القسم : تجارب ومواقف غريبة
و من الحب ما قتل

للتواصل : [email protected]
***
كنت في صغري أحب قصص الرعب بشكل جنوني و أتشوق لسماع حبكاتها المخيفة و طريقة إلقائها ، حتى أني كنت الوحيد الذي يكثر السؤال ! كيف كان شكله ؟ ماذا كان شعورك ؟ كيف كانت حالتك النفسية ؟ و لم أكتفي بهذا ، فقد كبرت و كبر فضولي معي ..
وصلني منذ فترة قريبة بريداً إلكترونياً على هاتفي .. كان عبارة عن رسالة تحكي معاناة شخص سأعرضها لكم مع العلم بأني استأذنت صاحبة الرسالة في عرض تلك التجربة الغريبة ..
تقول فيها :
أرسل لك لأني لا أعلم ماذا أفعل ، و أعلم بأني سألاقي معاملة سيئة وردة فعل منك أسوأ بسبب ما أجرمت ، سأخبرك بما حدث لي بالتفصيل ..
أنا فتاة عمري 25 سنة ، متزوجة و حياتي الزوجية جداً رائعة و لا يشوبها أي خلاف ، لكن المشكلة في الأساس هي أنا .. نعم فأنا مصابة بمرض الشك ، و خوفي يكمن في أني أخاف مفارقة زوجي أو يحدث سوء فهم و يذهب عني بعيداً ، فلا أحتمل الفكرة بتاتاً ..
زوجي رجلٌ بكل المقاييس ، فهو جميل و من عائلة مرموقة و معروفة ، و يشغل منصباً رفيعاً ، و زيادة في ذلك أنه صاحب أخلاق عالية ، و تلك الأمور تزيد من همي و من شكوكي ، لا أخفيكم بأنه عند مغادرته للعمل ينتابني القلق ، و كثيراً من الأحيان أودعه قبل الذهاب ، و أطيل في توديعه بشكل مبالغٍ به لدرجة أنه يقول لي : لا تبالغي في توديعي فأنتِ تقلقيني و كأنه اللقاء الأخير ، و أعتقد أنه في الحقيقة كذلك .. لن يبقى لي و سيغادرني يوماً .
وصل بي الأمر بأني كنت أبحث عن أسباب سعادته بكل الطرق مع أنه لا يحتاجها ، فهو رجلٌ متفهمٌ و عقله متزن ، و لا يبحث عن تقصيري في آداء واجباتي ، و فوق ذلك أكثر من اهتمامي بنفسي و أحضر له الكثير من الهدايا ، و لكن شكوكي و خوفي كانا يقتلانني ، و فكرة أنه سيتخلى عني يوماً من الأيام كانت تنهش روحي .
في أحد الأيام التي كان فيها خارج المنزل و طال به الغياب ، كنت جالسة أشكي حالي بالهاتف لإحدى صديقاتي .. ضاق بي الحال و قلت لها و أنا أبكي بحرقة : أتمنى ألا يفرق بيننا سوى الموت ..
أشفقت علي و قالت : أعتقد بأني أملك حلاً مناسباً ؟ و في تلك اللحظة شعرت بالسعادة الغامرة و قلت لها : أسرعي أخبريني بالحل ؟ قالت محذرة : فيها مخاطرة بسيطة .. قلت لها : أنا مستعدة لكل شيء حتى لا أفترق عن زوجي .
أرسلت لي رقم هاتف غريب و قالت : اتصلي بالمعالجة أعتقد بأنها سوف تساعدك كثيراً.. لم أصدقها و لكني على كل حال اتصلت على صاحبة الرقم و أخذت موعداً معها ، كنت سعيدة جداً .
في صباح اليوم الثاني توجهت إلى بيت المعالجة حيث أنني اكتشفت أنها معالجة بالأعشاب ، و كنت خائفة قليلاً و لكن السعادة التي في قلبي تقول أن الحل سيكون بمتناول يدي قريباً..
في منزل المعالجة العجوز أخبرتها بكل شيء و أعطتني زجاجة صغيرة فيها محلول أصفر اللون به قليلاً من الأعشاب و أضافت عليها خصلة من شعري ، قالت : لو شرب زوجكِ من المحلول سيزيد حبه لكِ و سيبقى لكِ مدى الحياة ..
عندما خرجت اختفت ابتسامتي تدريجياً .. لا أخفيكم أني كنت خائفة من المحلول فقد يضر بزوجي ، ثم أني قد دفعت مبلغاً ضخماً لتلك المعالجة .. كنت أتوقع أن أكون سعيدة و لكن الحزن و الخوف سيطرا علي و شعرت و كأنني أقوم بخيانته !!
و بالصدفة رن الهاتف و كانت خالتي .. خالتي أكثر من صديقة ، هي في نفس عمري تقريباً ، و تزوجنا أنا و هي في نفس اليوم بأخوين و لا يفصل مسكنها عن مسكني سوى عدة فلل .. أخبرتني بأنها سوف تأتي للمكوث عندي قليلاً ، فأطلعتها على ما حدث بشكل سريع ، كنت أنتظر ردة فعلها ..
صمتت قليلاً ثم قالت : أنا انتظرك عند المنزل .. و عند وصولي شاهدتها بالفعل واقفة تنتظرني بسيارتها أمام باب منزلي ، صعدت بجانبها في السيارة و أخبرت السائق ليتحرك ناحية مزرعة زوجها و طلبت مني أن أخبر زوجي بأني سأتأخر قليلاً عندها ..
أحسست بالخوف ، فنبرة صوتها بدت حازمة و نظرتها كانت صارمة ، لكنها لم تتطرق إلى الموضوع ، اتوقع بأنها غاضبة كثيراً ..
بعد نصف ساعة وصلنا إلى المزرعة حيث كانت تضم فيلا كبيرة و مسبح وحديقة خاصة للحيوانات الداجنة ، جلسنا معاً و كانت الطاولة مزينة بالمقبلات و سكبت الخادمة لي الشاهي لكني لم أقوى على مد يدي ، كنت أنتظر ما ستقول .. ابتسمت لي فانشرح صدري قليلاً و هي تنظر إلي ، فقد نجحت في إرهاقي نفسي و لكنها بدأت بعدها بوابل من النصائح كالصواريخ ..
تحدثت عن الشك و الخوف و كيف أني مخطئة بتصرفي هذا ، و عن تلك العجوز الشمطاء "الساحرة " قالت بأنها مخادعة ، و هذه بداية لنهاية العلاقة ما بيني و بين زوجي ! صدقاً تملكني الخوف في هذه اللحظة ، أحسست بأني قمت بأمر جلل و أخذت أبكي ، و وعدتها بأني سآخذ بنصيحتها و لن أعيد خطأي .. أخذت مني الزجاجة الصغيرة ، و طلبت مني أن أكثر من الدعاء له و بأن يزيد في حبي وتمسكه بي ، و أن أترك الشك الذي يضيع أجمل سنين حياتي ..
رجعت إلى البيت و أنا فرحة جداً و أشعر بأن هماً كان يثقل على صدري و قد أزيح ..
و تستمر الأيام السعيدة ، و يصادف أن زوجي طلب مني الحضور معه لوليمة عائلية ستقام في المزرعة بمناسبة نجاح ابن أخيه –زوج خالتي- و انتهائه من السنة الدراسية .
حضرت إلى المزرعة ، كان المكان يعج بالحضور ، انفصلت عن زوجي تاركةً إياه يذهب إلى مجلس الرجال لأذهب أنا إلى مجلس النساء الذي بات مزدحماً بجميع الأقارب ، و مع انغماسي في السلام و السؤال عن حال فلانة و فلانة ، سحبتني خالتي من يدي إلى الخارج .. تعجبت من تصرفها ! و راحت ممسكة بيدي و هي تقول : تعالي معي .. سأريكِ شيئاً غريباً .. نظرت إليها باستغراب .
أخذتني إلى مزرعة الحيوانات حيث كانت هنالك حظيرة للخراف النادرة ، و قالت : تعرفين ما الذي فعلته بالمحلول ؟ سكبته في ماء للشرب في حظيرة الخراف .. و أشارت إلى إحدى الخراف و قالت : أترين هذا الخروف .. أصبح هزيلاً لا يأكل و لا يتحرك و قد يموت من الجوع بعدما شرب من الماء ، كان الخروف معزول عن بقية الخراف بحيث يفصل الذكور الخراف عن الإناث ، و عندما شاهدني بدأ بالثغاء و المأمأة بشكل غريب ، حتى قام بالقفز و النطح و كأنه يريد أن يخرج إلي !! و أصبح كالمجنون يدور حول نفسه ، و عندما يأس قام بالتوجه إلى الجدار الذي خلفه و أخذ ينطح و ينطح حتى سقط وسط بركة من الدم خرجت من أنفه و فمه ..
أخدت أبكي في حضن خالتي و تخيلت الأمر لو أن زوجي هو من كان قد شرب ذلك السم الغريب .. ذهبت إلى السيارة منهارة أبكي و لا أقوى على الجلوس معهم لحظة .. فكنت مرتبكة خائفة و جاء زوجي الذي أعادني إلى البيت و عندما رأى حالتي حاولت التماسك و لكن فكرة أني أضر زوجي باتت تتشكل في مخيلتي و تزيدني بكاءً ، فألح علي زوجي بأن أخبره بما حدث ، نظرت إليه و أخبرته من بداية القصة حتى هذه اللحظة .. و بعدها أحسست أني ارتحت قليلاً .
انتهى
وصلني منذ فترة قريبة بريداً إلكترونياً على هاتفي .. كان عبارة عن رسالة تحكي معاناة شخص سأعرضها لكم مع العلم بأني استأذنت صاحبة الرسالة في عرض تلك التجربة الغريبة ..
تقول فيها :
أرسل لك لأني لا أعلم ماذا أفعل ، و أعلم بأني سألاقي معاملة سيئة وردة فعل منك أسوأ بسبب ما أجرمت ، سأخبرك بما حدث لي بالتفصيل ..
أنا فتاة عمري 25 سنة ، متزوجة و حياتي الزوجية جداً رائعة و لا يشوبها أي خلاف ، لكن المشكلة في الأساس هي أنا .. نعم فأنا مصابة بمرض الشك ، و خوفي يكمن في أني أخاف مفارقة زوجي أو يحدث سوء فهم و يذهب عني بعيداً ، فلا أحتمل الفكرة بتاتاً ..
زوجي رجلٌ بكل المقاييس ، فهو جميل و من عائلة مرموقة و معروفة ، و يشغل منصباً رفيعاً ، و زيادة في ذلك أنه صاحب أخلاق عالية ، و تلك الأمور تزيد من همي و من شكوكي ، لا أخفيكم بأنه عند مغادرته للعمل ينتابني القلق ، و كثيراً من الأحيان أودعه قبل الذهاب ، و أطيل في توديعه بشكل مبالغٍ به لدرجة أنه يقول لي : لا تبالغي في توديعي فأنتِ تقلقيني و كأنه اللقاء الأخير ، و أعتقد أنه في الحقيقة كذلك .. لن يبقى لي و سيغادرني يوماً .
وصل بي الأمر بأني كنت أبحث عن أسباب سعادته بكل الطرق مع أنه لا يحتاجها ، فهو رجلٌ متفهمٌ و عقله متزن ، و لا يبحث عن تقصيري في آداء واجباتي ، و فوق ذلك أكثر من اهتمامي بنفسي و أحضر له الكثير من الهدايا ، و لكن شكوكي و خوفي كانا يقتلانني ، و فكرة أنه سيتخلى عني يوماً من الأيام كانت تنهش روحي .
في أحد الأيام التي كان فيها خارج المنزل و طال به الغياب ، كنت جالسة أشكي حالي بالهاتف لإحدى صديقاتي .. ضاق بي الحال و قلت لها و أنا أبكي بحرقة : أتمنى ألا يفرق بيننا سوى الموت ..
أشفقت علي و قالت : أعتقد بأني أملك حلاً مناسباً ؟ و في تلك اللحظة شعرت بالسعادة الغامرة و قلت لها : أسرعي أخبريني بالحل ؟ قالت محذرة : فيها مخاطرة بسيطة .. قلت لها : أنا مستعدة لكل شيء حتى لا أفترق عن زوجي .
أرسلت لي رقم هاتف غريب و قالت : اتصلي بالمعالجة أعتقد بأنها سوف تساعدك كثيراً.. لم أصدقها و لكني على كل حال اتصلت على صاحبة الرقم و أخذت موعداً معها ، كنت سعيدة جداً .
في صباح اليوم الثاني توجهت إلى بيت المعالجة حيث أنني اكتشفت أنها معالجة بالأعشاب ، و كنت خائفة قليلاً و لكن السعادة التي في قلبي تقول أن الحل سيكون بمتناول يدي قريباً..
في منزل المعالجة العجوز أخبرتها بكل شيء و أعطتني زجاجة صغيرة فيها محلول أصفر اللون به قليلاً من الأعشاب و أضافت عليها خصلة من شعري ، قالت : لو شرب زوجكِ من المحلول سيزيد حبه لكِ و سيبقى لكِ مدى الحياة ..
عندما خرجت اختفت ابتسامتي تدريجياً .. لا أخفيكم أني كنت خائفة من المحلول فقد يضر بزوجي ، ثم أني قد دفعت مبلغاً ضخماً لتلك المعالجة .. كنت أتوقع أن أكون سعيدة و لكن الحزن و الخوف سيطرا علي و شعرت و كأنني أقوم بخيانته !!
و بالصدفة رن الهاتف و كانت خالتي .. خالتي أكثر من صديقة ، هي في نفس عمري تقريباً ، و تزوجنا أنا و هي في نفس اليوم بأخوين و لا يفصل مسكنها عن مسكني سوى عدة فلل .. أخبرتني بأنها سوف تأتي للمكوث عندي قليلاً ، فأطلعتها على ما حدث بشكل سريع ، كنت أنتظر ردة فعلها ..
صمتت قليلاً ثم قالت : أنا انتظرك عند المنزل .. و عند وصولي شاهدتها بالفعل واقفة تنتظرني بسيارتها أمام باب منزلي ، صعدت بجانبها في السيارة و أخبرت السائق ليتحرك ناحية مزرعة زوجها و طلبت مني أن أخبر زوجي بأني سأتأخر قليلاً عندها ..
أحسست بالخوف ، فنبرة صوتها بدت حازمة و نظرتها كانت صارمة ، لكنها لم تتطرق إلى الموضوع ، اتوقع بأنها غاضبة كثيراً ..
بعد نصف ساعة وصلنا إلى المزرعة حيث كانت تضم فيلا كبيرة و مسبح وحديقة خاصة للحيوانات الداجنة ، جلسنا معاً و كانت الطاولة مزينة بالمقبلات و سكبت الخادمة لي الشاهي لكني لم أقوى على مد يدي ، كنت أنتظر ما ستقول .. ابتسمت لي فانشرح صدري قليلاً و هي تنظر إلي ، فقد نجحت في إرهاقي نفسي و لكنها بدأت بعدها بوابل من النصائح كالصواريخ ..
تحدثت عن الشك و الخوف و كيف أني مخطئة بتصرفي هذا ، و عن تلك العجوز الشمطاء "الساحرة " قالت بأنها مخادعة ، و هذه بداية لنهاية العلاقة ما بيني و بين زوجي ! صدقاً تملكني الخوف في هذه اللحظة ، أحسست بأني قمت بأمر جلل و أخذت أبكي ، و وعدتها بأني سآخذ بنصيحتها و لن أعيد خطأي .. أخذت مني الزجاجة الصغيرة ، و طلبت مني أن أكثر من الدعاء له و بأن يزيد في حبي وتمسكه بي ، و أن أترك الشك الذي يضيع أجمل سنين حياتي ..
رجعت إلى البيت و أنا فرحة جداً و أشعر بأن هماً كان يثقل على صدري و قد أزيح ..
و تستمر الأيام السعيدة ، و يصادف أن زوجي طلب مني الحضور معه لوليمة عائلية ستقام في المزرعة بمناسبة نجاح ابن أخيه –زوج خالتي- و انتهائه من السنة الدراسية .
حضرت إلى المزرعة ، كان المكان يعج بالحضور ، انفصلت عن زوجي تاركةً إياه يذهب إلى مجلس الرجال لأذهب أنا إلى مجلس النساء الذي بات مزدحماً بجميع الأقارب ، و مع انغماسي في السلام و السؤال عن حال فلانة و فلانة ، سحبتني خالتي من يدي إلى الخارج .. تعجبت من تصرفها ! و راحت ممسكة بيدي و هي تقول : تعالي معي .. سأريكِ شيئاً غريباً .. نظرت إليها باستغراب .
أخذتني إلى مزرعة الحيوانات حيث كانت هنالك حظيرة للخراف النادرة ، و قالت : تعرفين ما الذي فعلته بالمحلول ؟ سكبته في ماء للشرب في حظيرة الخراف .. و أشارت إلى إحدى الخراف و قالت : أترين هذا الخروف .. أصبح هزيلاً لا يأكل و لا يتحرك و قد يموت من الجوع بعدما شرب من الماء ، كان الخروف معزول عن بقية الخراف بحيث يفصل الذكور الخراف عن الإناث ، و عندما شاهدني بدأ بالثغاء و المأمأة بشكل غريب ، حتى قام بالقفز و النطح و كأنه يريد أن يخرج إلي !! و أصبح كالمجنون يدور حول نفسه ، و عندما يأس قام بالتوجه إلى الجدار الذي خلفه و أخذ ينطح و ينطح حتى سقط وسط بركة من الدم خرجت من أنفه و فمه ..
أخدت أبكي في حضن خالتي و تخيلت الأمر لو أن زوجي هو من كان قد شرب ذلك السم الغريب .. ذهبت إلى السيارة منهارة أبكي و لا أقوى على الجلوس معهم لحظة .. فكنت مرتبكة خائفة و جاء زوجي الذي أعادني إلى البيت و عندما رأى حالتي حاولت التماسك و لكن فكرة أني أضر زوجي باتت تتشكل في مخيلتي و تزيدني بكاءً ، فألح علي زوجي بأن أخبره بما حدث ، نظرت إليه و أخبرته من بداية القصة حتى هذه اللحظة .. و بعدها أحسست أني ارتحت قليلاً .
انتهى
تاريخ النشر : 2016-09-18
تاريخ النشر: 2016-09-18
التعليقات (22)
شخصية مميزة الى عاب الزمن:
الحمد لله انها لم تفعل ذلك لزوجها الا لكان جن لسمح اللله او قام بايذئها والله اعلم ماهي ماهية ذلك المحلول الخبيث واللعنة على المدبرين والمدبرات الذين ينصحون بالذهاب الى امثال هؤلاء المشعوذين والغريب انها ذهبت ورغم احساسها منذ البداية بسوء ما كانت تعمله والفظل لله ولخالتها في نجاة زوجها من هذا الذي كان سيحل به لوللا لطف الله ولوللا ان نية زوجته كانت سلسمة وعن غير قثد لم تكن تريد له الا الخير لكان حصل ما لايحمد عقباه لرجو ان يكون لها ولغيرها درسا حتى لايقعن في مثل هذا الخطا وليعلمن ان الزواج يدوم بالمعاملة الحسنة النية الصادقة وليس بالسحر والشعوذة عليها ان تستغفر الله كثيرا وتصلي وتحمده لنه ارسل لها خالتها لتنقذها وزوجها من الهلاك المحقق الذي كانت سترمي بنفسها فيه
❤️~šáÿtañlikরgécéরÿàriśi~❤️️:
لم اصدق. اولا المقدمة معروفه. جدا ثم لماذا انت بالذات. امرأة. لا تعرفك. ولا تعرفها ترسل لك رسائله بما. حدث معها. هي لا تعرفك وانت لا تعرفها. انها مجرد احداث. خياليه
Aş:
غير هالمقدمة لو سمحت لأنها صارت مملة
MiB:
فيه امر غريب بالقصة
الفتاة ذكرت ان خالتها بنفس عمرها لكن يصدف ان زوج خالتها للتو انهى السنة الدراسية, لا اعلم هل يعني ان زوج خالتها يصغر خالتها بأعوام كثير ام ان كاتب القصة لم ينتبه لتلك الثغرة؟
مايكل من مملكة النساء:
الحب لا يقتل احدا انما يعلقه بين الحياه والموت...مع تحياتي
عابـ الزمان ـر:
شخصية مميزة مع علمنا بأن تلك الامور تجر ويلات ففي المقابل نجد هناك فئة من البشر تعرض نفسها غيرها لتلك الامور والنتيجة ندم شديد ..
šáÿtañlikরgécéরÿàriśi و Aş تلك المقدمة الخاصة فيني ولدي الكثير من القصص الواقعية ابدأ بها تلك المقدمة للتوضيح فقط يمكنكم تجاوزها والقراء القصة من دون قراءة المقدمة
أما بخصوص البريد المرسل فلدي حساب خاص "تجارب واقعية" على الانستجرام بأسم (جلجاميش) انشر فيها قصص واقعية وتجارب الماورائيات لاناس من مختلف الجنسيات والاعراق وللعلم بأني اتلاقى الكثير من الرسائل ولكن افضل موقع كابوس على النشر ..
مايكل أنا معك الحب اكبر مصيبة ..
MiB ذكرت (نجاح ابن أخيه) اي انه ابن خالتها ..
ميوكو:
جيد ان الامر توقف عند ذلك الحد فيمكن تعويض الخروف اما الزوج فلا
خخخخخخ
الوردة مينرفا:
الحمد لله انها لم تعطه المحلول
شخصية مميزة الى عابـ الزمان ـر:
صحيح ما قلت بعض الناس لللسف يرمون بأنفسهم للتهلكة مرغمين واحياناى بأرادتهم
❤️Śáŷtañlikরgécéরŷáriśi~❤️️:
اهلًا اخي عا الزمان. بر
اولا بصراحة انا فورا قرأت القصه. ولم اعرف. انها لك اعذرني. ظننتها لكاتب اخر
ثانيا أتمنى لو تخبرني. يعني هل تقربك. هذه المرأة. التي أرسلت لك الرساله. ام لا لأنني تسائلت اذا كانت لا تعرفك لماذا ترسل لك مالذي حدث معها
واعذرني مرة اخرى عزيزي.
تحياتي
وسيم:
روعة جدا القصة جميلة
مع تمنياتي لكم بالنجاح
عابـ الزمان ـر:
شكر خاص للمحرر نوار مجهود طيب لولاكم لما وصلنا ..
كذلك اشكر القائمين على موقع كابوس ..
عجوز صغيرة:
هذه القصة منقولة انا قراتها مرتان قبل هذه المرة
صلاح:
احسنت ....فصه جميله للعبره والعضه
عابـ الزمان ـر:
Śáŷtañlikরgécéরŷáriśi لا داعي للاعتذار نتقبل النقد البناء ، ام النقطة الثانية فالمرأة لا اعرفها كتبت قصتها بأسلوبها ولغتها العامية وانا بدوري قمت بصياغته ورفعه على موقع كابوس وسبب ارسالها للقصة اتوقع حالها كمثل حلنا عندما نرسل بعض القصص على موقع كابوس لا يتوجب علاقة بيننا وبين المحرر او الناشر في موقع كابوس وكما قلت سابقًا انا ادير صفحة على الانستقرام (موقع كابوس مصغر)انشر فيها تجارب واقعية وهي احدى الحالات التي مرت بتجربة تود المشاركة به ..
وسيم يشرفني تواجدك عزيزي ..
عجوز صغيرةاوافقك الرأي قد تكون قد نشرت في مواقع اخرى ولكن ليس بنفس الصياغة وترتيب القصة كما ذكرت تلك القصة حصرية من قبلي ..
اشكر مرورك عزيزي صلاح ..
پيرلنت النادرة:
لم اتعجب الا من استحقار بعض البشر لانفسهم
وكأنها كانت خادمة لدى هذا الرجل وفعلت فضيحة كبيرة وتزوجها بدل ان يطردها ويفضحها
وهي لا تكاد تصدق ان هذا ما حصل !
Yacine:
قصة جميلة فيها عبرة
محبة الإسلام والمسلمين :كناري ابراهيم:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكر جميع من ساهم في بناء وتأسيس الموقع خاصة لأياد العطار فبعد أن تعرفت إلى هذا الموقع أحسست أن العالم تغير بأسره علما أنني من وطن غير عربي أو إسلامي ولكن أحب العرب والمملكة العربية السعودية فهي المكان الذي أنهيت فيه المرحلة الثانوية ولم أجد مكانا أجمل منه بعد مغادرتي لهذا الوطن-ااسف لاني أطلت عليكم ولكن أري د أن أسأل اياد العطار بعض الأسئلة فهل لي أتواصل معه
قاهر 1:
سؤااال واتمنى اجد الرد عليه.
لماذاء ارسلتها على بريدك انت بذات
هل اخطأت صاحبة التجربه.بريد
الارشاد النفسي في (هيئه الخدمات الاجتماعيه)
ام ان برنامج الارشاد النفسي يستخدم بريدك!!
متفائله:
حرام عليهم اعطو الخروف سم مشروب غريب! ومايعلجونه الله المستعان . ممكن بطنه تعوره انصحهم بأخد الخروف الى طبيب بيطري الا يوجد في قلبهم رحمه؟!!!!
ميوكو الى متفائلة:
اطمئني فبطنه لن تعوره ابدااااا
خخخخخ
لقد تحطمت جمجمته فحسب
متفائله الى ميوكو:
ههههههههههه صحيح كان ينطح الجدار
.... كمممم قلبهم قاسي!!