خفت عندما جاء لضربي كنت خائفة جدا و نظراته لي خالية من الرحمة و كأنني احدى قططه التي كان يعذبها و يقتلها في مستودع منزلنا بالرغم من اننا نتشارك الدم الذي بعروقنا ... اظن انه طبيعي ... انا اخاف بالصعوبة و لكن اكثر ما يرعبني هو و الاصوات العاليه

كان لي مقال على هذا الموقع الكريم بخصوص جاثوم اصبح يعترضني بعد وفاة زوجتي.كانت ارادتي قوية ان اتخلص منه.وانه ليس سوا وهم من كثر الضغط النفسي و الحزن اللذان اصاباني من بعد فقدان زوجتي الغالية.وكان هنالك سبب احر عندي طفل صغير و يجب ان احافظ على عقلي حتى ارعى ابني الذي ليس له سوا رب العالمين وانا.باختصار صدقوني يااصحاب اكبر شي و اكثر شيء خافوه و احذروه هو الانسان المهووس و المعتوه.عدا ذلك كلها اوهام.ربنا قال لابليس اللعين ليس لك عليهم بسلطان.وقال لنا خافوني ولاتخافو الشيطان ومن اعظم ناصح من رب العالمين.وشكرا

السلام عليكم و رحمة الله.اخواني و اخواتي الاكارم.الخوف هو اما عقد نفسية او اوهام العقل الباطني.ارجوكم وكلي رجاء ان تسمعو نصيحتي.اتركوا عنكم خرافات الدجال و الماسونية و الجن و الشياطين و الارواح الشريرة.ان الانسان بفنتازيته و حبه للغموض والاثارة اخترع كل هذا.هل كان من قراننا الحكيم ماهو تحذير لنا من هذه الاشياء ولو تلميحا من بعيد؟الا يكفيكم كلام الله؟والله واني اقسم انه يوجد مجرمين و معتوهين سبقوا الجن والشياطين بخبثهم و اساليبهم بالاف المرات.من هؤلاء احذروا و حافظو على اولادكم وبناتكم.وشكرا للاستماع

سيدرا سليمان
♥♥♥

Strawberry
أهلا عزيزتي انا بخير و الحمدلله شكرا لسؤالك عني ♥

سيدرا سليمان
أين كنت مختفية ؟ قلت مشاركاتك كثيرا هذه الايام.. أتمنى ان تكوني بخير
بخصوص ما حصل معك أظن انك قد غفوتي قليلا و ما حدث معك كان مجرد جاثوم فهذه هي أعراضه هلوسات سمعية و شلل مؤقت.. كذلك الاشخاص الذين ينمون وهم خائفين أكثر عرضة لتلك الظاهرة

ان كان موقف طبيعيا فهو ع حسب الموقف اما الأمور الماورائيه فأنا لم اجرب منها شيء و شكرا ع اي حال

منذ سنتين تقريبا كنت وحدي في المنزل حيث أطفئت الأنوار و بدأت بمشاهدة فيلم طرد الأرواح الشريرة من ايميلي روز بعد انتهاء الفيلم سمعت همهمات و كلام غير مفهوم و شعرت بشعور سيء جدا حيث كان هذا الشعور مزيجاً من الضيق و الكآبة و الرعب حاولت الخروح من المنزل أو بالأحرى " الهرب" لكن لم استطيع كأن شيئاً ما حاصرني و منعني من الحركة بقيت على هذا الوضع لمدة ثلاثون دقيقة و بعدها خرجت من المنزل مذعورة و الدم تجمد في عروقي
و حتى الان لا أدري ما سبب خوفي هل مشاهدة فيلم رعب من العيار الثقيل أو منزلنا الذي أشك انه مسكون

الحمد لله اخي العزيز
عايشين من قلة الموت ههههه امزح
شكرا" لك على سؤالك

إني أتسم بالثبات في المواقف الطبيعيةأحياناقليلة أخاف فيهامثلاأن أرسب في دراستي أماالمواقف الماورائهةفالايوجدلي كهذه مواقف شكرا لك أختي.

الغريب
ههههه لا تقلق لن أفشي السر

اما انا خوفي الاكبر الرهيب اللذي لا استطيع السيطره عليه يكمن في







كلمتي (البطاريه ضعيفه) و (لا توجد شبكه متاحه) هههههههه

امممم خليني افكر شويه اه اخاف من المستشفيات كثيرا لاني خضعت لعمليه اللوز وانا عندي اربع سنين ومع ذلك اتذكر انه اخذت بنج كثير واعطوني وقتها ابره لااافوق ومع اني فقت كنا لاااري تخيلوا اني فضلت مغمضه مش قادره افتح عيني مع اني اتكلم واشعر بكل شي ماعدا الرؤيه


وثاني شي عندما انجبت ابني الثاني ايضا نزفت ولحقوني بصعوبه وبقيت ادخب لاي مستشفي واستنشقت رائحه المعقمات احس بدوخه وغثيان واتعب لذلك اخاف منها كثيرا


واخاف ايضا من الاسانسير جدا عندي اطلع للدور العشرين علي رجلي ولااركبه ابدا

ايضا الموت واني اكون مقصره في حق الله وقتها الله يرزقنا حسن الخاتمه سوال جميل شكرا لكي ...

strawbwerry
ههههههههههههههههههههههههههه
أصحكتني حد البكاء
نعم هناك شيئ آخر أخافني وبشدة لدرجة اني اصبحت اتكلم معه كحمل وديع
طبعا انتي تعرفينه جيدا لكن أبقيه سرا بيننا
انا هنا استعرض بطولاتي كبطولات ابو عنتر
لذا لا تفضحيني
إتفقنا
ههههههههههإهههإههههههههههههه

نعم انا شخص يتسم بالثبات وقوة القلب لكن مع ذلك يدخل الخوف الى قلبى بسهولة لان الخوف عبارة عن هرمونات او شئ ما تضخ فى المخ ولا تحكم لنا بها
اكثر موقف مخيف حدث بمرة كنت على سطح منزلنا وقت الغروب وقد كانت الشمس قد غربت الى حد كبير وكنت جالسا ثم على مسافة ٢٠ مترا تقريبا أرى شخصا اسود اللون ثابت فى مكان جعله يبدو اكثر اخافة فى تلك اللحظة دب الرعب فى قلبى فقد تذكرت اننى نسيت قراءة اذكار المساء ثم اتجهت ببطء نحو ذلك الشخص لأجد انه اطار سيارة معلق فى الهواء فحسب فبدى من بعيد كانه شخص اسود اللون مع العلم اننى سبق ورايت ظلال من قبل ولم تخفنى لاننى محافظ على الاذكار دوما

حطام
الموت هو جزء من الحياة
فريانة هي مدينة في الجنوب التونسي.. الغريب انني لم يسبق ان سمعت هذا المثل في تونس

بيري الجميلة.
عزيزتي لاشكر على واجب..انتم هنا أصدقائي وانا اهتم بكم جميعا..اظن انه يجب ان تستشيري أكثر من طبيب بالموضوع..لكي تكوني فكرة واضحة عن حالتك هذه..انا مثلك لا احب العمليات الجراحية وخصوصا في الانف.لأنهم سوف يحدثون فيه كسور وبعد العملية يسدون فتحات الانف وتضطرين للتنفس من فمكي..وهذا الوضع مزعج جدا..الله يختارلك الخير يااختي

فراولة
فكرتيني بمثل عنا(مات الرسول خلي يا عرب فريانة)،يقولوه الكبار أما مفهمتش كلمة فريانة واش معناتها.
ما علينا نعرف الموت حق أما الواحد يخاف،خاصة إذا كان مقصر..اللهم حسن الخاتمة:)

كابو

شكرا اخي على التفاعل ، في منطقتي لا يطلقون الرصاص في الافراح بل في مناطق اخرى ، لم أخف من صوت الرصاص ذاته بقدر خوفي من أن تكون حرب على كلام اختي المبالغ

فعلا قد يكون كلامك صحيحا أن يكون الأمر نفسي ويكون رهابا من حالة انسداد الانف ، نعم اذكر في صغري كنت أخاف منه ولا أستطيع النوم ، لكن والدتي لا تعطيني القطرة ، تعطيني إصبع الفكس فقط وهو لا يفيد ، ولكن نفس الشعور ايضا كان خوف وضيق ، أشعر أنني لو تنفست من فمي فقط لا يكفي وسوف أموت

بنت الضباب
شكرا اختي على اهتمامك ، فعلا عندما كنت طفلة كنت اعاني دائما من الزكام أو الإنسداد تقريبا ، فذهبت بي والدتي للطبيب في وقت لم أكون فيه مزكومة ، وعندما فحص أنفي من الداخل أخبرها بأن الحاجز الداخلي مائل قليلا حيث أن مخرج التنفس في احدهما أكثر ضيقا من الآخر ، وقال بأنه أمر شائع بكثرة بنسبة تزيد عن 70% بين الناس ، وهو ميلان داخلي فقط لا يؤثر بشكل الأنف من الخارج ، وبإمكاني عمل عملية لتعديله لكن بعدما ابلغ الرابعة عشر ، ورفضت لأنني أخاف من العملية ، لا ادري أختي ربما هذه المشكلة سبب فيما أشعر به ، لكن العجيب أنني منذ أن كبرت لم يعد يصيبني الزكام إلا في حالات نادرة ، لكن لو اصابني أشعر بأن القيامة قامت لولا وجود قطرة اوترفين ، بعد كلامك فكرت بجدية أن أعملها لكن أخشى ألا تكون سببا لأنني لا أعاني إلا عند الزكام فقط وربما يكون امر منتشر وخوفي هو المبالغ

حطام لا شكر على واجب انا بخير فقط احيانا اكون مشغولا او بعيد عن النت ارجوا ان تكوني دائما بخير
الاميرة شهراد
ههههه شلونچ و شلون صحتچ الله يسلمك

حطام
أنا أيضا أخاف الموت وأنا مقصّرة في واجباتي الدينيّة و أخاف تواتيني المنيّة و أنا لم أحقّق مشاريعي و أهدافي بعد
لكن تذكّري يا حطام أنّ سيّد الخلق توفّى و لم يعد له وجود فهل نحن أفضل منه ؟

الغريب
هااااي.. هناك شيئ آخر يخيفك و لم تذكره في تعليقك هههههههههه

سؤال جمبل

هناك بعض الألعاب في مدينة الملاهي تخيفني، و تراودني فيها أفكار سوداويّة.. ماذا لو انقطع الكهرباء فجأة ؟ ماذا لو علق شعري بالسكّة ؟ ماذا لو انقلبت هذه المرّة؟ هل ستحميني هذه القضبان الحديديّة؟ ... ماذا لو؟ و ماذا لو ؟.. و يبدأ قلبي بالخفقان.. و أبدأ بالصراخ المتواصل و ألعن اللحظة التي فكرت فيها بالمشاركة.. و عندما أنزل أشعر بنفسي خفيييفة جدّا و كأني قد أفرغت كلّ الطاقات السلبيّة في ذلك الكرسي و عدت في كامل نشاطي و اقبالي على الحياة

مرّة أيضا، انفجر إطار سيّارتي في الخلاء كان يفصلني حوالي 4/5 كم على أقرب منطقة عمرانيّة.. توقّفت بحذر بااالغ ولم أتمكّن من إصلاح الإطار اللعين بسبب نظام السلامة شعرت بقلبي قد انقسم لنصفين عندها.. ظللت واقفة إلى أن مرّ رجل و علم أنّ بي خطب و أوصلني.. وبّختني أختي بشدّة لركوبي مع الغرباء لكن لم يكن لديّ خيار لم أكن أبدا لأسير مسافة 5 كيلوميترات لأبحث عن مواصلات كما أنّي لم أكن أريد أن أقلق عائلتي و حاولت التصرّف لوحدي

شاهدت في حياتي عدّة أفلام رعب و لم يرفّ لي جفن، لكن لن أنسى تلك الليلة التي شاهدت فيها فلم سموم وحدي في الصالون، عندما أكملت الفلم ركضت لأمّي و أبي أوقظهما و أنا أرتعش من الخوف أريد أن أنام بينهم و كان عمري 17 سنة فجاءت أمّي و نامت معي في غرفتي و أبقيت الأنوار مشتعلة إلى الصباح

لديّ موقفين مع الماورئيات: مرّة كنت نائمة و شعرت بيد تطبطب على كتفي و صوت رجل يناديني ظننت والدي يوقظني لكني عندما التفت لم أجد أحدا، الموقف الثاني يوم قابلت جنيّة وجها لوجه و أرسلت تجربتي للموقع يمكنكم الإطلاع عليها بالتفاصيل بعنوان "لتنتقم منّي"

اهلا عبدالرحمن کیف
حالک اشتقنا لحروفک این
انت یارجل شکو ماکو
ههههههههع شخبارک یا
صاحب الخی....ههههه
ههههههههههععهههههه

زيدااان
بخير يا أخي،وشكرا على سؤالك،،تسلم ولكن لماذا أنت مختف هذه الأيام؟!وكيف حالك أنت وآخر مشاريعك؟

بيري الجميلة.

تستطيعين الاعتياد على الامر.

جربي روحي اعراس بكثرة وراح تتعودين.

من سنة صار بي عرس بذيبان ضربو شي 250 رصاصة دوشكا 14.5 واقسم بالله ثلاث ايام اذاني تطن...اتصور اعراسكم بيها ضرب فراح تتعودين.

انسداد الأنف عادي ممكن يكون عندك رهاب اختناق واكيد يرجع لسبب بالطفولة لو تستشرين طبيب نفساني يكون احسن.

نعم فانا اخاف من ابي خاصة حينما يتحدث بالهاتف ويذكر اسمي.

اخاف من الوحدة رغم اني بدات اعتادها.

اخاف من تكوين اي صداقة جديدة لاسباب قديمة...وربما لان أصدقائي هم اقربائي.

اما الماورائيات فلا تخيفني لانني ببساطة لست مؤمنا بها وموقن ان هناك تفسير منطقي لكل ما يجري.

اخاف من ان يشتم احد اهلي وخاصة لو كان شخصا لا استطيع ضربه (طفل امراة عجوز) ولاني لا انزل لمثل هذا المستوى رغم أن هناك مزحا بيني وبين ابن خالي...لكنه لايصل للاهل بالطبع.

اخاف من الافلاس والدين في وقت واحد...دائما لدي 370 ليرة اخبئها في حالة لم يبقى معي نقود لشراء علبة سجائر...وذات مرة لم يعد لدي مال وعرض صاحب المحل علي علبتين بالدين لكني رفضت...لاني اخاف ان اكون مديون لاي احد وأفضل ان انام جائعا على ان استدين المال.

لجي خوف من صوت الطائرات

هديل الاميرة شهرزاد حطام كيف حالكن جميعا؟

شكرا على السؤال الجميل بالنسبة لي اتصف بالثبات و حتى الشيء الذي اخافه كثيرا و هو المرتفعات اواجهه دائما فانا احب تسلق الجبال و ماشابه و الغريب ان اصدقائي لا يلاحظون خوفي و يظنون اني مستمتع و لكن في داخلي اكون ميتا من الخوف و لكن بطبعي أحب التحدي
أما الماورائيات فالحقيقة لم اجربها لذلك لا استطيع ان احكم على خوفي منها من عدمه كلما أشعر به الان اتجاهها هو الفضول و لكن التجربة أكيد ستختلف

بيري الجميلة..نعم أثناء الزكام الكل يشعر بضيق في التنفس ولانزعاج...ولكن اذا كانت الحالة شديدة لهذه الدرجة..انا هنا أظن انك تعانين من مشاكل او امراض تنفسية مثل حساسية الانف او الجيوب الأنفية او الزوائد اللحمية بالانف..انصحك بمراجعة أخصائي( إذن انف حنجرة)..اختي كانت تعاني مثلك أثناء الزكام..وبعد ان عالجت الزوائد بألانف أصبحت افضل بكثير

سؤال جميل ...اتسم بالثبات وقليلا مااخاف او افزع عالم الماورائيات لايخيفني لكثرة ماحدث معي في طفولتي حتى سن سن قريب ..ولاكن لدي مخاوف اخرى اخاف الموت فانا وان اجتهدت مقصرة اخاف الوحدة كثيرا اخاف على اولادي كثيرا والموقف اللذي افزعني حقا عندما بنتي يغمى عليها ومع كل التحاليل وكثرة الاطباء لم يكتشفو مابها وكنت اقضي الليالي فزعة جدا من ان يحدث مكروة لصغيرتي لاسمح الله حتى هداني الله الى مستشار نفسي شخص حالتها بنقص في الاكسجين عندما تخاف او تفاجئها بشئ وهاذا سبب الاغماء
اخاف من المستقبل كثيرا

الموقف او اللحظه التي يكون فيها قلبي يرقص هي الاماكن المرتفه ' مثل سكت الموت ا والمصعد طبعا خوف ارتباك بحيث مستعده ان اقفز من فوق للارض واحس بحنان الارض والامان والجاذبيه (جاذبيه الارض طبعا) ؛)) واكيد افلام الرعب ‘واذا تأذا احد اولادي اصاب بالتجمد لا استطيع الحركه او التصرف السريع .. الحمد لله.

... حصل معي موقف يوم ٢٥-٥-٢٠١٠ ساعه ٢ ظهر .. لا احب انا اقول ما هو موقف .اما اذا ( طبيعي او ماورائي ) اعتقد طبيعي .. انا لا اخاف بسرعه ... عادي .. شخص طبيعي

أكثر شيئ أخاف منه هو إنسداد الأنف ، يا للرعب بمجرد أن أذكر الأمر أتمنى الموت قبل أن يحدث ، لدي خوف شديد للغاية من هذا الشيئ ، ولكنني لم أخبر به أحدا سواكم ، أرجوكم أجيبوني هل هذا طبيعي ؟

عندما أصاب بزكام وينسد أنفي أشعر بضيق واكتئاب حاد وخوف شديد وبكاء حار ، لكن أحاول تماسك نفسي لأنني قد أفقد السيطرة وأدخل حالة إنهيار
تقريبا هذا أكثر شيئ يخيفني في الحياة الدنيا





تامر
ماذا تقصد ، العجوز شخص ميت خرج منةقبره ليقوم بتعديل إسمه على شاهد القبر ههههه

الغريب أن أكثر المواقف اللتي تعرضت فيها للخوف الشديد حد الهلع لم تكن في الواقع بل في الأحلام ، لدرجة أشعر بتسارع شديد في نبض وكأنه سيخلع أو سيتوقف عن النبض

أما في الواقع فكثير من المواقف فصوت الصواعق يخيفني وظهور الصراصير الكبيرة يجعلني أطير خوفا لدرجة أنسى أطفالي وأتركهم لأفر هاربة ههههه ، صوت طلقات النار تخيفني بشدة هناك موقف كنا مجتمعين عائلتنا والجيران في سهرة ليلية هادئة وفجأة سمعنا طلقات رصاص كانت لأول مرة فيها أسمع وظننت أنها حرب فظليت أسبح وأستغفر وأجري كالدجاجة في البيت والجميع يحاول إمساكي ، وجارتنا تنهر أختي لأنها اخافتني بكلامها وحالتي يرثى لها حتى لاحظت أن قدماي أصبح لونهما أزرق ظننت ان قنبلة ستسقط وتفجرنا يومها شعرت بالأنفاس ثقيلة ولم تكن امامي سوى صورة القبر لأنني اخاف الموت وأنا لست على أكمل وجه

أنا شجاعة ولكنني لست ثابتة قد أخاف بشدة لأنني لست قوية ، أخاف من امور كثيرة من العذاب والموت والأصوات العالية والحشرات والحيوانات المفترسة ومن الألم

نعم اخاف من اشیاء
کثییییییییییره لاتعد
ولاتحصی ولکن خوفی
الاول والاخیر اخاف ان
الله یقبض روحی وهوا
لیس راض عنی ولله
انی دائما اتذکر هذا واکتآب

أخاف فقط من الموت.

تامر محمد
أظنني فهمت لما طلب سرواله البني،ههههه،اطمئن لن أفشي سر القبطان العظيم:)

لا اخاف ابدا" من الماورائيات بل اخاف من البشر اللذين يلبسون زي الصديق او القريب.
اكثر حادثة خفت فيها هي يوم خضوع أبنتي لعملية جراحية والحمد لله تمت على خير.

هناك الاف المخاوف لا افضل احدها ههههههه
الخوف من الالم الجسدي بسبب الولادة او الصداع العنقودي او ما شابه .. الخوف من الموت و انا مقصرة فاخسر كل شيء للابد .. الخوف من الخطأ خصوصا في تربية اولادي .. الخوف من الفقد مثل فقد زوج او ابن .. الخوف من الجن الملاعين الذين لا ادري لما يتلذذون في افزاعي و إفساد نومي كل مدة .. الخوف من جهنم و غضب الرب

هذه ابرز مخاوفي المعتادة و هناك الكثير غيرها

بسم الله .. و توكلنا على الله .. و نبدأ بلا حول و لا قوة إلا بالله .. في بداية طفولتي كنت أنام على ضوء المصباح .. ليس لأنني أخاف الظلام .. كلا بل لأن الظلام يخاف من شيءٍ يدعى تامر محمد .. و في صباح أحد الأيام كنت مع صديقي أسير إلى المنزل بعد حفل زفافٍ لأحد الأعزاء في الليلة الماضية .. ثم قررنا أن نسلك طريقاً مختصراً من خلال المقبرة لنضحك سوياً .. في وسط المقبرة مباشرةً .. أذهلنا ضجيجاً لنقر صنبورٍ ناجمٍ عن الظلال الضبابية .. كنا اثنين و الخوف ثالثنا فارتمينا في حضنه باكين .. لكن بعد برهةٍ عثرنا على رجلٍ عجوزٍ بمطرقةٍ و إزميل(منحت) .. رأيناه شارداً بجانب أحد شواهد القبور .. فقال صديقي بعد أن التقط الأنفاس المتبقية التي تطايرت منه " يا إلهي .. لقد أخفتنا .. كدنا نصبح أنصاف موتى .. ظننا أنك شبح .. ماذا تفعل هنا في وقتٍ متأخرٍ من الليل؟ " .. فقال العجوز متذمراً "هؤلاء الحمقى .. لقد أخطأوا في كتابة اسمي! " .. لي عودة لأكمل التعليق .. و لأضيف مزيداً من الأمور المخيفة لأنكم تعلمون قطعاً أننا نحلم بالبروفة ليأتينا الحلم على مسرح الواقع .. إذ المواقف المخيفة تحدث لي في الحلم و الواقع كما هما .. و بالنسبة لي فإن الماورائيات و الجن هما اللذان لهما النصيب الأوفر في مواقفي ..

و بصراحة لن أترك هذا الموضوع بدون طرفة خفيفة خاصة به قبل أن أغادر ..

ذات مرة .. كان هناك ضابط من البحرية المصرية يدعى القائد محمد الذي لم يبدِ أي خوفٍ عند مواجهة أعدائه .. و في أحد الأيام .. و أثناء إبحاره في البحار السبعة .. رصد الحارس سفينة قرصنة تقترب .. فأصاب الطاقم الاهتياج الشديد .. ثم قال القائد محمد للحارس "أحضر لي قميصي الأحمر!" ..

فذهب وأحضر القميص الأحمر للقبطان محمد بسرعة .. و بينما كان يرتدي القبعة ذات الألوان الزاهية .. قاد القبطان طاقمه إلى المعركة و هزم القراصنة الأقوياء .. و في ذلك المساء .. جلس جميع الرجال على سطح السفينة و هم يسترجعون ذكريات مسيرة انتصاراتهم المسبقة .. ثم سأل أحدهم القبطان .. " يا سيدي .. لماذا طلبت قميصك الأحمر قبل المعركة؟ "

فأجاب القبطان محمد "إذا كنت أنا قائدكم و أنا من سيبدأ بالهجوم .. فإن القميص الأحمر سيوهمهم بأنني غارقٌ في دمائي .. و هكذا فإن رجالي سيستمرون في القتال .. و هم واثقون من أن الأعداء سيظنونني ميتاً " .. فتعجب جميع الرجال ثم جلسوا بشجاعة رجلٍ رجولي .. و مع طلوع الفجر في اليوم التالي .. لم يكتشف الحارس شيئاً .. بل و الأفضل أنه لم يَرَ أي سفينة .. و لا حتى سفينتين .. و لكن وجد عشر سفن قراصنة تقترب .. كان الطاقم يحدق بصمتٍ في القبطان و ينتظر أوامره المعتادة ..

حدق القبطان محمد بعيونٍ فولاذية على تلك الأساطيل البحرية الشاسعة التي تكاد تكسو سفينته .. و بلا خشية .. صاح بهدوءٍ فقال " أيها الحارس .. أحضر لي سروالي البني! " ..

اذن انتي تخافي من الوحدة ولا تحبيها اما انا اعشقها واحسها عالم خاص بي بمفردي اتجه اليه معظم الاوقات او كلها ان صح القول ولكن للاسف حبي لها يزداد كل دقيقه حتي اصبحت لا اتكلم مع افراد اسرتي،وعادتي اصبحت ان ابقي وحيده!!!!!

أتسم بالثبات ولكن هذا لم يكن لفتى لم يتجاوز عمره الحادية عشر يواجه الموت على مر ثلاث سنين مئات المرات وبأشنع الطرق قبل ان يمن الله عليه بالخروج من مسقط رأسه خروجا نهائيا بلا عودة إلى ماشاء الله
الخوف من الموت وخاصة طريقة الموت
من منا لا يهاب الموت خاصة العذاب ريثما تلقى الموت (طريقة الموت)
مئات المواقف بشتى انواع الطرق والوانها إقترب مني الموت لدرجة نطق الشهادة وإنتظار الموت نعم كان الموت اقرب إلي من حبل الوريد
وكما سبق واسلفت بشتى ألوانه وانواعه
الموت حرقا
الموت إختناقا
الموت تقطيعا فتمسي اكبر قطعة من جسدك بحجم فنجان القهوى
الموت تحت الانقاض
الموت...........إلخ
أو الموت حيا اعني أن لا تموت ولكن لو مت لكان اريح لك مثل ان تبقى حيا ببقايا جسد معاقا او مشوها
وكل ما سبق بسبب الحرب
ولكن الحمدلله الذي سلم فلم يصبني مكروه إلا قليلا بالرغم من شناعة المواقف

ومرة واحدة خفت بها كثييرا لما كنت اسبح فغرقت تقريبا لولا ان إستجمعت قواي وناضلت بنفس متقطع ورئتين إبتلعتا ماشاء الله ان تبتلعه من ماء البحر وبعضلات خارت قواها حتى وصلت الشاطئ وبقيت بعدها مريضا حوالي الشهر اسعل فيخرج من رئتي دم
وبقيت عضلات جسدي متشنجة حوالي الاسبوع
الموقف الاخير لا دخل له بالحرب
لا يمكنني التفصيل اكثر من هذا لألا ادخل بالسياسة
أما بالنسبة للمواقف الماورائية المخيفة فهي قليلة وحتى الخوف كان قليلا
جدا نسبيا قياسا بالمواقف الطبيعية المخيفة لذا لن اذكرها
تحياتي

عزيزتي روان..شكرا لكي على هذا السؤال...بالنسبة للماورائيات تلك الامور كانت وماتزال بالنسبة لي مخاوف فترة الطفولة......انا حقا شخص أشعر بالخوف في كثير من المواقف..الحوادث والكوارث..الحروب والمصائب..الامراض السارية والامراض الخطيرة...ولكن أكثر شيئ يجعلني اخاف وأذعر هو الشعور بالوحدةّّ...هذا الشعور فظيع لا اتمناه لاحد في هذا العالم