هل يمكنك إخباري برأيك عن كيفية إختياري للأصدقاء؟
أنا طالبة ثانوية منعزلة ، طوال حياتي لم يكن لدي شخص أستطيع القول بثقة أننا أصدقاء ، حتى الأصدقاء الإلكترونيين الذين لدي لا أعرف إن كانوا أصدقائي أم مجرد أشخاص أعرفهم ، كانت لدي ” صديقة طفولة ” إتضح لي فيما بعد أنها صديقة سوء – الله يهديها و يصلحها -.
في صفي ينقسم الطلاب بنظري لنوعين : السيئات و الجيدات ..
السيئات هن الفتيات السيئات بإختصار الوقحات مهملات الدراسة ، و القسم الثاني من هذا النوع هن أتباع ابنة الشيطانة الثالثة – قانونياً إحدى عماتي – و هذه النوعية لا أود حقاً الإحتكاك بها .
أما النوع الجيد ، هن اللطيفات ، المهتمات بالدراسة + لدينا أشياء مشتركة ، و اخيراً توافقنا مع بعضنا البعض جيد – إذا إمتلكت إحداهن صفة واحدة من الذي في الأعلى فسيتم تصنيفها سيء أو جيد على حسب تصنيف تلك الصفة – بعيداً عن هذا التعقيد لدي بالفعل شخصان أرغب بمصادقتهما ، سين وشين ، سين تقوم بإلقاء النكات و تفتح مواضيع – سوالف – بالوقت و المكان المناسبين مع الشخص – المعلمة – المناسب ، كما أنها مجتهدة ولطيفة معي ، أريد أن أكون صديقتها بصدق لكنني أخاف من كوني مزعجة أو هي تكرهني.
شين – صديقة سين – مما أعرفه هي مهتمة مثلي بالأمن السبراني.
كما لدي زميلة إنتقلت لمدرسة أخرى أود تقوية علاقتي بها ، كيف أفعل ذلك؟ – لدي رقمها –
بعض الأشخاص لا أصنفهم كجيد أو سيء هم فقط معارف.
ماذا أفعل كبداية – لتكوين صداقة مع شخص من حياتي الواقعية؟ علماً أنني شجاعة أكثر خلف شاشة الهاتف؟.
هل يمكنك إخباري برأيك عن كيفية إختياري للأصدقاء؟ قرأت أن أحدهم يقول : إختر صديقك بعناية.
كيف كونت صداقتك مع صديقك المفضل؟ و هل كانت لك تجربة فاشلة قبل ذلك؟ أخبرنا بها فضلاً.
من هو صديق النور برأيك و من هو صديق السوء؟.
هل ترى فكرة الإنعزال و تجاهل تكوين الصداقات جيد للشخص – أياً كان عمره – ؟.
كيف تفرق بين الأصدقاء و المعارف؟.
علقوا ولو بشيء صغير فضلاً.