التعليقات

نقرأ في “كابوس” كثيرًا من المقالات المتنوعة: الرعب والماورائيات، الجريمة، الغرائب، الألغاز، وغيرها من المنوعات الثقافية والترفيهية.

وللقراء نصيب من “كابوس” في طرح تجاربهم وهموهم ومشاكلهم، وآلامهم وآمالهم، وأسئلتهم.

ثم مسك الختام: تعليقات القراء التي تزيد المقال جمالا إلى جماله، أو تنبيها إلى مواطن القصور فيه، أو لوضع حلول قد تكون المخرج من مشكلة صاحب المقال، أو غير ذلك من التعليقات المتنوعة.

وبما أن المعلقين من مختلف البلدان – وما تتنوع به هذه البلدان من عادات وتقاليد – ومن مختلف الأعمار، والثقافات، والقناعات والأفكار، بل والأديان، أتت هذه التعليقات متنوعة كتنوع أصحابها.

في صدري أسئلة تصول وتجول، ولا تستقر إلا بإجباتك عزيزي الكابوسي – إن تكرمت -:

1- هل تكون من أول المعلقين أم أنك تنتظر تلعيقات الغير؟

2- هل تتأمل في المقال قبل أن تُعلق؟

3- هل تُضَمِّنُ آراءك وتوجهاتك وقناعاتك ومبادئك في التعليق؟

4- من قراءتك لتعليقات الآخرين هل تستطيع معرفة:

* المرحلة العمرية للمعلق.

* الثقافة التي يتمتع بها.

* توجهاته وأفكاره ومبادئه.

* ربما من أي البلدان هو؟

5- هل تستهويك تعليقات القراء الطويلة، أم المتوسطة، أم التي لا تتعدى بضع كلمات؟

6- هل ترى بعض المعلقين يجيد التعليق في نوع من القضايا، بينما لا يجيدها في القضايا الأخرى؟

7- أجب: بلا، أو نعم فقط: هل تتجاوز بعض التعليقات بمجرد قراءة اسم كاتبها؟

8- أي الأقسام تحب التعليقات فيها أكبر؟

9- أيهم أكثر حضورا في التعليقات: الذكور أم الإناث، وما هو تعليل ذلك؟

10- أخيرًا – إن سمح الأستاذ أياد العطار -: من هو معلقك المفضل، وهل تعجبك كل تعليقاته أم غالبها؟

تحياتي للجميع!!