ايناس عادل مهنا - سوريا
على الشاطئ المهجور يدوي بريق مشاعري, كعاصفةٍ هوجاء اجتحتِ صفاء روحي, كآثام الخاطئين تملكني طيفك, كان حُباً محرمٌ عليَّ حتى أن أتلفظ حروفه _طبعاً ان استطعت _ إن كانت حروفُ الحبِ عنكِ, تُدركين أني أراقبك بصمت, صباحاً حينما تخرجين لجامعتك, مساءاً حين عودتك, سبعُ دقائق في كل ... ...