القسم : عجائب و غرائب
الرجل الذي عاش مرتين!

من المعلوم بأن رابطة الإنسان بعالم الأحياء تنقطع بموته , ينتهي كل شيء بالنسبة إليه , جسديا على الأقل , يغيبه التراب ويصبح نسيا منسيا .. لكن هذه المعلومة البديهية لا تنطبق تماما على بطل قصتنا , فالرجل أستمر بالعيش بين الأحياء حتى بعد مماته , فتنقل بين مدن عدة , وعاصر أحداثا كثر , وتعرف على وجوه جدد , وكسب أمولا طائلة , لا بل حتى شارك في بعض الأفلام والمسلسلات التلفزيونية!! .
هراء .. كيف لميت أن يفعل كل هذا ؟! ..
ثق عزيزي القارئ بأن بطلنا فعل كل ذلك .. وإليك القصة كاملة موثقة بالصور ..
![]() |
ألمر مكوردي .. كان فاشلا ومنحوسا في كل شيء ..
|
ألمر مكوردي (ELMER MCCURDY ) كان رجلا منحوسا متعوسا من ولادته عام 1880 , كان معروفا طيلة حياته بإدمانه الخمر وبفشله الذريع في كل مهنة أنخرط فيها .. فشل كطالب .. فشل كجندي .. فشل كحرفي .. وفشل كزوج ..
أخيرا .. بعد أن طفح كيله , قرر صاحبنا أن يجرب مهنة جديدة , مهنة لا تحتاج إلى رأسمال ولا إلى خبرة وذكاء .. قرر أن يصبح لصا وقاطع طريق , جمع حوله مجموعة من المخمورين على شاكلته وأسس بهم عصابة صغيرة لسرقة القطارات .
عصابة مكوردي جمعت بين ميزتين .. الغباء والنحس .. حتى أن من يقرأ عن سرقات هذه العصابة الطريفة قد يظن لوهلة أولى بأنه يقرأ عن أحداث فلم كوميدي ..
![]() |
نجحوا بالسطو على احد القطارات ..
|
في عام 1910 , وبعد عدة محاولات فاشلة , نجحت العصابة أخيرا في السطو على أحد القطارات التجارية , لكنه لم يكن نجاحا كاملا , فالعصابة فشلت بالعثور على مفتاح الخزنة الحديدية الكبيرة التي كانت تحتل مساحة قاطرة كاملة , ولهذا قرر جهابذة عصابتنا أن ينسفوا الخزنة بأصابع الديناميت , وبالفعل نجحوا بنسفها , وطاروا فرحا حين وجدوا بداخلها مبلغ أربعة آلاف دولار , وهو مبلغ ضخم جدا بقياس تلك الأيام , لكن لسوء حضهم ونحسهم فأن المبلغ كله كان عبارة عن عملات معدنية صغيرة , وزيادة في النحس فأن نصف تلك العملات كانت قد ذابت وانصهرت بسبب كمية الديناميت الكبيرة التي كان مكوردي قد وضعها عند نسفه للخزنة , أما النصف الآخر فكان يزن عدة أطنان , وتطلب نقله شاحنة كبيرة , وهو ما لم يكن متاحا لمكوردي ورفاقه الأذكياء , ولهذا اكتفوا بأخذ كمية قليلة من تلك العملات وتركوا الباقي وراء ظهورهم ..
سرقة العصابة الأولى أصبحت محل تندر الناس والصحافة , ولهذا سرعان ما أنفرط عقد العصابة وبقي مكوردي وحيدا , فلا أحد كان على استعداد لمرافقة رئيس عصابة بغبائه ونحسه ..
لكن بطل قصتنا لم ييأس ولم يتخلى عن حلمه في أن يصبح قاطع طريق يشار له بالبنان . وفي عام 1911 عثر أخيرا على شريك جديد ورفيق صنديد لا يقل عنه حماقة , ونجح الأحمقان بالسطو على قطار للمسافرين , لكن نشوة الانتصار سرعان ما تبخرت بعد أن اكتشفا بأن القطار لا يحمل سوى مبلغ 47 دولار ..
ومرة أخرى أصبح مكوردي محل تندر الناس في الولاية , حتى أن بعض الصحف وصفت سرقته الأخيرة بأنها أتفه عملية سطو مسلح على قطار في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية ..
لكن بالرغم من تفاهة سرقات مكوردي , فأن حكومة ولاية أوكلاهوما رصدت مبلغ 2000 دولار للقبض عليه .
وفي أحد الأيام من شتاء عام 1911 تمكن أربعة رجال القانون من محاصرته داخل إسطبل إحدى المزارع . الرجال الأربعة لم يكونوا ينوون قتل مكوردي , كانوا يريدون إلقاء القبض عليه حيا وإيداعه السجن من اجل قبض الجائزة كاملة , لكن مكودري الذي كان مخمورا كالعادة , كان مصمما على المقاومة وعدم تسليم نفسه , فأمطر الرجال بوابل من الرصاص من مسدسه , لكنه فشل في إصابة أي منهم , وبالمقابل رد عليه الرجال بعدة رصاصات لتخويفه , لكن نحس مكوردي قاد إحدى تلك الرصاصات لتستقر بصدره وترديه قتيلا في الحال .
الطريف أن القصة لم تنتهي بموت مكوردي .. لا بل ابتدأت للتو ! ..
الرجال الأربعة أخذوا جثة مكوردي إلى مدينة باوهوسكا بولاية أوكلاهوما , وبعد أن حصلوا على جائزتهم المالية قاموا بإعطاء الجثة لصاحب احد دور الجنائز بالمدينة .
ولأن أيا من أقارب أو معارف مكوردي لم يظهر للمطالبة بالجثة ولدفع رسوم الجنازة والدفن , فقد أحتفظ صاحب دار الجنائز بالجثة لنفسه , قام بتحنيطها بطريقة متقنة بواسطة الزرنيخ ثم عرضها للجمهور ووضع تحتها لافتة تقول : " اللص الذي لم يستسلم أبدا ! " ..
![]() |
مكوردي 1911 .. خمسة سنتات مقابل رؤية الجثة ! ..
|
سرعان ما نالت جثة مكوردي شهرة واسعة , فأصطف الناس لرؤيتها مقابل نيكل واحد (خمسة سنتات) , كانوا يدخلون لرؤية الجثة ثم يضعون نيكلا معدنيا في فم مكوردي قبل أن يخرجوا ! , وكان صاحب دار الجنائز يستخرج النيكلات كلما امتلأ فم مكوردي بالمال , ويقال بأنه جمع ثروة طائلة بهذه الطريقة .
شهرة المومياء والمال الذي اغدقته على صاحب دار الجنائز أثارت طمع الكثيرين , فظهر فجأة أحد الأشخاص عام 1917 مطالبا بالجثة , زعم بأنه شقيق مكوردي وبأنه جاء لأخذ جثة شقيقه إلى مسقط رأسه لغرض دفنها في مقبرة العائلة .
كل ذلك كان كذبا بالطبع , فالرجل لم يكن في الحقيقة سوى مدير سيرك أحتال على صاحب دار الجنائز فأخذ الجثة منه وبدأ يعرضها مقابل المال في سيركه بعد أن وضع تحتها يافطة كبيرة تزعم بأنها تعود لأشهر وأشجع خارج عن القانون في تاريخ أوكلاهوما .
![]() |
تنقلت المومياء من مكان لمكان ..
|
ثم مرت الأعوام بسرعة , فمات مدير السيرك , وبموته ابتدأت الجثة رحلة طويلة تنقلت خلالها بين العديد من عروض السيرك والمهرجانات , وعرضت لفترة في متحف للجريمة , واستعملت مرارا لتخويف الناس داخل نفق الرعب في مدن الألعاب الترفيهية , وعرضت أيضا في أحد متاحف الشمع في أربعينيات القرن المنصرم .
ولم تخلو تلك الرحلة الطويلة من غرابة , فكما أسلفنا كان الناس يدفعون ثمن مشاهدتهم للجثة بدس المال في فمها , ولفترة من الزمن استعملوا فم الجثة لقطع بطاقات الدخول إلى احد المتاحف . وظهرت الجثة في خلفية أحد الأفلام السينمائية عام 1933 , واستعملت مرة كضمان للحصول على قرض مقداره 500 دولار ! .
أطرف ما في الأمر هو أن جثة مكوردي جمعت من المال خلال السنوات الطويلة التي جالت فيها أرجاء الولايات المتحدة ما يفوق بأضعاف مضاعفة جميع ما كسبه مكوردي هو على قيد الحياة .
![]() |
بمرور السنوات لم يعد أحد يتذكر بأنها جثة حقيقية وراحوا يستعملوها في عروض الرعب كدمية شمعية ..
|
طبعا الجثة تحولت إلى مومياء بفعل الزمن , وبحلول عقد الستينات , ونتيجة لتنقل الجثة المستمر من مكان إلى آخر ومن يد شخص لآخر , فقد نسي الجميع بأنها جثة حقيقية ! .. وجرى بيعها عام 1971 لأحد معارض الشمع كدمية (مانيكان) , وعلى هذا الأساس استأجرها كادر مسلسل تلفزيوني شهير يدعى ( رجل الستة ملايين دولار ) للظهور في إحدى حلقاته عام 1976 .
وخلال تصوير المسلسل تسبب أحد العمال من دون قصد بكسر ذراع الدمية أثناء إنزالها من حبل مشنقة كانت مربوطة إليه خلال التصوير , ولشدة دهشة الجميع فقد تدلت عظمة طويلة من داخل ذراع الدمية , وأصيب الجميع بالذهول عندما اكتشفوا بأن ما خيل أليهم بأنه دمية من الشمع هو في الحقيقة مومياء بشرية حقيقية .
![]() |
اخيرا .. بعد 65 سنة .. حضي مكوردي بمكان يرقد فيه بسلام ..
|
المومياء نقلت إلى أحد المراكز الطبية , وهناك عثر الأطباء أثناء تفحصهم للمومياء على خمسة سنتات فضية تعود لعام 1926 وعلى بطاقة دخول أحد المتاحف محشورة داخل فم المومياء ! .. كما عثروا على الرصاصة التي قتلت مكوردي عام 1911 وظلت قابعة في صدره لعشرات السنين .
أخيرا .. وبعد رحلة طويلة استغرقت خمسة وستون عاما , انتهى المطاف بجثة ألمر مكوردي إلى مقبرة مدينة أوكلاهوما لتدفن هناك على حساب حكومة الولاية , ومن أجل ضمان أن لا يعبث أحد بالجثة مجددا فقد جرى دفنها تحت مترين مكعبين من الخرسانة المسلحة .
ختاما .. عليك أن تتذكر قصة ألمر مكوردي وأنت تدخل أنفاق وبيوت الرعب في مدن الألعاب .. فمن يدري .. ربما بعض تلك الدمى المخيفة التي تظهر عليك فجأة لترعبك .. ربما تكون حقا جثة بشرية منسية ..
المصادر :
...............
تاريخ النشر: 2013-08-09
للمزيد من مقالات الكاتب : اياد العطار
التعليقات (120)
عبدالرحمن :
هاذه المره لن آفوت فرصة ان آكون صاحب آول تعليق فقد ترددت قليلا قبل آن اقراء الموضوع فأنا آتجنب قدر الأمكان القصص المخيفه والعنوان كان مرعب ولاكن آثناء القراءه اكتشفت ان القصه طريفه بشكل ما ....
قبل ساعات كنت استمع لوالدي وأصدقاءه وهم يتحدثون عن الماضي وعن جماله وعن الفقر والجوع وبالحق كانت قصصهم رائعه فوالدي آطال الله في عمره وأعماركم ووالديكم آقترب من بضع وستين سنه المهم انهم كانوا يحكون عن الجوع في تلك الأيام وعن تنقل العشائر بين بعضها للبحث عن الطعام وعن رحلاتهم الجماعيه التي يتخللها المواقف والحكم بالإصافه الى القتال على اللقمه وأخبرنا عن وجود قطاع الطرق وقد تذكرت بلحضتها موقع كابوس ومقال الخناقون فقد كانو أ مشابهين لهم أخبرني والدي بأنهم اثناء احدى رحلات الحج الجماعيه كان يعترضهم بعض الآشخاص ويطلبون منهم ان يرافقوهم الى مكه وفي لحضة ما يقوم احدهم بضرب أحد المسافرين ليعطي آشاره لزملائه بالأنقضاض ولاكن والدي ومن معه واجهوهم يبدو اني خرجت عن صلب الموضوع .. ولاكن المر مكوردي عانى من الفقر وحكم على نفسه بالموت مقابل ان يحصل على المال أيضا تم العبث بجثته طوال تلك الفتره من اجل المال فهو الدافع لكلتا القصتين ويبدو أنه المحرك الأصلي لدورة الحياه آحد الأصدقاء قال لي ببشاطه اذا كان المال مجرد ورق لماذا لا يطبعونه بكميات كبيره ويعطونه للجميع فتحل جميع المشاكل !!!
أنا لم آبحث عن سبب يمنع ذالك لأن الفكره أعجبتني كثيرا ولو كنت قادر على تنفيذها لما ترددت لحضه .... بالمناسبه آحبتي لقد خطبت بالأمس وأتمنى دعواتكم الصادقه ان يتحقق مبتغاي ’’’’
آشكرك استاذ أياد واشكر الجميع واعتذرر بشده على إلأطااله.
اياد العطار:
اخي العزيز عبدالرحمن .. مبروك الخطبة يا صديقي وأن شاء الله نفرح بزواجك قريبا .. اتمنى لك من كل قلبي حياة زوجية ملئها السعادة والتفاهم والود .. مبروك وألف مبروك ..
تحياتي لك وتقبل فائق التقدير والاحترام.
مجد المالطي:
يشرفني اكون اول من يرد على مقالتك الرائعة شكرا الك كثير
بس حبيت اقول ملاحظة صغير كثير **
انو سبحان الله كيف سوء الخاتمة تبعتو من الخمر اللي كان يشربه يعني شوف كيف رد الى ارذل العمر !
يا ريت لا تكون القصة فقط للترفيه وانما تكون كمان كنوع من الموعظة للناس
ورد الشام :
منحوس وهو عايش وهو ميت
شكرا للأستاذ اياد على الموضوع الجميل
كرومي:
انا رأيت في حياتي كثير من المنحوسين لكن المر مكوردي اتضح لي انه النحس نفسه
نرمين:
مرحبا بعودتك كم اشتقت لمثل هذه المقالات الممتعه عيد مبارك عيلك اخى العزيز قصه هذا الرجل فعلا غريبه فحياته انتهت بمماته كما قلت استخدمه جثته لاغراض دنيه حتى تناسى الناس بانها لانسان وكما يقال فى مجتمعنا اكرام الميت دفنه ولكنهم استغلوه كان اكثر منفعه فى موته شكرا يا اخى العزيز وعوده رائع شكرا لهذا المقال الرائع سلمت يمناك
تقبل فائق الاحترام والتقدير
عيد سعيد نا نا 10 / 8 / 2013:
عزيزي الاستاذ اياد العطار
تحيه
قصه من اغرب القصص ..ولو اننا ماعدنا نستغرب شيئا .
في عالمنا المادي .. لكل شئ ثمن.. كل شي قابل للمساومه . كل شي قابل للبيع والشراء .. حتى الموتى .
السيد مكوردي فشل في الحصول على المال في حياته في كل مره من حيث نجحت جثته . خمسه وستون عاما تكد تلك الجثه وتعمل .. تدور مسافره تمثل .. تخيف زوار مدن الملاهي... توضع في متاحف الشمع .. وتكسب المال لصالح جيوب الاخرين ... انه استثمار من نوع غريب .
اي عقول تفكر باستثمار جثة مجرم .. واي نوع من البشر تغادر منازلها لتذهب لرؤية مومياء لص فاشل ؟ ترى ماهو المشوق في الامر
مومياء السيد مكوردي لم تكن يوما مومياء احد الفراعين ..
صدق المثل المصري القائل (اللي تكسب به العب به ).
ترى هل وضع النقود في فم المومياء تحديدا امرا يزيد من كمية المتعة والاثاره التي يشعر بها الزوار ؟
الجثه تنقلت بين مستثمرين كثر جلبت لهم الكثير من النقود لكنها للاسف خذلت صاحبها . مسكين السيد مكودري ربما كان جسدا ينقصه العقل التجاري . بل بالحقيقه لم يمتلك اي نوع من انواع
العقول هذا الرجل ضحية غبائه ونحسه. متلازمتان من نوع غريب .
شكر ا ايها المبدع .. شكرا لقلمك الجميل
نا نا
محمد من حلب:
أخي أياد مقال رائع بل أكثر من رائع وبلفعل كلما تعمقنا أكثر في تصفح موقعكم الكريم كلما ازداد حبنا لكتاباتكم وكلما أكتشفنا غرائب وعجائب هذه الدنيا....شكراً لكم وبانتظار ما هو جديد وشافاكم الله وعافكم من كل مرض وبلاء...
بنت الجزائر:
موضوع كثير حلو شكرا ويعطيك الصحة
مها محمود:
استاذ اياد تعجبنى مقالاتك وموضوعات جدا كمان اسلوبك فى الكتابة شيق
مسكين:
منحوس حي وميت ايشسوى بدنته هالرجال ..... بعد لو مسلم كان قلنا ماجور الله يرحمنا برحمته وتولانا برعايته
farah al harbi :
مشكور اخ اياد قصه جميله 0
علي 1984:
قصة حلوة شكرا استاذنا الفاضل اياد علي هذه القصة
علي 1984:
عفوا استاذ اياد بنقترح عليك انك تعمل ركن لشخصيات شريرة وطغاة مثل راسبوتين وهولاكو وغيرها وشكرا مع فائق احترامي لحضرتك
Hussain:
بصراحة قصة مضحكة جدا لكن محزنة بنفس الوقت !
707:
صديقي اسف ان كانت هذه اهانة لاكن المقال رائع وجميل ومضحك بنفس الوقت
nana:
قصة محزنة و مضحكة في نفس الوقت
منار:
حقيقة قصة غريبة جدا بس بالنهاية مسكين مكوردي ماحصل ولا على فلس
Noha Boky:
منحوس اوي الراجل ده ايه ده !!!!
استـاذ ايـّاد ,, انا عارفة انك دايمًـا مشغول بس إذا سمحت حاول تنزل قصص كتير انا خلصت كل القصص اللي فــ الموقع وبدأت اقراهم تاني :(
يرضيك يعني ؟؟
الجزار :
سبحان الله قصه عجيبه غباء فى غباء
nami9shy:
شكرا على القصه الجميله
حيدر خالد :
ياله من نحس , مسكين هذا الرجل لم يوفق في حياته ولم يوفق حتى بالحصول على دفن ملائم
تحفة اخرى من تحفك استاذ اياد
مشاعرصادقه:
قصه مشوقه بالفعل كما تعودنا منك اخي اياد اسلوب ممتع في سرد الموضوع ومجهود رائع في الانتقااء سلمت يداك ومتعك الله بالصحه والعافيه ولك مني كل تقدير واحترام
Adolf Hitler:
أهلا ... أنا أول مرة أضع تعليق لكن منذ وقت طويل و أنا متابع ما ينشره هذا الموقع و قصصه المثيرة ... و هذه المرة وضعت تعليق ... هذا أروع و أفضل موقع فته في حياتي .. أنا كل يوم أدخله و أقرأ و كل يوم أستنى قصة جديدة ... شكرا لكل من كتب في هذا الموقع الترفيهي و التثقيفي .. هذا ليس مجرد موقع ... إنه بناء شخصية و موقف ثقافي .. شكرا شكرا لكم إخوتي .. و كل ما تكتبونه رائع و مثير و لا يوجد له من الأوصاف ما يفي أو يكمل ... شكرا شكرا .... تحياتي أخوكم عبدالله من تونس ...
متر :
شكران على الموضوع الغريب
حسوون:
موضوع رائع ولاتحرمنا من كل جديد
صراحه انا مليت من الموقع لأني قرأت كل مقال فيه
هيام:
انا خلقة اخاف من بيوت الرعب اللي في الملاهي
كيف بعد المقال دا ؟
مارح أمرّ من جنبها أصلا :|
شكرا ع الموضوع الغريب ~.~
حميد مجيد مرهج العتابي:
ما اروع اسلوبك يا استاذ ايا في كتابة القصص الفلكلورية
Isco:
اول تعليق ههه
مسكين الرجل جنی من المال في حياته اكبر بكثير مما جناه في حياته
لكن الفرق انه لم يستفد منه
مشكووور أخ إياد ولا تحرمنا من جديدك
Ghost knight:
مسكين . يا ما ناس القدر بيبقى قاسى عليهم وبيرسلهم للهلاك وكتير بيبقو ابرياء او طيبين . وهذا ليس دفاع عنه لانه تحول الى لص لاكنه الحقيقه المؤلمه
إيمان:
مقال في غاية الطرافة , ننتظر جديدك بفارغ الصبر.
شكيب:
لقد استحق هذا اللص العذاب المتمثل في التنقل بين ايدي الناس الطامعين في المال ، فقد توفرت له فرص كثيرة للتوبة لكنه أبا.
انت دائما مبدعا في كتابة المواضيع المشوقة أو انتقائها ، أنا اشكرك على هذا الموقع الذي استقدت منه كثيرا
تحياتي لك و تذكر قرائك دائما ينتظرونك على أحر من الجمر فلا تخيبهم.
سهومة:
الحمد لله على نعمة الاسلام اللى علمنا ان للميت حرمة ولازم تحترم ان الدفن هو اكرم شى للمتوفى شكرا اياد على القصه الجميله دايما انت بتفاجئنا بكل جديد
باسم الصعيدي :
تحياتى الحبيب اياد..وجميع الاخوة والاخوات رواد موقع كابوس الغالى
حقا يا صديقى كنت مفتقد مقالاتك الرائعة واسلوب الكتابة الذى يضعنى دائما داخل الحدث واعيشه لحظة بلحظة
ياله من نحس الذى اصاب هذا الرجل فشل فى حياته ولكنه نجح فى ممماته وكما قال الفنان الراحل يوسف وهبى " يا لسخرية القدر "
سلمت يمناك يا سيد الابجدية
تحياتى ونرفع القبعة للجميع .. باسم
Sarah:
شكرا للموضوع المشوق والحزين في نفس الوقت .... فاين كان الحظ قبل موته .... سبحان الله
najwan:
مقال رائع
NoOoraAanY_09:
والله انه مسكين حززنني ما ارتاح حتى بعد م مات ... اهم شي انهم في الاخير اكتشفو انه جثة
ولا ايش يدخلون الفلوس في فمه ايش الغباء ذا م في طرق ثانيه يكسبون فيها يعني !!!
موضوع حلو واستمرو وكذا ^^
أنوس طبعا :
كالعادة قصة رائعة جدا و الذي قام بنشرها في موقع كابوس كان أروع
وشكرا
fofo:
شكرا. قصة غريبة و محزنة و تقشعر لها الأبدان!
mroma3sola:
صح انو كان غبي بس بصراحه حزني
عمر الجراح:
اخي اياد العطار
كل عام وانت بخير
واقدر تعبك في هذا المنتدى المشهووور
لكن هل لك ان تحكي ليقصة فيلم (( 247°f )) الحقيقية ولو باختصار؟؟
اياد العطار:
اخي العزيز عمر .. كل عام وانت بخير .. بالنسبة للفلم المذكور يا عزيزي فلا توجد قصة حقيقية موثقة وراءه .. أنه أحد تلك الأفلام التي تضع عبارة "مقتبس عن قصة حقيقية" من دون أن تعطينا التفاصيل .. مجموعة من الاصدقاء حبسوا في حجرة ساونا .. ممكن ان تحدث ..لكن لا يوجد شيء موثق .. انا بحثت ولم اجد شيء .. وجميع المواقع التي كتبت عن الفلم تكتفي بالقول أنه مقتبس عن قصة حقيقية دون الخوض في التفاصيل ..
تحياتي لك وتقبل فائق التقدير والاحترام.
بدر ...:
لحسن الحض أني انتهيت للتو من صنع القهوة ووضع الحلويات بجانب الجهاز لأجد هذة القصة الجديدة الممتعة
شكرا أياد ..أنا أكثر مايمتعني في هذه القصةوغيرها هو أكتشاف أحوال وثقافة المجتمع الاوربي أو الأمريكي في القرنين الماضيين
أين أجد موقع يتحدث عن قصص حكايات أساطير أحداث ثقافات مجاعات أمراض و جرائم العصر الفكتوري وما قبلة أيضا.. أريد مواقع عربية وأجنبية ولكن تكون اللغة فيها بساطة حتى لا أرجع للقاموس بكثرة
هل ممكن المساعدة......تحياتي لك
اياد العطار:
اخي العزيز بدر .. كل عام وانت بخير .. بالنسبة للمواقع العربية فأنا لا اتوقع وجود موقع عربي متكامل يقدم مواضيع غنية بالمعلومات في المجالات التي طلبتها .. ستجد الكثير من النقل والقص واللصق .. لكنك لن تجد مقالات حقيقية .. اما بالنسبة للمواقع الانجليزية فأعتقد موسوعة ويكبيديا العالمية هي الخيار الأول والأفضل .. انا شخصيا نادرا ما اقرأ غيرها .. كل ما تريده ستجده موجودا عليها .. وانا هنا اعني الموسوعة الانجليزية .. اما الموسوعة العربية فلا أقربها .. لأني كلما قرأت فيها موضوعا اشعر بالخزي ..
تحياتي لك وتقبل فائق التقدير والاحترام.
اياد العطار:
الاخوات والاخوان الاعزاء .. انا آسف جدا لأني تأخرت في نشر التعليقات لأني كنت مشغولا بكتابة مقال آخر وذلك لرغبتي بنشر عدة مقالات بمناسبة عيد الفطر المبارك .. انا شاكر لجميع الاحباء والاصدقاء على تعليقاتهم ومشاركاتهم .. واعتذر لأني لأ استطيع الرد عليها كلها .. لكني ممتن لكم جميعا .. وساحاول ان اقدم المزيد من المقالات والقصص التي اتمنى ان تنال رضاكم ..
تحياتي للجميع وتقبلوا فائق التقدير والاحترام.
عمر الجراح:
ولكن اخي اياد العطارهل تتوقع ان القصه فعلاً مقتبسه عن قصة واقعيه؟؟؟؟ اعني هل يمكن ان تحدث بالواقع
لانها بصراحه لو حدثت هي جريمة بشعه للغاية
اياد العطار:
اخي العزيز عمر .. بصراحة يا صديقي انا القصة لم تدخل عقلي .. اربعة شباب يسجنون في حجرة ساونا .. لا ادري اجدها صعبة التصديق .. في الماضي .. حين كان الناس يستعملون المدافيء النفطية داخل الحمام في الشتاء .. كانت تقع حوادث موت كثيرة بسبب الاختناق بغاز ثاني اوكسيد الكاربون .. حين كنت طفلا مات رجل من جيراننا مع زوجته في الحمام اثناء اغتسالهما ليلا .. عثر عليهما اطفالهما في الصباح .. نعم هذه الحوادث يمكن ان تقع .. اما ان يظل الانسان حبيس حمام ساونا فلا ادري .. تبدو صعبة التصديق كما اسلفت ..
تحياتي لك وتقبل فائق التقدير والاحترام.
بدر ...:
شكرا للرد وكل عام وانت بخير ...والنسبة لشعورك بالخزي عند قراءتك في الموسوعة العربية ويكبيديا .. فأرى أنك مبالغ فهي أحسن من لاشي فهناك بعض المواضيع متعوب في جمعها وهناك أناس سهروا عليها وتعبوا كما سهرت وتعبت على الموقع المحبوب كابوس ..عموما مثقف ملم مثلك لابد وأن يشعر بالخزي عند القراءة فيها
تقبل تحياتي
مايا عصام:
عيد سعيد لك اخي اياد
المقال اكثر من رائع شكرا لك
اياد العطار:
اخي العزيز بدر .. مشكلة الموسوعة العربية هو انها تفتقد للحيادية واكثر مقالاتها منقولة من مواقع اخرى على النت او مترجمة ترجمة سطحية - احيانا غير مفهومة - عن النسخة الانجليزية .. اقول ذلك عن تجربة طويلة ..
تحياتي لك وتقبل فائق التقدير والاحترام.
worm dona:
على الرغم من بشاعة الامر ومنافاتة للانسانية
الا اننى اشعر انها عاقبة حياتة المذنبة الامبالية
مقال رائع وفريد من نوعة
تحياتى للجميع
د و ن ا
_________
العارضي:
رائعة أخرى من روائع أ.أياد العطار المبدع سلمت يمناك أخي فعلا تدل على تعاسة هذا الرجل ويا لسخرية الأنتهازيين عديمي الضمير فهذا يقول أشجع خارج على القانون وهذا يعرضها للتفرج مقابل المال وأخيرا لأغراض السينما حتى وأن كان لصا تعيسا أو معاقر خمور سمي ماشئت لكنه بشرا وميتا وأيضا ليس من عادات المجتمع آنذاك التحنيط فلا عذر في هذا سوى الأستغلال فتوجب دفنه لا عرضه وأعجبتني العبارة الأخيرة في مدن الالعاب قد تكون جثث حقيقية ومن يدري كبطل قصتنا المسكين
كما لا أنسى أن أدعوا للأخ(عبد الرحمن بتمام النعمة والفرحة والعيش الرغيد والذرية الصالحة المؤمنه وكان قبل التعليق الواجب أن أكتب دعواتي الصادقة لك أولا فعذرا أخي
وأيضاعذرا للأطالة تحياتي للجميع
مجرد باحث:
ههههههههههه......من يعلم قد تكون الدمى المعلقة جثث حقيقية من يدري .... موضوع طريف وجميل يستحق القراءة ^ّ^
nujood:
قصة رائعة ... يسلمووو
أحمد الدرباشي:
مقال مشوق للعادة، وقصة تجعلك تشعر بالحزن على بعض من أسوأالصفات الآدمية: الغباء والطمع.
بخصوص فيلم 247 درجة هو فيلم مقتبس عن قصة حقيقية حدثت في جورجيا في الولايات المتحدة، أربعة أصدقاء في ساونا، غادر أحدهم للذهاب للحمام ومن ثم ذهب للنوم دون أن يدري أنه أغلق عليهم باب الساونا من الخارج، وعندما استيقظ نسي أنه تركهم في الساونا وأخذ يبحث عنهم في كل مكان ممكن آخر. في القصة الحقيقية لم يمت أحد لأنهم نجحوا باطفاء السخان فبدأت الحرارة بالانخفاض ولكن ببطء، واضطروا للبقاء أكثر من عشر ساعات في هذا الوضع، للمعلومة 247 درجة فهرنهايت تعادل 120 درجة مئوية.!!!
مريم الحمادي:
عنوان القصة ملفت جدا توقعت انه فيه شي من الخرافة، لكن فعلا عاش مرتين وفي المرتين كان منحوس، لكن في النهاية اندفن وهذا افضل شي صارله في حياته، اشكر الموقع والكتاب على هذي المواضيع الممتعه انا عن نفسي من يومين ادمنت هذا الموقع
soso:
شكرا
بطل القصة مو نحس لكن كم تدين تدان مااحاول ينجح في حياته عمل في عدة مهن ماحاول ينجح في ولا مهنة!! لكن حاول عدة مرات عشان يسرق !! كان كل تفكيره انه يحاول يسرق اموال الناس
ولم مات صاروا بعض الناس تستغل جثته !! عشان المال مثير للشفقة
اناوبسسس!:
فعلا حزنت لأجله.. فهو في الآخر لم يكن سفاحا او طاغية لتلقي جثته هذا المصير..مسكين وليرحمنا الله.
عاشق الموقع:
مسكين كان لازم يدفنوه من البداية ليش هذا الاستغلال الحرام حرام عليهم والله
ابراهيم الهلالي:
الان استطيع ان اقول
من يريد العيش في ذاك الزمان ؟!
ربما لو كنت حي في وقتهم ربما قد يحصل معك مثل المسكين المر ,, هذا الكلام يقال للمسنين الذين لطالما شتموا في زمننا وطالما قالوا بان زمانهم كانت الحياة ميسرة !!
فعلا نحن في عصر التطور
تقبلوا فائق التقدير و الاحترام
ريماس:
أخيرآ رجع أياد العطار والله زمان
مارسلين.........اميرة الظلام:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً يا موقع الرعب والظلام...يا نصفيَ الاخر...يا عالمي القاتل...
كم اشتقت اليه والى قصصة المخيفة والى زواره المحبين .
سلمت يداك اخي اياد على هذه القصة الرائعة ، وانه من الغريب ان تُستخدم جثت (ألمر) في هذه المجالات ، والاغرب هو نسيان الناس بأنها جثة حقيقية وليست دمية مصنوعة من الشمع من اجل الاستعراض والمتعة ، اوأله لبيع التذاكر ، او صندوق لجع الاموال .
ومن كان ليعلم ان هذا الرجل السكير المنحوس الاحمق انه في يوم من الايام سيكون ذا فائدة وربح كبير ، حتى ولو بعد مماته ؟؟!
شكراً جزيلاً استاذ اياد فالقصة اعجبتني فعلاً ، لانني لم اسمع عن مثل هذه الامور من قبل ، فالموضوع غريبٌ قليلاً ، ان تجوب جثتك العالم وتجني اموالاً طائلة كنت تتمنى ولو جزءً صغيراً منها في حياتك .
كل عام وانتم بخير جميعكم......
مع حبي.......اميرة الظلام .
الفارس :
هو مفيش مكان تانى عشان يحطو فية الفلوس غير فم المر
يعنى لو اتملى فمة بالنقود وكان لسة فى ناس عايزة تتفرج
هيحطو فلوسهم فين
وبعدين ممكن فى ناس تدخل تتفرج ومتدفعش
ولا اية!!!!
ماكوردي:
شر البلية ما يضحك هههه
كاتولي:
مرحبا
سبحان الله امر غريب حقا
sinan almaraghi:
مثير , ومحزن
مليسا :
قصة محزنة على الاقل كان منحقه ان يدفن في قبر يستقر فيه شكرا اياد
معاوية البشابشه:
الحياة مليئة بالاسرار
SARA :
اعتقد انه منحوس حتى بعد موته لم يجد الراحه والسلام في القبر بل ظل يترحل من مكان الى اخر يجمع المال لاناس استغلو جسده هذا مااعتقده
كنت ولا زلت وحيد:
مرحبا (انا صار الحكي عن حبنا ممنوع)القصة بضحك ومحزنةانا انسان لا اعترف بالحظوالنحس لا ن الحظ والنحس من صفات الفاشلين وانا انسان واثق الخطي ومش فاشل هاد الراجل مش منحوس يمكن الحياة مش ماشية معاه صح او يمكن غبي بعرفش حاجة عن السرقة وشكرا لك خيب عالموضوع الشيق
دودي :
الله اكبر هذه معجزة سبحان الله
ريما:
كل الشكر و الاحترام يا استاذ اياد,,,,,,
بس للاسف الشهرة الي حصلت (الجثة) عليا بعد ما مات للاسف ما فاديتو بشي و قت كان عايش,,,,,,,
الفلحوس:
المنحوس منحوس
عمرو :
الراجل دا اتعزب كتير
قصي:
قصة هذا الرجل أضحكتني ولم تحزنني بصراحة كبيرة.. ههههههه
خصوصاً قولك أخي اياد "ونتيجة لتنقل الجثة المستمر من مكان إلى آخر ومن يد شخص لآخر , فقد نسي الجميع بأنها جثة حقيقية !".. يعني بالحقيقة مفارقة مضحكة للغاية بأنهم نسوا بأن الجثة تعود لإنسان وليست دمية..!
كما حادثة كسر ذراعه طريفة وغريبة جداً ومثيرة لدهشة من عايشوها بشكل لا يمكنني تصوره لو كنت في موقفهم.. ربما سيُغمى عليّ من شدة الرعبة ههههههه...
تحياتي لإبداعك الذي تجاوز الحدود عزيزي اياد..
زوزة من كركوك:
مسكين حياتة كولهة تعاسة والم وحزن بس ممكن بلييييز تنزلون بالموقع سر ليوناردو دافنشي و اسرار لوحاتة
حسن بين الرعب والضلام:
من اجمل القصص الذى سمعتهل طيلة حياتى ....فى الحقيقة قصة رائعة
راقي باخلاقي الخلاقي:
بصراحه القصه جميله وحزينه في نفس الوقت..ومن اروع القصص التي قرات بل هي الاروع حتى الان...والاروع هو الاخ (اياد العطار)الذي دائما يمتعنا باجمل القصص(صحيح اني اقول قصص لاكني اجد في كل قصه عبرة) فشكرا لك اخي(اياد العطار) على كل مجهودك الطيب...فلك مني خالص الشكر والعرفان...وفي امان الله.
اسلام الحضري :
الراجل ده اتعذب وهو حي وهو ميت.. :( :( :(
لينا:
المنحوس منحوس لو يعلقوا عليه فانوس ههههههههه
مارشال لي ....ملك مصاصي الدماء...:
استغفر الله العظيم واتوب اليه
لا اله الا الله
اللهم صل على محمد
الله اكبر وسبحان الله والحمد لله
توته العراقيه:
عاشت ايدك على هذه الموضوع الرائع والله قصه حزينه كولش واتعذب اهواي بحياته وبمماته
نوح ادم:
قصه مكوردي عجبتني
مينا:
يا اياد العطار قصصك كتير حلوة ممكن تعلمني كيف اكتب قصص لاني مثلك اعشق القصص المرعبةوالاساطيروشكرا
اياد العطار:
اختي العزيزة مينا .. لكي تتعلمي كيف تكتبي يا عزيزتي عليكِ ان تقرأي اولا .. اقرأي بعناية ودقيقي في اسلوب كتابة الآخرين وكيفية صياغتهم وربطهم للكلمات والجمل مع بعضها .. انا شخصيا اقرأ دوما لكبار الكتاب العرب والاجانب واتعلم منهم كيفية بناء الجملة والمقالة .. ولولا القراءة لما كان بأستطاعتي كتابة اي من قصصي الكثيرة المنشورة هنا على الموقع ..
مفتاح الكتابة هو القراءة .. هذه قاعدة معروفة ..
تحياتي لكِ وتقبلي فائق التقدير والاحترام.
هادي:
قصصك جميله يااستاذ أياد
بنت بحرى:
كم أجد فيما يكتبه الأستاذ من مضحكات مبكية ومبكيات مضحكة وهذا قمة الأبداع فنحن لن نعرف قيمة النور بدون العيش فى الظلام ولن ندرك حلاوة الشهد دون أن نتجرح المر ولن نشعر بنشوة السعادة بدون أن نجتر التعاسة ، دائما التضاد يبرز المعانى ويوضحها ويجعلها جلية .
ففى مقالة واحدة له امتزجت الدمعة بالضحكة حتى أصبحنا لا نستطيع التميز بينما.شكرا جزيلا
موني:
حزنتني القصة..بالرغم من كونه سارق ولكن ليس من حق اي احد ان يتلاعب بجثته ويجني المال من خلالها .. ومثل مانقول "اكرام الميت دفنه" لكن هو مسكين لم يكرمه احد ونسوا بأنه انسان اصلا ..ومن اليوم لو ادخل اماكن الرعب في الملاهي سأخاف خوفا حقيقيا فربما تكون احد الدمى المرعبة جثة حقيقية ههههههههه
Mahmoud Galal:
لاكن كيف عروفوا القصة الحقيقية لـ مكوردي
ران تشان:
قصة مثيرة لكنه منحوس منحوس حي او ميت
شكرا على القصة
نينا:
قصة مثيرة
سمير:
عقوبة السارق قطع اليد ولو قطعت يده منذ زمن بعيد لحظي بمدفن لائق منذ ذلك الزمن فقد كان عقابا ربانيا له في حياته ومماته الى ان جائت اللحظة التي قطعت يده وهو مومياء فحظي بمدفن لائق بعد ان نال عقوبة قطع اليد
الملعون:
صاحب التعليق سمير كلامك كلو خطا!!!!!!!
غايه الكتبي:
مسكين منحوس بحياته و موته
آنسه بعبع:
قصه حزينه مسكين
تقى:
مش هندخل بيت رعب تانى بعد خاتمتك أستاذ إياد ...... لك تحياتى وشكراً لك.
هنا احمد ابراهيم:
الحياه بعد الموت تكون على حسب اعماله في الدنيا
كيمو كراميلا:
حضي بالموت عند الحياة...وحضي بالحياة عند الموت
مرعوبة:
الذي استغربه انه رغم كل ما حصل لهذه الجثة من قلة احترام وعجائب ولم يظهر شبحها الذي يزعمون انه يبقى قلقا حتى تدفن جثته بسلام يمكن الجثث مقامات ايضا وهذا الشخص المسكين تعود على قلة الاحترام في حياته واستساغها في مماته ... الله يرحم امواتكم ويرحمنا جميعا
شيماء:
مسكين والله يحزن
Nono Al-kofi:
مسكين والله
عابرة سبيل:
ياااه بالنسبة لنحسو نحسى ينتحر قدامو
الله يرحمو بس قصتو كانت مضحكة اكثر من محزنة ههه مسكين نجح بعد موتو
حمزه:
قصه جيله جدا أشكرك
هيفاء:
هناك عبره في هذه القصه كبيره
Omar H¤Nower:
لا اظن ان عدالة السماء كانت عادله مع هذا الشخص
sara:
اللي قطع قلبي انه عاش منحوس وماعاش عيشة كويسة
ويوم مات ماكرم واندفن دفن لائق
فعلا هذا الشخص يضرب فيه المثل بالحظ السيء
نورا:
ناس بلا ضمير
احلام:
قصه مؤثره وأول ما تبادر الى ذهني لو مت هل سأجد من يقوم بدفني حقيقه هذا السؤال يزعجني حتى قبل أن أقرأ القصه علما اني لي من الأهل والأقارب الكثير فأنا من عشيره كبيرة لكن ما يقلقني أن تقوم الحرب على حين غرة ويفعل بنا كما يفعل لأناس نشاهدهم في التلفاز و نراهم على النت خرجت عن الموضوع
المهم المنحوس منحوس
نون:
قصة حزينه جدا
الظاهرة:
عاش منحوس و مات متعوس
عسولة ولاكن مجنونة }{:
عاش عيشت كلاب شارع ومات موت فئران مجاري ارجو ان لا تغظب روحه علي
شيشي الجزائرية:
مسكين المنحوس منحوس ولو وجد الفانوس
الروميو المصرى:
ازاى فى كل تنقلات الجثة 65عام مااتكسرش فيها شىء
فيلوباتير:
صورة هذا الرجل تشبه صورة الرجل في قضية "تمام شد"!
وسام قطر الندى:
أولا أود أن أشكرك أستاذ إياد على مواضيعك الرائعة و أسلوبك الأروع.ماشاء الله ترفع الراس.و حول الموضوع أود أن أقول حسبي الله ونعم الوكيل من جشع الناس ووحشيتهم ما رحمو الميت و لا رحمو الناس اللي تعاملت مع الجثة دون علمهم والله أعلم بالأمراض اللي نقلتها الجثة عبر الزمن....
يزيد:
إلى التعليق رقم 105 يقول الله سبحانه وتعالى ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ) الأحزاب / 72 . والخلاصة (بعد أقوال المفسرين وال:
أن الأمانة المذكورة في هذه الآية الكريمة ، والتي عرضها الله على السماوات والأرض والجبال ، فأبين أن يحملنها وأشفقن منها ، وحملها الإنسان ، هي التكاليف الشرعية ، سواء في ذلك حقوق الله تعالى ، وحقوق عباده ، فمن أدى حق الله وحق عباده أثيب ، ومن فرط في حق الله وحق عباده استحق العقاب .
والله أعلم .(موقع الإسلام سؤال وجواب)
ورود الربيع:
قصصك رائعة
ورود الربيع:
شكرا قصة رائعة
حنين1994:
هذا الرجل حقا مسكين .. شعررت بالحزن عليه .. فلم يكن نحساً في حياته بل حتى بعد مماته ..يا إلهي.!!
القلب الحزين:
قصة محزنة فعلاً.