القسم : عجائب و غرائب
6 أشخاص تجمدوا حتى الموت وعادوا إلى الحياة

تجمد أكثر صلابة من اللوح
![]() |
كانت درجة الحرارة تقارب 22 درجة فهرنهايت تحت الصفر في إحدى ليالي ديسمبر عام 1980م عندما أنزلقت وأنحرفت سيارة جان هيليارد البالغة من العمر 19 عاماً عن طريق جانبي في لينجبي بولاية مينيسوتا.
كانت المراهقة في طريق العودة إلى منزل والديها ترتدي معطفاً وقفازاين وحذاء رعاة البقر ، ولسوء الحظ فقد علقت السيارة في حفرة لذلك قررت هيليارد السير إلى منزل صديق قريب، أستجمعت قوتها وذهبت لكنها انهارت على بعد 15 قدماً فقط من باب منزل ذلك الصديق بسبب الأنخفاض الشديد لدرجة حرارة جسمها فكان من الصعب عليها الأكمال وخصوصاً أنها لا ترتدي الملابس المناسبة.
صباح اليوم التالي وجدها الصديق والي نيلسون عندما كان يتجول حول المنزل ؛ وقد قال عن ذلك في مقابلة مع راديو مينيسوتا عام 2018 : " أمسكتها من ياقتها ودفعت بها إلى الشرفة اعتقدت أنها ماتت.. كانت متجمدة صلبة لا تتحرك كاللوح ، لكنني رأيت بضع فقاعات وأبخرة تخرج من أنفها ، لقد أستجمعت شجاعتي وأخذتها للمشفى".
عندما وصلت هيليارد أخيراً إلى المستشفى كان نبضها 12 نبضة في الدقيقة وكانت درجة حرارة جسمها 31 درجة مئوية ، ووفقاً لـنيويورك تايمز فقام الطاقم الطبي بإذابة الجليد عن هيليارد بواسطة غطاء تدفئة كهربائي ، وخلال الساعات العديدة التالية تعافت هيليارد تماماً ونجت بأعجوبة دون أي أصابات تذكر.
مغطى بالثلوج
![]() |
جاستن سميث ، يبلغ من العمر 25 عاماً ، من ولاية بنسلفانيا ، كان قد خرج مع أصدقائه في إحدى الليالي في عام 2016م ليتسكع ويتستمتع بوقته وليشرب المشروبات .. وبعد سهرة صاخبة تفرق وذهب كل واحد من الاصدقاء في طريقه..
تم العثور على سميث فاقدًا للوعي على جانب الطريق في صباح اليوم التالي ، كان مغطى بالثلج وقد شحب لونه وتحول للأزرق ، كان قد مكث في درجات حرارة دون الصفر لأكثر من 12 ساعة مما جعل المسعفون يظنون بإنه ميت لذلك تم نقله للمشفى بسرعة القصوى.
كان للخبر وقع الصاعقة على والداي جاستن مع علمهما أن ابنهما ليس لديه نبض لذلك لم يشعرا بأن هناك أمل وظنوا أنه فارق الحياة.
كان جيرالد كولمان يعمل في قسم الطوارئ في مستشفى ليهاي فالي عندما جاء جاستن ، ولم يكن مستعداً للاستسلام والتفكير بأنه قد مات. قام الدكتور كولمان بتوصيل سميث بجهاز أكسجة الغشاء خارج الجسم (ECMO) - يضخ دم المريض ويأكسده ، ويقوم بعمل القلب والرئتين ، وبدأت درجة حرارة سميث الأساسية في الارتفاع تدريجيا على الرغم من أنه انتهى به الأمر بفقدان أصابع قدميه وإصبعين من أصابع يديه ، وقد ظل في غيبوبة لعدة اسابيع ، لكنه أستيقظ وتعافى تماماً وتم التأكد أيضاً من سلامة عقله حيث كان محظوظ بشكل لا يصدق .. وصرح الدكتور موضحا كيفية نجاة سميث : "عندما يكون لديك درجة حرارة منخفضة للغاية، فإنه يمكن الحفاظ على الدماغ ووظائف الجسم الأخرى".
ليلة كندية شديدة البرودة
![]() |
في شتاء عام 2001م كانت إيريكا تنام في السرير مع والدتها وشقيقتها البالغة من العمر 3 سنوات في منزل أحد أصدقاء العائلة ويبدو أن الطفلة الصغيرة التي تبلغ من العمر 13 شهرًا قد نهضت من السرير دون أن يشعر بها أحد وفتحت باباً خلفياً كان قد ترك مفتوحاً بدون قفل، وخرجت في الليل الثلجي البارد ، تجولت إيريكا في الهواء الطلق مرتدية حفاضة وقميصًا فقط، ولم تكتشف والدة إريكا أنها مفقودة إلا في الثالثة صباحًا.
لم تكن الطفلة تتنفس ، ولم يكن قلبها ينبض ، قالت والدتها إنها بدت "متجمدة لا حياة بها شاحبة جداً وباردة عند لمسها وكانت أطرافها صلبة تقريبًا ، مثل كتل الجليد" لأنها وجدت ووجهها للأسفل على الثلج ، وبشكل لا يصدق كانت في الثلج لمدة تصل إلى أربع ساعات ، كان جسد أريكا متضرر خاصة ساقيها وحتى فمها - متيبساً..
عندما وصل المسعفون كافحوا لإدخال حقنة وريدية في عروقها لتدفئتها ، لذا قاموا بإدخال الإبرة مباشرة في عظمة ساقها لتمرير السوائل عبر نخاع العظم بعد العلاج ببطانية دافئة تُعرف باسم "Bair hugger" في غرفة الطوارئ ، بدأ قلبها ينبض مرة أخرى في النهاية بعد أن توقف لساعتين.. تعافي الطفلة تماماً كان كالمعجزة .. حيث صرح دكتور العلاج الطبيعي أنه "مع التمارين المكثفة من المؤكد أنها ستمشى مرة أخرى".
البحيرة المتجمدة
![]() |
ذهبت أخصائية الأشعة السويدية البالغة من العمر 29 عاماً آنا باجينهولم في احد الايام للتزلج مع أصدقائها ، لم تتوقع أبداً أن الرحلة قد تودي بحياتها ، حدث ذلك عام 1999 م، انزلقت باجينهولم من التل وسقط رأسها في البحيرة المتجمدة ، حاول أصدقاؤها إخراجها من زلاجتها لكنهم لم يتمكنوا ، وظلت باجينهولم واعية لمدة 40 دقيقة تقريباً حيث وجدت جيباً صغيراً من الهواء تحت الجليد يسمح لها بالتنفس ، لكن بالتدريج استسلم جسدها لانخفاض درجة حرارة الجسم.
عندما تم سحب باجينهولم أخيراً من البحيرة ، كانت متجمدة تقريبًا - كانت درجة حرارة قلبها 13 درجة مئوية .. قال الطبيب المعالج مادس جيلبرت لشبكة سي إن إن: " لا توجد علامات على الحياة على الإطلاق".
في المستشفى كان الأطباء يأملون أن يكون جسدها قد تجمد ببطء بما يكفي للسماح لدماغها بالبقاء على قيد الحياة بسبب نقص الأكسجين فقاموا بضخ دمها من خلال جهاز تدفئة وأعادوه إلى جسدها لإعادة درجة حرارتها وذهل الأطباء عندما بدأ قلب باجينهولم ينبض من جديد ، لكن استغرق الأمر أكثر من عام لتتغلب باجينهولم على تلف الأعصاب الناجم عن التجمد ، لكنها تعافت تماماً .
السبات البشري
![]() |
ميتسوتاكا أوشيكوشي يبلغ من العمر 35 عاماً ، من اليابان ، قد تكون الحالة الوحيدة المعروفة للسبات البشري والتي حدثت في أكتوبر 2006م ، حيث سقط أوشيكوشي أسفل منحدر جبلي شديد الانحدار أثناء عودته إلى المنزل بمفرده من نزهة عمل.
أثناء أنجرافه السريع كسر حوض ميتسوتاكا وهو ينزلق في مجرى مائي.. و يعتقد الأطباء أنه فقد وعيه في اليوم التالي ولكن لا أحد متأكد من ذلك لأنه لم يتم العثور عليه إلا بعد مرور 24 يومًا عندما عثر بعض المتنزهون على جسده.
لقد تحمل أوشيكوشي درجات حرارة منخفضة إلى 10 درجة مئوية وانخفضت درجة حرارة جسمه إلى 22 درجة مئوية.
عندما وجد المتنزهون أوشيكوشي كان يعاني من فشل أعضاء الجسم وبالكاد ينبض قلبه.
قال شينيتشي ساتو الذي يملك دكتوراه في الطب لصحيفة الغارديان : "لقد سقط في حالة تشبه السبات وتباطأ عمل العديد من أعضائه ، لكن دماغه كان محمياً بشكل لا يصدق ."
تمتع أوشيكوشي بالشفاء التام والتعافي دون أي أضرار تذكر حيث أنه لم يكن يعاني من أي أثار سلبية دائمة.. لذلك أذهل المجتمع الطبي.
في أنتظار إعلان الوفاة
![]() |
أعطى والداى ستيلا بيرنتسون الإذن لابنتهما باللعب في الخارج أثناء التحضير لعيد الميلاد في عام 2011م . لم يكن لديهم أي فكرة أن ذلك سيؤدي إلى اختفاء الفتاة البالغة من العمر سبع سنوات في المياه المتجمدة أثناء اللعب ، سقطت ستيلا فوق جرف بحري واختفت كان والداها ، بيتر وأنيكا بيرندسون ، يبحثان عنها بشكل هِستيريّ مع الجيران حتى عثروا على خطى تؤدي إلى حافة الجرف.
في البحر رصد خفر السواحل والمروحيات سترة وردية تطفو في الأمواج - كانت هذه لستيلا يتذكر والدها : "لقد كان إعلان الوفاة الذي انتظرناه صعباً جداً علينا كنا لا نريد سماعه .. علمنا بالطبع أنها كانت في الماء لفترة طويلة ، وكانت من المعجزة أن تكون حية بيننا".
بدأ رجال الإنقاذ باجراء الإنعاش القلبي الرئوي في طريقهم إلى المستشفى ، على الرغم من أنهم افترضوا أنه غير مجدٍ لها حيث كانت درجة حرارة جسدها 13 درجة مئوية عند الوصول.
أعطى الأطباء للوالدين القليل من الأمل في شفاء ابنتهم ولكن بعد 12 ساعة من الدفء البطيء فتحت بيرندسون عينيها وأغلقتهما ودخلت في غيبوبة أستمرت لأسبوع.
حين فتحت عينيها مجددا لم تكن تستطيع التحدث حيث صرح أحد الأطباء النفسيين أنها تحتاج إلى علاج بسيط لفترة لأنها كانت تحت تأثير الصدمة..
بعد شهرين من إعادة التأهيل أستردت ستيلا عافيتها وتحدثت من جديد ..
مصادر :
- Frozen. Thawed. Not dead: Jean Hilliard's amazing Minnesota story
- Frozen Man Presumed Dead, Justin Smith, Brought Back To Life
- Lost in the cold: 21 years ago, a miraculous story of survival
- From an icy slope, a medical miracle emerges
- Injured hiker survived 24 days on mountain by 'hibernating'
- Girl survives 13 degree body temperature
تاريخ النشر: 2021-02-11
للمزيد من مقالات الكاتب : Farah
التعليقات (59)
جوجو:
هم يتجمدون من البرد واحنا ننسلق من الحر??
شكرا جدا لصاحبة المقال احببته كثيرا و قد تعرفت على معلومات جديدة لم اكن اعلمها
مقال مفيد حفظك الله واسعدك
روح الجميلة:
_كنت في الخاتمة أريد كتابة هل ما زالت عزيزي القارئ تحب تساقط الثلوج_ ولكنني من الجيد أنني ألغيت الأمر!..?،شكراً لكٍ عزيزتي لتفاعلكِ الجميل مع الموضوع..
تحياتي
محمد أكرم:
حسنا يا إخوان يبدوا أن حبكة أفلام الخيال العلمي على وشك التحقق ههههه?
روح الجميلة:
أخي أن القصص المذكورة هنا هي بالفعل حقيقية حدثت لأشخاص ..ولكنها لا تصدق وأنا أتفق معك في هذا لأنها تعتبر شيئ نادر الحدوث إلا في الأفلام ..
فتاة الاحلام:
مقالة جميلة جدا
روح الجميلة:
شكراً لكِ ولمروركِ عزيزتي..
متابع:
مقال رائع جدا ومعلومات قيمة و جديده علي فقد كنت اظن ان من تجمد جسمه من البرد وتصلب يعني ميت
روح الجميلة:
سعيدة أن المقالة أعجبتك وأضافت لك معلومات جديدة، في النهاية هذا هو هدف كتاب وموقع كابوس إيصال معلومات رائعة ..
تحياتي لك ..
علاء:
حياتهم حفظها أله
روح الجميلة:
هو كذلك..هناك خالق يدير هذا الكون ويحفظها ، ولا يموت شخص قبل أجله ..
شكراً لك..
هديل:
دائما" تتحفينا بمقالات رائعة مثلك سلمت يداك
روح الجميلة:
أنتِ الأروع ..شكراً لكِ يا عزيزتي ، وشكراً لدعمكِ لي دائماً ، هذا يحفزني على الكتابة من جديد..
تحياتي ..
هديل:
.?
نور الهدى الاخضرية:
جميييل
روح الجميلة:
شكراً لكِ ، ومقالتكِ هي الأجمل ..
نوار - عضو مؤسس - :
الجميل هنا هو النهايات السعيدة التي انتهت بها الحوادث .
أعجبني المقال واستمتعت بقراءته ، وقد أحسنت باختيار موضوعه .. تحياتي لكِ .
روح الجميلة:
النهايات السعيدة هي الأفضل ، فيها بصيص من الأمل، تجعلكِ تريدين القارئة أكثر ..
سعيدة لأن المقالة أعجبت كاتبة لمعة في سماء هذا الموقع ..
تحياتي العطرة لكِ..
نجمة:
سبحان الله الاعمار بيد الله سبحانه وحده
روح الجميلة:
والنعم بالله ، لقد صدقتي عزيزتي ..
مازن شلفة:
موضوع جميل ?
روح الجميلة:
شكراً لك أخي ولتعليقك الأجمل ..
روح الجميلة:
شكر خاص للأستاذ أياد لتحريره المقال ..
freeda:
ميتسوتاكا اوشوشي لا اصدق انه بقي لمدة 24 يوم متجمد و عاد للحياة
مقال رائع
روح الجميلة:
نعم هذه الظاهرة تدعى _بالسبات الشتوي_ ، بالعادة تكون للحيوانات وهي نادرة الحدوث للأنسان..
شكراً لكِ عزيزتي ، أنتِ الأروع
nameless wg:
هذه أمور لا تحدث كثيرا
روح الجميلة:
نعم هو كذلك ..
تحياتي لك ..
groot:
مقال رائع .
روح الجميلة:
شكراً لك ولمرورك ولتعليقك..
يوسف:
يا لها من معجزة حقيقية لأنه ليس كل أنسان قد يحالفه الحظ .. فمثلاً عمي توفي في أنهيار ثلجي عندما كان في رحلة عمل ولكنه لم ينجو للأسف ..
لقد أحببت الموضوع وكما قال بعض الأخوة بالنسبة لي أول مرة أسمع عن هكذا موضوع شيق وممتع ونهاية سعيدة بالعودة للعائلة..
روح الجميلة:
شكراً لك أخي ،الله يرحم عمك..
سعيدة أن المقال أعجبك..
اسعد بن عبدالله:
تحية لك اختي العزيزة على هذا الموضوع الجميل والمشوق ... تعليقي على ذلك هو: آجال هؤلاء لم تنتهي ... ولذلك بقوا على قيد الحياة!!! سبحان واهب الحياة...أتذكر قصة إمراة أمريكية عملت حادث سيارة وبقيت في غيبوبة لحوالي عشرين سنة... ورفضت عائلة المرأة المصابة إطفاء أجهزة التنفس الصناعي عنها رغم اقتراح الأطباء لذلك؟؟؟ وفي يوم من الايام استفاقت من غيبوبيتها!!! بعد مرور كل هذه السنوات!!! كانت لديها طفلة صغيرة في وقت حصول الحادث المؤسف ،،، وعندما استفاقت كانت ابنتها قد تزوجت وأنجبت طفل... اصبحت جدة أثناء غيبوبتها!!! سبحان الله القادر العظيم...
روح الجميلة:
صدقت أخي هذه هي الحياة ، ولا أحد يموت قبل أوانه..
القصة التي ذكرتها عجيبة ولها عبرة ..
شكراً لك لتعليقك الرائع ..
وليد الهاشمي...:
جميع مقالاتك مميزه جدا
تحياتي لك
شكرآ للسيداياد العطار
في الحقيقة لاحظت في عدة مدونات ان هناك معجبين لكتابات الاستاذ اياد لدرجة انهم حولوا مقالاتة لقصص قصيرة في مدوناتهم.. قلت لنفسي: هذه مواضيع لقتله وسفاحين من الطبيعي ان يكتب عنها اي شخص ، ولكن ما لاحظته انهم ينقلونها بنفس تسلسل الاحداث التي كتب بها االاستاذ.. وبعضهم يبدل الشخصيات والاسماء ليجعلها تتناسب مع قصه ادبيه قصيرة لاشأن لها بالسفاح او الشخصية الحقيقية..ولاحظت ذلك كوني من رواد المواقع ومطلع على مقالات الاستاذ لذا كان الامر واضحا"...فلماذا هؤلاء لايكتبون ان قصتهم مستوحاة من مقال كذا للاستاذ اياد وخاصة ان لموقع كابوس وللاستاذ اياد فضل في نجاح بعض هؤلاء الكتاب حيث انهم كانوا كتاب بهذاالموقع
تحياتي للجميع
روح الجميلة:
شكراً لك أخي و لتعليقك ..
عابر ٥١١:
رائع جدا.
روح الجميلة:
شكراً لك أخي ..
طارق الليل:
سبحان الله الاعمار بيد الله سبحانه وتعالى
عندما يكون المقال متعة للقارئ يود لو انه طال قليلا فمثل هذه المقالات هي متعة حقا ذكرني بمقالات نور الهدى الاخضريه الرائعة فشكرا للكاتبة روح الجميلة على هذا المقال الجميل مثل روحك الجميلة
روح الجميلة:
والنعم بالله ، شكراً لك أخي ، على هذا الكلام الجميل وسعيدة أنني ذكرتك بالكاتبة _نور الهدى _
فهذا شرف لي ..
وسأسعى جاهدة لأرسال مقالات جميلة وممتعة ..
تحياتي لك ..
ام سيلينا ?:
سبحان الله
مقال رائع حقا وممتع
روح الجميلة:
شكراً لكِ يا عزيزتي ..
فتحي حمد:
مقال رائع يجعلك تشعر بالبرد هه سبحان الله الذي خلق الأنسان في أحسن تقويم وجعله يعيش في أقسى وأصعب الظروف والأعمار بيد الله سبحانه وتعالى.
روح الجميلة:
سبحان الله ، الأنسان أكثر شخص الذي يعجز لمعرفة ما بداخل جسده ، وجوده على قيد الحياة معجزة بحد ذاتها ..
أخي شكراً لك..
ابو وسام:
سبحان الله
شكرا للكاتب
روح الجميلة:
أخي شكراً لمرورك ولتعليقك ..
أمنية✨:
مقال ممتاز استمتعت بقراءته..
تحياتي للكاتب..
روح الجميلة:
شكراً لكِ عزيزتي ..
تحياتي ..♡
taha:
استمتعت كثيراً بهذا المقال فسلمت أناملك وننتظر منك المزيد ان شاء الله تعالى
روح الجميلة:
أسعدني تعليقك أخي شكراً لك
لينا:
نهايتهم السعيدة أسعدتني كل هذه القصص جديدة لذا أحسنت في إختيار المقال وآمل أن تنتبهي أكثر لمواضع الفاصلة في المرات القادمة أنتظر مقالاتك?
روح الجميلة:
شكراً لكِ عزيزتي..وشكراً على تنبيهي ..?
فلسطيني:
ما يحزنني ان كل الحوادث في موقع كابوس وكل حوادث التجمد بهذا المقال هي لاشخاص امريكان اجانب بيض
ماذا عن حوادث تجمد بعض السوريين مثلا عند عبورهم نحو لبنان ونجاتهم في ما بعد وهنالك الكثير من حوادث التجمد لغير الامريكان والاجانب
روح الجميلة:
أخي ، للأسف أنا لم أبحث وأتوسع في هذا الموضوع إلا قليلاً.. ولكنك تستطيع الكتابة في موقع كابوس فالأقلام متنوعة ، أبحث وأكتب.. أن كان لديك أفكار ..
وفي الحقيقة أنا تعبت في كتابة هذا المقال، على الأقل القليل من التقدير للكاتب..
وسناء:
للاسف خلينا نكون واقعيين ونتكلم بصراحة ... بالبلاد العربية اذا في حد يتعرض للتجمد يموت بسبب تردي الامكانات الطبية ... في اغلب الدول العربية مافي تطور مثل الغرب لذلك نشوف ان في حالات صعبة تعيش عندهم بفضل تقدمهم وتطورهم العلمي . وشكرن اسفة على المداخلة .
ميلاد:
سبحان الله .. التجميد يحفظ أشياء كثيرة ، لكن لم أتوقع أنه يحفظ حياة الدماغ ، لو كان العكس حرارة أو حريق لكان الموت مؤكد
عمومًا كان مقسوم لهم أن يعيشوا ، إنما هذه البرودة يموت فيها البشر
القلب الحزين:
سبحان الله.
kilwa zoldic:
لو لم يشأ الله لكانوا ماتوا
بجانب بولاريس:
بالنسبة إلى أوشيكوشي ....24 يوماً! ياإلهي ماهذا...!
للوهلة الأولى قرأتها 24 ساعة لأن هذا الرقم بطبيعة الحال مرتبط بالساعة في الذهن واندهشت ورأيت انها لمعجزة ان يكون متجمداً لمدة يوم كامل ..لكن 24 يوماً ...صدمة حقيقة حقاً....لدي فضول لأعرف ان كان قد رأى أحلام أو ماذا ؟
إذا كان موجودا في شعوب بدائية فمن المحتمل أن يكون إلهاً لديهم.
فاطمه الفارسي-بنغازي:
مقال جميل ومثير شكرآ للكاتبه..بالنسبه للشخص الفلسطيني الذي علق وقال لماذا لم تدرجي قصص نجاة عرب من التجمد .. ارغب في الرد عليه (الطب في دولنا العربيه ليس متقدم بحيث اذ وجدت حاله شخص متجمد في الجليد سارعو في اعلان وفاته .. هات لي من عندك قصه عربيه تحكي عن مواطن عربي تجمد حتى يبست اطرافه ونجا من موته عن طريق الطب..اجزم لك بأنك لن تجد هذا ابدا) ..وشكرا
سانسا السمراء:
هههههههههههههههه فعلا صدقتي