مريم
- أدب الرعب والعام
عبث في منتصف الليل
تخترق أنفه تلك الرائحة القوية ، كان النعاس يملأ جفونه لوهلة لكنه ما إن ميز رائحة الأسلاك المحترقة حتى قفز…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
طيف .. لي من اسمي نصيب
كما أخبرتك من قبل لقد كنت أعيش في مجتمع يمجد الرجل ويزيده فوق حقوقه ، بينما يجعل المرأة كسلعة تباع…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
بحيرة في المدينة
كان هذا اليوم هو يوم إجازة صاحبنا شعبان ، وهو لم يأخذ إجازة رسمية من مديره ، ولكنه تعذر بعذر…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
صداع الضمير
في مكتب صغير ، كان يجلس رجلان أحدهما شاحب الوجه حاد الملامح أشيب الشعر كثير الشرود وذاك هو المفتش جو…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
الشك والحزن .. هل يؤديان للجنون ؟!
مازلت أذكر اليوم والساعة وكأنها حدثت الآن ، من الصعب علي أن أنسى شيئاً كهذا حتى مماتي .. كنت حينها…
أكمل القراءة »