ان تبقي بخير وان تفكري قبل اي فعل تريدين الاقدام عليه واعلمي ان الله يرانا
وان اردت النصح حقا فعليك بملازمة امك والانشغال بما يرضي الله ويعينك في دراستك واقطعي علاقتك باي شيء له صلة بمثل هذه الامور لانها والله لن تكون كما تتوقعي وهذا الشاب يستغل الظروف التي تعيشيها ولديه معلومات عنك بالقدر الكافي ليستغلك

MAX:

بالمناسبة لازلتي سِوا طفلة بعمر ألـ ١٤ عاماً، وجدتِ هذا ألشاب في لعبةِ ما؟، لا بد وأن حُب ألألعاب هُراء، فمثلما وجدكِ سيجد شخصاً غيركِ، بالطبع سيقول بأنه يحبك لكي لايسمح برحيلك ولكن لا أرى حُب الألعاب شيءً حقيقياً، لقد وقعتي في ورطة ونجوتي منها، أما ألثانيه فقد تكون مُهلكة، وليس في كل مرة ينجو المرء، على كل حال مازلتي طفلة والأفضل لك الأبتعاد والحفاظ على حياة طبيعية خالية من ألتراهات وألحب.

ريم:

بصراحة انصحك أن تتركيه ثقة اهلك ودراستك اهم بكثير وهذا مجرد حب مراهقة وليس حب صادق عليكي أن تدرسي بجد وأمور الحب سوف يحين وقتها لاحقا

مها .. الخليج العربي:

انت صغيرة هذا الشعور ليس حب ليس حب ليس حب.
نصيحه من اخت كبيرة اقطعي علاقتك بهذا الشاب فورا .
انتبهي لدروسك بلا غباء و كلام فاضي لن يفيدك هذا الشاب
لا تزعلي مني لاني قاسيه معاك بالكلام انت طفله و الشي هذا غلط و مرفوض تماما.

فتاة:

أهل مكة أدري بشعابها، أحبُّ أن اطمئنكِ أنّكِ لا تجدينَ عربيًا يمنيًا يقبلُ هذهِ العلاقاتِ الخارجيـة عبر مواقع التواصل الإجتماعيّ مطلقًا، أهلُ اليمنِ في جنوبهِ وشمالهِ وخصوصا في الواديّ والمدن القديمة ذات الطابع الثقافيّ العتيق، من عوائل هاشمية عريقـة لاتزال تحتفظ بعاداتها وتقاليدها، شبابه وشاباته حفظة قرآن وملتزمون، يترددون على الأربطةِ والمدارس الداخلية الشرعيـة، يستنكرون هذه العلاقات بشدّة ولعلّهم لا يعلمون أنّها تحدث، وكلّما اتجهنا إلى المدن المكتظة بالسكان والخدمات المدنية والعاصـمة تلاحظين بعض الإنفلات واللانضباط خصوصا في عصر العولمـة والتكنولوجيا، وستجدين من يحادث وتحادث، ولكن القاسم المشترك أنّ كلا منهما لا يرضى بالآخر شريكًا ولا يعترف بهذه العلاقة مطلقًا وليست أكثر من تمضية وقت وملء فراغ، أقولها لكِ وأنا أعلمُ بشعبِ البلدِ وثقافته، موضوع العلاقات الخارجية قطعا ليس ضمن ثقافتهم، هذا جانب، والجانب الآخر لا أريد أن أخبرك كم أنا مستاءة للغاية لإنّك في هذه السنّ الصغيرة وتورطين نفسك في مواضيع ستندمين عليهم أشدّ الندم غدا، هل شرّع الإسلامُ حدودا بين الرجل والمرأة إلا صيانة لهما، وهل فيما شرّع ضياعُ حقٍ لهما يُرجى نيله عبر هذه العلاقات المضيعة للوقت والقيم والأخلاق!، بل شرع لنا الذي فيه خير لنا وحفظ للمصلحة العامّة، أين وازعك الدينيّ ومراقبتك الله عزّ وجلّ وهو يراك، إلم يركِ والداك، هداك الله عزيزتي أنت في الطريق الخاطئ تماما وعليك التوقف عن هذا قبل أن يتطور الأمر ويصبح أكثر خطورة، بارك الله فيك ونفع بك.

عصام العبيدي:

اولا
قفي مع نفسك وقفة جادة واسألي نفسك ماذا تريدين من هذا الشاب؟
اما ماذا يريد هذا الشاب منك فالجواب معروف لك ولي وللناس والاهل ولكل ساءب وداءب،
ان مما وقع في مجتمعاتنا العربية المسلمة والمحافظة قبل ان تكون مسلمة هو تشرب هذا الغزو الفكري الذي لم تكن العرب حتى في جاهليتها وشركها وكفرها تعرفه فما بالك وقد أمتن الله عليها بإسلام يعزز كره مثل هذه العلاقات خارج اطار الاعراف المتعارف عليها فهي عيب في عروبتنا وفي اسلامنا حرام فالانثى تتخذ زوجا لا صديقا والذكر يتخذ زوجة لا صديقة واعلمي ان من كان هذا دأبه وحاله مع بنات الناس فلا خير فيه ولا مروءة ولا اخلاق كريمة ولا دين ولا تدين ولا أمانة ولا ثقة واعلمي ان من يصادقك لاشك انه صادق غيرك وسيستمر بمصادقة اخريات من بعدك فما الذي سيمنعه من التبضع مادامت البضاءع ساءبة لا راعي لها ولا حامي بضاءع مرمية هنا وهناك تاركة نفسها لكل لص وسفيه ومنحط ينتقي منها مايشبع بها شهواته ثم إذا ما مل منها قام برميها والبحث عن بضاعة أخرى جديدة ،فلا مبادءى ولاقيم ولا أمانة ولا دين وتدين ولا ثقة لمن هذا اسلوبه وسلوكه مع بنات الناس اعراض اخوانه المسلمين وغير المسلمين

عصام العبيدي:

ثانيا
لاتكوني كالذي يسرق تعب اهله وكدهم وعناءهم وسهر لياليهم وهمهم وكربهم ومشقاتهم وصحتهم فيطعمه للص فلا اللص شكره ولا الاهل رضوا عنه فاحذري عقوق والدتك فدعوة منها ستحول مستقبلك الى جحيم وعذاب اليم كيف لا وانتي تكافءينها على حملها لك في بطنها تسعة أشهر وعناء الولادة واقلاق نومها لتسهر في رعايتك واطعامك حتى وصلتي الى هذا السن لذلك أقول لك استحي لأجل امك اخجلي لأجل امك ان كان الله عندك هين
لاتقلقي امك لاتروعيها فهي تخفي في قلبها من الخوف ما الله به عليم فاحذري ان يغار الله عليها منك فيؤاخذك فإن له اخذات مروعة لا تبقي ولا تذر وهاكي الاوبءة والحروب فاعتبري وهاكي آية من ايات الله بين اظهرنا جزرت في العالم جزر انه طاعون العصر كورونا فاستحي واستشعري بوجود كورونا انه عقوبة الله لنا لهكذا افعال ومعاصي ام انك تحاربين الله وتتحدين آيته هذه؟

عصام العبيدي:

ثالثا واخيرا
امك ثم امك ثم امك وهذه ليست وصيتي وأنما وصية نبيك ورسولك ونبينا ورسولنا صلى الله تعالى عليه وسلم
لتستعيدي ثقة امك كوني إبنة مؤدبة مطيعة منفذة لأوامرها حرفا حرفا كوني إبنة صالحة لا يأتي منها العيب ولا الحرام لا يأتي منها ما ينكس رأس امها بين الأهل والمعارف والاقرباء والجيران والمجتمع والناس اياكي ان تكون هذه مكأفتك لأمك والا فإن الله تعالى سيدخر لك العقوبة الى مابعد ولا يغرنك صغر سنك انكي لم تبلغي سن التكليف بعد فإن الله يخبىء دعوة الام وعقوبته الى المستقبل ثم تبدأ فواتير الدفع بالنزول فهذه احدى طباءع الله تعالى فاحذري وتداركي الأمر فكثير ممن ابتلوا يقولون،،منذو بلغنا سن التكليف ونحن ملتزمون صالحون فلم هذه العقوبات؟انها عقوبات متأخرة لمعاصي متقدمة وقد حان وقت دفع الثمن لانها مظالم الخلق والام من الخلق فاحذري مرتين لانها من الخلق ولأنها امك فلا تظلميها برد الجميل لها بهذا الشكل المشين والقبيح والمفزع
انظري اين انتي من الله فهذا وقتك لتقيمي الصلاة ولتكوني مسلمة محترمة محتشمة بعيدة عن الشبهات والزلات والمنكرات والمحرمات،
الخوف الذي فيكي يقول لك انتي في الطريق الخطأ فصححي طريقك وابتعدي عن هذا الشاب واقطعي كل الطرق والسبل التي توصلك اليه وتصله اليكي،وفقك الله

لميس:

عزيزتي اعتقد انك لازلتي صغيرة على هذا الشعور خوف وتفكير دائم ضغط اصافي على ضغط دروسكي انتبهي لدراستكي و مارسي نشاطات مفيدة لكي لتملئي بها وقت الفراغ و كلما تذكرته او خطر ببالك استغفري الله و اكرر ما قاله الاخوةالمعلقون لا تخسري ثقة اهلكي فهي لا تعوض ستكبرين و ياتيك ستين حب الى باب البيت و بما يرضى و يتنافس عليكي الرجال احما ثقة اهلكي ان ذهبت لن تعود ايهما اجمل ان تكوني مفخرة لوالدتك انسانة ناجحة دراسة وعمل و عاقلة و دينة او انك تحبطيها بخطأ ثاني منك تاثير هالاخطاء كببير جداا عالاهل وخاصة الام لهذا اختاري اهلكي و استعيني بالله و توكلي عليه لتنسي و. تواصلي معنا هنا ان احتجت اي استشارة





فتاة
طبعا اهل اليمن ماشاء الله معروفين بالاخلاق الرفيعة بارك الله فيهم لكن الامر لا يتعلق بجنسية الشخص مهما كانت في كل بلد الصالح و الطالح و الولد هنا كل يمثل نفسه و اسلوبه هناك يمني هنا الله لا يوريكي اتمنى ان لا تعرفيه و الا ستصدمين في هذه الصورة الجميلة تحياتي لكي

فطوم:

هذا يعتبر من الخلوة المحرمة لذا فهو خيانة لمن خلقك قبل أن يكون خيانة لاهلك

اتركي هذا العمل ما دام الله ستر عليك و امهلك فاتقي الله

أنتما كلاكما تعرفان في قرارة نفسيكما أن هذا خطأ و الدليل أنك أو هو ، و الدليل تخشيان التواصل أمام اهلكما

احذفي الألعاب التي تعتمد على التواصل الاجتماعي

استغفري
ادعي ربك كثيرا أن يغنيك بحلاله عن حرامه و الرزق بالزوج الصالح

عليك بكثرة الصوم لأنه يهذب الشهوات

ابحثيي عن هوايات أخرى

اعلمي أنك إذا صرفت الآن عاطفتك في غير مكانها سياتي يوم تتزوجين و لا يمكنك صرف عواطفك مع زوجك ، و هذا أقل عقاب من ربنا


اقرئي أو استمعي لمحاضرات عن تطوير النفس و الدين عندك خاصة محاضرات عبد الرضا معاش لطلبة الجامعة و هو كثيرا ما يناقش مواضيع تهم المراهقين و الشباب و كثيرا ما يتكلم عن موضوع الارتباط بين الشاب و الفتاة باسلوب جديد

ليلى:

سلام وتحية لكِ
كيف حالك، سأحدثك والله كأني أحدث أختي الصغيرة نصيحة اسمعي كلام أمك واخوتك فهم بالتأكيد اكثر الناس يحبونك ويخافون عليكي وهذا كله في سبيل مصلحتك فأنتي مازلتي صغيرة وبأول عمرك كما نقول فلا تنهكي قلبك وأفكار من الأن في الحب ومتاعبه ومع مرور الوقت ستعلمي ذلك، ثم انك انتي في بلد وهو في بلد وبينكم مسافة طويلة يعني ألم تفكري في نهاية هذه العلاقة وأين ستصل؟؟ والجواب هو لا شيء فقط المتاعب والتفكير الزائد هذا غير المشاكل بين العائلة وقلة الثقة، فقط اخصمي الموضوع من عندك وانسيه وكأن شيئاً لم يكن.

من ليلى إلى عصام العبيدي:

تحياتي لك
حقاً كلامك من ذهب وكل تعليقاتك تعجبني ماشاء اللّٰه واضح أنك رجل حكيم ومثقف هذا ما لاحظته وجزاك الله خيراً لأنك تقدم النصيحة من قلبك

شاب عمري 23 من اليمن:

يا اختي اقسم لك بلله ان اي يمني شريف و٩٠/١٠٠من الشباب اليمني لايحب بنت عن طريق الهاتف او غيره هاذا استغل مشاعرك واوهمك انه يحبك شوفي هاذاء بده يتسلى الرجل الصادق يجي من الباب مش من الطاقه
نصيحتي انسيه او يتقدم لك

فضه:

اتركيه ياأختي العزيزه فهو سيسبب لك الكثير من المتاعب اما هو مرتاح البال
فكري في دراستك وبعد ان تصبحي فتاة متعلمه وناجحه في الحيات تستطيعين ان تتخذي قراراتك وحدك /انا لو كنت مكانك لتركته يذهب للجحيم انه مصدر ازعاج فقط

Sanha:

أنتِ حقا مجنونة! كيف تقعين في حب شاب لا تعرفين حتى شكله ها؟ هل تعرفين عمره الحقيقي؟ تعرفين قصته و جنسيته الحقيقية؟ ها؟ من المستحيل ان يكون صادقا في علاقته بك 100% بل من سابع المستحيلات أنه لا يكذب.. تخيلي أنه شاب جزائري محتال و بينما أنتِ تخبرينه أنكِ في المكان الفلاني و تظنين أنه لا يعرف هذا المكان حتى.. كونه يمني في نظرك و عندها يقدم هو على خداعك و سلبك طهارتك... و كما تعرفين في مجتمعنا الجزائري ... فتاة بدون غشاء بكارة فهي عاهرة حتى و لو كانت مخدوعة.. أنتِ مراهقة و المراهقة المعتوهة لا تنصت لعقلها بل لقلبها المفطور الذي لا يفكر الا في الحب.. اسمعيني و اياكِ ان لا تأخذِ بنصيحتي فأنا أكبر منك و أعرف من الدنيا ما لا تعرفينه.. لذلك اقطعِ علاقتكِ بهذا المعتوه بتاتا و داومي على قيام الليل لمدة 60 يوما نعم 60 يوما أي شهرين و سترين كيف سيزيل سبحانه و تعالى حب هذا الفتى من قلبك كليا ان شاء الله.. و اشغلي وقتك بطاعة الله و قراءة القرآن. و أتمنى من قلبي أن يهديكِ الله تعالى الى الطريق السوي. فأنتِ فعلا في ظلال.

فيصل.. جدة:

اختي العزيزة.. الموظوع واضح ولا يحتاج لنصيحة؛ بل يحتاج إلى قرار حازم وقوي وسريع منك بترك هذا المعتوه فورا؛ لأنه وأمثاله لا تهمهم سمعتك وسمعة اهلك؛ او ما سيحدث لك جراء هذه العلاقات الهبلة؛ انتي ما شاء الله واعية وذكية؛ لذلك لا تسمحي لهذا المعتوه وأمثاله بالضحك عليكي واستغلالك. اتركيه حالا واحفظي لنفسك وأهلك ماء وجهك الجميل. حفظك الله وأهلك وكل بناتنا من شياطين الإنس والجن.
....................
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.

شخصية مميزة الى صاحبة المقال:

اي حب هذا في مثل سنكي وما كل هذه الكوارث التي اوقعتي نفسكي فيها لما تعقدين الأمور عليكي بينما بكبسة زر مكنكي ان تتخلصي من الكابوس من جذور وتعودي لللهتمام بدراستكي وضمان مستقبلكي فكيف تثقين بطفل ليس قادرا حتى على الهتمام بنفسه فكيف له بان يهتم ببنات الناس استفيقي لنفسكي وعودي لرشدكي واغلقي باب المشاكل هذا واهتمي بمستقبلكي افضل لكي من كل هذا الغم والهم الذي انتي فيه انسي امره لنه اجلا ام عاجلا سيختفي ويترك لكي الا الألغام لتنفجر عليكي بين لحظة واخرى

مريم احمد:

افعليها و ستجدين الحل هذا كان كلام استاذ الرياضيات لي حينما كنت اياس من حل تمرين للرياضيات كان يقول لي حاولي تحريك القلم فقط لا تضيعي وقتك في التفكير الزائد حينها الحل سيظهر لك فقط بنيتي لذا اختاري الكفة الاقرب فالدم اكثر سمكا من الماء و كل خيار بثمنه المعاناة ثمن لما نريد اخترتي جانب اهلك ستعانين لكن مؤقتا و يتنسين ذاك الشاب لكن اذا اخترتي الشاب ستخسرين عائلتك وكل شئ من ترتبطين معهم بالدم و هم اقرب الناس لك لذا اختاري من سلبياته اقل و ربما لانك في مثل هذه السن قد يبدو لك الامر فرصة واحدة في العمر لكي تحبي لكن اؤكد لك ان ستحبين مرات و مرات لذا اضبطي نفسك و اختاري من هم الافضل و الاحسن دينا و خلقا اعلم ان الم الاختيار صعب لكن في كلتا الحالتين ان لم تختاري اراهن ان الظروف ستجبرك على الاختيار لذا سارعي بالبدء انت اعلم انك قد تخسرين شخصا تبادلينه الحب لكن الحياة تعلمنا ان اكبر الخسارات في حياتنا نجاح كخسارة الوزن مثلا او خسارة اصدقاء السوء او خسارة علاقة مثل علاقتك علاقة سامة لا تستطيعين الخروج منها لذا توكلي على الله و ابكي بقدر ما تشائين

احمد:

والله يا بنتى والافضل انك تبعدى عن المواضيع دى لأنك انتى اساسا لسة صغيرة وانك تهتمى
بدراستك وتعليمك
وانا عندى سؤال الولد ده عندة كام سنة

ياسمين:

يا إلهي أنفذي بجلدك وتوقفي عن محادثته أنت تدمرين حياتك وأساسا هو يلعب ويضحك عليك ما تكوني مغفلة يا اختي

Amira RT:

اختي العزيزة انصحك بالابتعااد عنه لانه هو سبب خوفك و رعبك و ستخسرين مستقبلك كما قلتي جرااء شخص لا تعلمين اهو من نصيبك او لا
احتي انصحك بالابتعااد اكملي دراستك استمري في بنااء مستقبلك و بهذه الطريقة سيعشقك الملايييين من الرجاال لا واحد فقط اتمنى انك فهمتي قصدي

فتاة:

لميس
مرحبًا عزيزتي، أردت من تعليقيّ أن أخبرها بواقعِ البلد وثقافة شعبه وأنّ أمور العلاقات الخارجيـة غير معترف بها تمامًا هنا، وليس نفي وجودها، بل لعلّي قلتُ إنّ هذه السلوكيات الأخلاقية المضطربة قد تفشت بالفعل في بعض المدن في اليمن، ولكن الجامع المشترك عدم الإعتراف بها، إن كانت تحدث، وقولك أن ليس للجنسيّة شأن في تحديد صلاح الإنسان، هو صائب إلى حدّ معين، على اعتبارِ أنّنا في عصر العولمة والثقافة العالمية المشتركة، وغير صائب من نواحـي تربوية عديدة، منها حقيقة عاملية البيئة في تكوينِ شخصيّة الفرد، إلا أنّ الحديث لم يكن أساسا بشأن هذا الصدد ومدى صلاح شباب أهل اليمن من فسادهم، وإنّما عرضتُ صورةً موجزةً عن ثقافةِ البلدِ لتفهم صاحبة المقال طبيعة الشعب وثقافتهم هنا، وتقاليدهم المحافظة التي تربوا عليها، حتى إن كان هنالك الطالح - ولا يمكنك اخباري عنهم لإنّي أراهم كلّ يوم :) - فإنه لا يلجأ إلى العلاقات الخارجية إلا لتمضية الوقت، ولا يرى فيمن تحادثه إلا لعوبا لا يقبلها لنفسه زوجا ولابنائه أما، وأعتقد هذا يجري أيضا في أكثر البلاد العربية بنسب متفاوتة، أرجو أن تكوني فهمت قصدي وبارك الله فيك.

سماح:

انتي انسانه ساذجه لانك تعلقتي بانسان عن طريقه لعبه و الواضح انه يفكر بامضاء البعض من الوقت معك لا غير .نصيحتي اني طفله صغيره الواجب التركيز على دراستك و اسعاد اهلك .عندما كنت بسنك كنت العب بدمي حقيقه جيل خطير

صاحبة المقال:

انا أشكركم على نصائحكم جميعا ،انا الان اشعر بندم شديد وتأنيب الضمير واحسيت بخطأ الكبير الذي ارتكبته فهذه مرة اولى واخيرة ها انا اكتب ودموعي تتساقط لا وضح لكم اكثر انا من قبل ان اعرفه لم تكون اخلاقي سيئة فقد كنت ومجتهدة واحلامي وطموحاتي كلها متعلقة بدراستي وعائلتي
كانت تثقق بي ولم اكن افكر في مثل هذه مواضيع فانا متخلقة ولكن منذ ان عرفته اصبحت سيئة فحياتي من قبل ان اعرفه هادئة وكنت سعيدة فمن المدرسة الى البيت ومن دروس الخصوصية الا البيت ، كما انني في لباسي محترمة وعائلتي يمنعونني من فتح حساب و... اما عندما اكتشفت فقد عشت الجحيم مدة شهرين، فلو كان في الواقع ستكون العواقب وخيمة ، فمنذ ان عرفته اصبحت كثيرة صراخ على والدتي عندما تامرني بترك الهاتف اخي عصام العبيدي احس بتأنيب ضمير عما فعلته بوالدتي ، فقد كنت ااستغل حنانها بما انني ابنتها الوحيدة دائما تسامحني والكثير من تصرفات كالرد في وجهها انا ندمة على كل مافعلته الا انها دائما تنهاني عن إعادة نفس الخطأ ، صدقوني هو من كان يشجعني بأن لا أخف وان اكون شجاعة فمن يحب يجب ان يضحي .... والكثير من الكلام ، حتى في البداية قلت له اني لا استطيع ولكنه ايتمر بارسال وتشجيع بان لا اخاف وانه لن

Samah elsayead:

عندما قرأت مشكلتك احسست اننى اتحدث مع نفسي لان مثل هذا الموقف حدث معى ولكن بدون ان نتحدث خارج اللعبة كنت كثيرة التفكير ولا استطيع النوم فى راحة وانتباهى مشتت بعد ان قال انه معجب بى وانا كنت معجبة بيه قليلا ولكن هذا الاعجاب اثر على حياتى وشخصيتى ولهذا قررت الابتعاد عنه تماما وحذفت اللعبة ورجعت الى طبيعتى والانتباه الى دراستى الجامعية لذلك انصحك ان تبتعدى تماما لان هذا سيؤثر على حياتك بشدة صدقينى ابتعدى وسوف تشعرى براحة كبيرة واستعيدى ثقة اهلك مرة اخرى تحياتى لكى ❤

صاحبة المقال:

اشكركم جميعا على نصائحكم ، (ارسلت تعليق لكن لااعلم ان ارسل اولا لانني لم اكمل وارسلته فخرجت من موقع مباشرة و الان انا اعدت كتابته )انا الان اشعر بالندم الشديد عما فعلته وتأنيب الضمير انا اخجل من نفسي . فقد كنت من قبل ان اعرفه اعيش حياة سعيدة عائلتي كانت تثق بي كثيرا كما انتي كنت مجتهدة ولدي طموحات واحلام كلها متعلقة بالدراسة فقد كنت فتاة ذات اخلاق كنت احترم والدتي فهي عوضتني عن حنان الاب ، وكذلك لباسي محترم ومحتشم كما قلت لكم لا أملك حساب فأخي اكبر مني وثاني لا يسمحان لي، لكني تغريت من ايجاب الى سلب فالبداية عندما عرفته قلت له اني لا استطيع صدقوني هو من كان يشجعوني بكلامه لا تخافي كوني شجاعة لن يحصل شيئ سيئ وهذا في كل مرة اقول له اني خائفة، أخي عصام العبيدي تذكرت تصرفاتي مع والدتي التي عوضتني عن حنان الاب ربي يغفرلي فقد أصبحت كثيرة صراخ عليها وارد في وجهها اعترف بهذا وانا نادمة ، وكنت استغل حنانها بما انها تسامحني دائما بما انني ابنتها الوحيدة وقد كانت تنهاني بان لا اعيد نفس الخطأ ، حتى دراسة اهملتها ولكن ليس كليا فهو كان يقول لي بان اهتمامك بالدراسة اكثر مني وخوفك زائد. صدقوني انا لا أكذب فالوقت لا يكيفني ايام دراسة فانهض فالليل لاحمل تطبيق الان اصبحت اكره نفسي وكذلك كنت اتعمد ابتكار الحجج لكي لا أذهب الى دروس خصوصية يوم الثلاثاء والسبت، ففي كل الثلاثاء مساءا احاول ابتكار الحجج لكي لا أذهب وان ذهبت غصبا عني فاجلس في الوراء مع الفتيات للضحك والحكايات خفية فانا اخاف من ان يتصلوا بوالدتي عن سلوكي ويوم سبت من مستحيل ان تسمح لي بالغياب وان لا تضيع عليا الفرص بما انها رياضيات وفزياء فاستفل الثلاثاء واذا كان مزاجي جيد فاتابع ولكن دائما اشرد كل من قال اني ساذجة.. فهذا صحيح انا نادمة

شبح:

انا انصحك بترك هذا اللعب الفارغ والتركيز على دراستك لو يبيك يذهب يتصل باخوتك وهضا طبعا مستحيل لانه يلهو بك فقط ولكي تستطيعي تركه فكري فقط عندما تشتاقين الى محادثته الي عرق جبين اخوتك في عملهم لتوفير الحياة الكريمة لك فكري في انفطار قلب امك المسكينة اللتي وضعت بك كل ثقتها واعطتك كل حنانها حينها ستدركين حجم خطاك وتتركيه بسهولة

عصام العبيدي:

اولا
ان شاء الله هذه أول الزلات وستكون آخر الزلات بإذن الله تعالى فقط اصدقي النية وثقي بنا فنحن اصحاب تجارب لقد كنا في يوم من الايام في سنك ونعرف ما في خلجات النفس وميلان العقل لذلك ثقي بما سأعلق به وهو آخر تعليق فأنا لا اعلق مرتين الا لإنهاء واجبي في النصح واختمه وامضي غير عاءد
ختاما
الحياة خارج منزلكم خطيرة جدا وخلف شاشات الانترنت خطيرة جدا جدا سيما وانتي بهذا السن انما انتي مستهدفة ليس لشخصك وأنما لأنوثتك وسنك الصغير الذي يسهل للأنذال محاولة اصطيادك ليتسلوا بك ريثما تجهز امورهم المادية فيذهبون الى أرض الواقع مع اهليهم وذويهم لإختيار زوجات عاقلات عفيفات من عواءل محترمة ومعروفة ويذهبون اما الناس وفي وضح النهار فإنتي مجرد دمية بالنسبة لهم يتسلون بها ويتعلمون من خلالها ممارسة الذكورة والتدرب على اطلاق كلمات الحب لتجهيزها لأم العيال التي سينتقونها اما من الأقارب او الجيران،

عصام العبيدي:

آخرا
اتعلمين مايقوله عنكن هؤلاء المنحرفون بعد اقفال مواقع المحادثات معكن والخلود الى النوم؟انهم يدعون الله تعالى ان لا تكن من نصيبهم بل ويلقبونكن بأقبح الالقاب واشنعها ويصفونكن بأبشع الصفات بل كل واحد فيهم يفشي بصديقته للآخر ويحكي له ماقاله لها وما قالته له وما رأى منها بل ويتراهنون فيما بينهم من الذي سيستطيع التغرير بصاحبته وجعلها ترسل صورها او يرى منها شيء هكذا انتن بالنسبة لهم فبالله عليكي اي حب واي ضحك على انفسكن يافتيات؟ام ان تقمص شخصيات المسلسلات الرومانسية طغى على عقولكن وانفسكن واثر فيكن فصدقتن هذا الايحاء النفسي والفكري وصرتن تؤدين دور العاشقات والمحبوبات؟مازلتي بعيدة عن الحب فهو شيء آخر ستعرفينه حينما تكبرين فليس له علاقة بالكلام ولا بالاحسام ولا بالغريزة انما هو شيء يتم تكوينه بالالفة والعشرة الحسنة والا لما كان الممثلين والممثلات والمغنيين والمغنيات مع وسامتهم وشهرتهم الا ان تكرار الزواج والطلاق وخراب حياتهم الزوجية من سماتهم وصفاتهم بل ونهايات حياة بعضهم شنيعة،
ايتها الصغيرة انتبهي على نفسك وكوني اعقل مما انتي عليه ولا تقدمي على فعل شيىء من ذاتك وانتي بهذا السن مثل محاولة اكتشاف العالم خارج البيت او من خلال الإنترنت ليس هذا وقته كل شيىء سيأتي من ذاته فقط اهتمي بدراستك واطيعي امك ولا شيىء يعلو على طاعة امك الا طاعة الله تعالى وطاعة رسولنا المصطفى صلى الله تعالى عليه وسلم واعلمي اننا في غابة البقاء فيها للأقوى للأذكى للأعلم واعلمي أيضا اننا مازلنا على الدنيا دار البلايا والمصاءب والمحن والشداءد والمكابدات والمكايدات والترصدات والمشاكل والفتن والكذب والدجل والاستخفاف بالعقول والاستهزاء بالنفوس ،،نحن لسنا في الجنة بعد فاحرصي على نفسك واعلمي اين تضعين قلبك وعقلك وقدمك،،وداعا

گاندي:

لن تستفيدي من علاقتك بهذا الشاب غير الهم والمشاكل ، لا تصدقي أي شخص يخبرك بأنه أحبك أو تعلق بك من خلال الانترنيت ، اعلمي أنه كاذب واسألي أي شخص كبير ، هؤلاء أولاد لا يجدون فتيات من حولهم فيلجأون لاستغلال الفتيات على الانترنيت ، وكل هذا تسلية ولعب فقط ، لا يوجد أي حب أو اشتياق سوى من طرفك لأنك صغيرة وتثقين بسرعة وربما لأنها أول تجاربك مع الجنس الآخر الذي تميلين له بفطرتك في هذه السن ، من الضروري أن تقطعي علاقتك به فورًا والأفضل تتخلصي من العاتف وتتفرغي لدراستك ، ماذا لو اكتشفت يومًا أنه كاذب ومخادع أو أنه أكبر منك بكثير أو متزوج أو مريض أو أي صفة لا تناسبك ؟ بالتأكيد ستندمين حينها أشد الندم على تفريطك بدراستك ووقتك من أجل من لا يستحق !

الرضا والراحة والسعادة والتوفيق وكل ماتحبينه ستجدينه في حياة الاستقامة ، أما هذه العلاقات فلن تجني منها سوى الهموم والمشاكل ووجع الرأس

هاني:

اود تغيير بعض المفاهيم عن اليمن واهله ممن قالوا ان اهل اليمن وشباب وشابات اليمن ان من ارتبط بعلاقه حب ان كلن منهم لا يرضئ بالاخر شريكا هاذا مفهوم خاطئ عن اليمن واليمني ان ارتبط بحب فارتباطه يكون بنيه الزواج في الاخير وهناك من يبحث عن علاقات جنس وليس حب ولكن بصراحه حب في الجزائر مستحيييل او ببلد اخر فهاذا كاذب لامحاله وحتئ ان حصل حب في بلد اخى فلن يتوج بالزواج ونسبه الزواج فيه 1% ونسبه عدم الزوج99%

فكتوريا:

تعليق رقم ٣٠ماشاءالله

تلا ابراهيم:

عزيزتي اتركيه اهلك في النهايةلن يتركوك لكن بإمكانه خيانتك وتركك

Amira RT:

""""""من يدري انت من نصييب من """"""""""
لا تخسري مستقبلك من اجل شيطاان في زي ملائكة

Amira RT:

الحياااة لا تقف عند احد و لتعلمي جيداا انك كنت بدونه من قبل و لا تحتاجينه الان ثقي في نفسك و لا تضعفي امام هذاا الموقف اختي

نصيحة من شخص عاش التجربة:

السلام عليكم
اولاً عزيزتي انصحك بالابتعاد عن ذلك الشخص فإن احبك لن يرضي الا بعزتك وثقة اهلك فيك ولن يقبل الا بمصلحتك وحبك له عبارة عن وهم فأنت مازلت مراهقة وتبحثين عمن يهتم بك خاصة بعد وفاة الأب رحمه الله وكلما أردت العودة له تذكري شئ واحد هل يستحق هذا الشخص حتي المقارنة بينه وبين ثقة اهلك هل يستحق مستقبلك ؟ هل من الممكن ان يتقدم يوماً لخطبتك كما يزعم حبه لك ؟
ثانياً أخبرتك أني عشت التجربة فعندما كنت بمثل عمرك او اكبر قليلا تعرفت علي شخص علي احد مواقع التواصل الاجتماعي ونشأت بيننا علاقة اندم علي تذكرها لحسن حظي اختي الكبري علمت بالأمر ونصحتني بان ابتعد عنه لان مثل هؤلاء الأشخاص اللذين يريدون العلاقات الخفية تكون عادة نواياهم سيئة وإلا فلماذا لا يعترفون بحبهم المزعوم أمام الناس وبالطبع لم استمع لأختي بل أخفيت عنها هي الاخري خوفا من منعي بالقوة ومرت الأيام والشهور وتراجع مستواي الدراسي وبالطبع اختي ليست بهذا الغباء فقد لاحظت تصرفاتي المريبة كالعزلة و السرحان الدائم وغيرها فأخبرت أمي خفية عني التي بدورها أخبرتني ان هناك من يتقدم لخطبتي وبالطبع رفضت وتحججت بان ان اختي لم تتزوج بعد لكنها خطبت واني مازلت صغيرة وأخبرتني اختي ان لم يتقدم لكي الشاب من الإنترنت فسيجبروني علي الزواج بآخر وبكل سذاجة طلبت منه خطبتي وأصررت عليه وأخبرته ان لم يفعل فسأخبر اهلي عنه او اقطع علاقتي به لكنه خذلني وظللت أرسل له الرسائل واتصل به لكن هل من مجيب وتدهورت صحتي ثم أخبرتني اختي عما حدث وأقنعتني ان مثل هذا الشخص لا يستحق حتي ان افكر فيه واحمد الله ان ابي او اخوتي الأولاد لم يعرفوا بالأمر رغم شكي في هذا وبمرور الايام عدت الي حياتي وأصبح شغلي الشاغل هو دراستي حتي إني أصبحت طالبة في كلية الصيدلة كما كنت احلم ولا يشغلني عن دراستي شئ فمن ذا الذي يستحق ان أتخلي عن مستقبلي من اجله صحيح إني لا ارفض صداقة احدهم لكن بحدود انا من يقررها وهي ان يكون ما بيننا أمام جميع الناس واولهم اهلي .
ثالثًا انصحك عزيزتي ان تعززي من علاقتك بإخوتك وأمك أولا وان تثقي بهم أولا وتخبريهم بكل ما يدور في عقلك المتفتح وستحصلين علي الاهتمام الذي أنتي بحاجته .
وأخيرا اعتذر عن الاطالة وادعو الله لكي بالتوفيق في مستقبلك وبإصلاح علاقتك بأهلك .
والسلام عليكم

علي عبيد:

ان احبك فسيتزوجك غير هذا هو يتسلى بك هل ترضي ان تكوني تسلية؟

ليليا:

حبيبتي انا جزائرية وبنفس عمرك انا ايضا لدي شهادة تعليم متوسط واتمنى لك التوفيق ... في رأيي ان كان مستواك متوسطا او فوق المتوسط ركزي على الشهادة لأننا في سبتمبر سنجتازها وان كان مستواك ممتاز مثلي وانا اتمنى هذا فركزي على الامرين انا لدي حبيب أيضا ولكن مستواي 18 دائما تقريبا لكن هي مسألة تنظيم وقت لأنك ان ركزتي على الامرين فلن تفشلي في احدهما لكن بشرط ان يكون الشخص محل ثقة ...وفي الأخير القرار بيدك فكري جيدا واستخيري وكما نقول اللي فيها خير الله يجيبها