فرح محمد - ليبيا
ركبت المرأة ولم تنطق ببنت شفة منذ أن ركبت ولم تتحرك حركة , لاحظ السائق هذا وأحس بقليل من الريبة , ولكن قفزت إلى عقله أنها من الممكن أن تكون خائفة , وكان يريد أن يطمئنها ويشعرها بأنه لن يؤذيها , وكان الجو بارد جدا فبادر بخلع سترته ((الجاكيت)) وأعطاها إياها , لكنها لم تتحرك كذلك. ...