القسم : تجارب ومواقف غريبة
آكلة الأطفال

***
أصدقائي، اليوم إخترت لكم قصة من ذكرياتي أحببت أن أشارككم إياها.
على فكرة، كل قصة أكتبها حصلت بالفعل معي.طبعاً هنالك من لا يجد حرجاً من أن يروي قصة خيالية، أو أن ينقل عن شخص آخر، أو حتى يقتبس من هنا و هناك!
أظن أني لست كذلك، لأنني أحب التجارب الحقيقية حتى ولو كانت قصيرة و بدون إضافات درامية، ثم أرجو أن تسمحو لي أن لا أتقيد بالترتيب لأني فوضوي بطبعي.
هل تصدقون أن هذه القصة بالتحديد لا أحب تذكرها؟ لأن لها طعم مر، وفيها من الرعب والغرابة ما الله به عليم!!
حسنا، نحن الآن في العام ٢٠٠٢ حيث كنت أنهيت دراستي الثانوية في السنة الماضية، و بعد بحث غير متحمس رزقني الله بعمل بسيط في مركز الشرطة كمحرر سجلات ، راتب ضئيل، مكتب صغير، الكثير من الأقلام طبعا سجل كبير لتدوين أقوال و وقائع أصحاب القضايا الدارجة إلى المخفر.! أعتقد أنهم وضعوني في هذه الوظيفة لقلة الخبرة ، وعدم مروري بالخدمة العسكرية وتمكني من بعض اللغات عكس الأغلبية وقتها.
أذكر أن نوبتي بدأت الساعة ١١ مساء حتى الساعة ٦ صباحاً. وصلت في الموعد، حضرت كوب القهوة، السجل أمامي و لاشيء جديد يذكر فيه.
بعد الساعة الثانية عشرة، سمعت جلبة وأصوات مرتفعة، كأن مجموعة من الناس تتصارع في الرواق المؤدي إلى البوابة الرئيسية! خرجت متسائلاً، متعجباً..! عندها رأيت منظراً غريبا.
أربعة من رجال العسكر يكافحون من أجل إنزال ما بدى لي جسد إمرأة، أقرب للنحف، غريبة المنظر، والأغرب أن جميعهم كانو يلفون أغطية حول إحدى أيديهم! يحاولن إستدراج المرأة هذه عن طريق إغارائها باليد الملفوفة ثم الإمساك بها، بينما عدد آخر منتشر حول السيارة مشهرين الأسلحة تحسباً لأي طارئ.
أخذت بعض الوقت حتى أستوعب الموقف، هل هذا حيوان ضاري أم بشر؟! ما كل هذه الإحتياطات؟!
إقتربت خطوة أخرى، فجأة إنفجر الموقف!
قفزت المرأة للخارج كأنها حيوان بري، وقفت للحظة تقدر موقفها، ثم إنقظت على أحد الرجال، هنا فهمت السبب.
كانت خفيفة الحركة مع قوة غريبة، حتى أن حركتها كانت غير متناسقة، تارة تجدها على رجلين، وأخرى على أربع، حتى أنها كانت ترقد على بطنها في أحيان أخرى!! أما الأغرب كان أنها كانت تحاول أن تعض تعيس الحظ اللذي تظفر به.
المهم، تمكن الرجال منها، قيدوها وأدخلوها مع رجل آخر صغير الحجم بشكل غريب، خرج من نفس المقطورة اللتي نزلت منها المرأة، كان هادئا بشكل غريب، لا يعير اهتماما لما يحدث حوله كأن الأمر لا يعنيه!!!
الجميع دخل إلى غرفتي حتى أكتب الإفادات تمهيدا لتوقيفهم. المرأة والرجل جالسان على كرسيين أمامي (طبعاً بيننا طاولة ضخمة) وحولنا الكثير من العسكر.
تمعنت في عيني المرأة للمرة الأولى، هل تلمع عيناها أم أن أعينها مثل أعين القط؟! حتى أنها كانت تصدر أصوات الظواري المتحفزة! هذا لا يبشر بالخير!
الموقف كالتالي :
هذه المرأة تم الإبلاغ عنها لممارسات مشبوهة، بعد إختفاء عدد من الأطفال في المنطقة التي كانت تسكن فيها، حيث كانت تطبخ بعض الأكلات لهم ثم تبيعها لهم بأسعار مخفضة. تبين أنها كانت تضع السحر لأطفال معينين حيث أن الطفل يهرب من بيتهم ويأتي إليها طوعاً، و طبعاً بدون علم أهله!
وصل الشهود، وأدلو بالإفادات كل هذا وهي مازالت تزوم مثل نمر حبيس و مقيدة ، أقسم أني في كل مرة أنظر إلى عينيها يزداد اللمعان والإنعكاس الضوئي.
الآن دورها في الإفادة, و كان ما قالته عجيباً و مرعبا، لأنها كانت تتكلم بصوت أجش، عميق، فيه شيء من التحدي والمتعة أيضاً.
قالت فيم قالت :
إنها في الأصل من بلد مجاور لبلدي ولكنها متواجدة هنا منذ مايقارب من السنة، تتنقل من منطقة إلى أخرى حتى لا يفطن أحد لأنشطتها.
هي في الأصل ساحرة متمرسة أبرمت صفقة مع شياطينها لأن ترتقي في ترتيب السلم.
هنالك شرط ألا وهو: أن تتناول ٢١ طفلا أو طفلة، حيث تتناول أجزاء معينة من كل طفل من أجل غرض معين، مثل القلب للقوة، العيون لرؤية المستقبل، المخ للحكمة، وهكذا دواليك!
المقابل: بإختصار أن تصبح إمرأة خارقة.
قالت أنها بعد أن تذبح الطفل وتأكل الجزء المطلوب ، كان الباقي يتولاه الشياطين حيث يستولون على جسدها و يأكلون من باقي الجسد حتي الشبع!
وكذلك ، أن أفضل جزء لها كان عندما تبدأ بتقطيع الجسد الصغير الجالس أو المستلقي أمامها، بينما تراقب بكائهم الصامت و عدم قدرتهم على الحركة بسبب السحر المأكول!
أما الرجل المرافق لها زعم أنه أحد أتباع ديانة قديمة نسيت إسمها (سأحاول تذكرها)، تزعم أنها كانت موجودة قبل أي ديانة معروفة للإنس لأنها كانت مخصصة للجان اللذي كان مخلوقا في الأرض قبل الإنسان!
الكل كان في حالة صدمة، حتى أننا إستدعينا الظابط المناوب على وجه السرعة من مأمورية خارج المدينة. و بعد تفتيش بيتها، تبين أنها كانت تحتفظ ببقايا أعضائهم والعظام في حفرة حفرها تابعها الصامت مع رجال آخرين خلف بيتها لها فتحة متوسطة الحجم. أما أمر الرائحة فالأسيد والملح يتكفلان بها كما قالوا، والله أعلم.
هنالك تفاصيل للأسف لا أستطيع ذكرها نظراً لبشاعتها لذلك أرجو أن تسمحو لي بذا القدر.
إذا، هذا مثال حي للرعب على شكل لحم و عظم أمامك!
و أنت ماذا كنت ستفعل إن كنت علمت أن شيطانا يسكن بجوارك، بل و يطعم أطفالك، حتى أنه يطرق بابك ليستعير سكينا ربما تستخدم ضد صاحبها.
على فكرة، كل قصة أكتبها حصلت بالفعل معي.طبعاً هنالك من لا يجد حرجاً من أن يروي قصة خيالية، أو أن ينقل عن شخص آخر، أو حتى يقتبس من هنا و هناك!
أظن أني لست كذلك، لأنني أحب التجارب الحقيقية حتى ولو كانت قصيرة و بدون إضافات درامية، ثم أرجو أن تسمحو لي أن لا أتقيد بالترتيب لأني فوضوي بطبعي.
هل تصدقون أن هذه القصة بالتحديد لا أحب تذكرها؟ لأن لها طعم مر، وفيها من الرعب والغرابة ما الله به عليم!!
حسنا، نحن الآن في العام ٢٠٠٢ حيث كنت أنهيت دراستي الثانوية في السنة الماضية، و بعد بحث غير متحمس رزقني الله بعمل بسيط في مركز الشرطة كمحرر سجلات ، راتب ضئيل، مكتب صغير، الكثير من الأقلام طبعا سجل كبير لتدوين أقوال و وقائع أصحاب القضايا الدارجة إلى المخفر.! أعتقد أنهم وضعوني في هذه الوظيفة لقلة الخبرة ، وعدم مروري بالخدمة العسكرية وتمكني من بعض اللغات عكس الأغلبية وقتها.
أذكر أن نوبتي بدأت الساعة ١١ مساء حتى الساعة ٦ صباحاً. وصلت في الموعد، حضرت كوب القهوة، السجل أمامي و لاشيء جديد يذكر فيه.
بعد الساعة الثانية عشرة، سمعت جلبة وأصوات مرتفعة، كأن مجموعة من الناس تتصارع في الرواق المؤدي إلى البوابة الرئيسية! خرجت متسائلاً، متعجباً..! عندها رأيت منظراً غريبا.
أربعة من رجال العسكر يكافحون من أجل إنزال ما بدى لي جسد إمرأة، أقرب للنحف، غريبة المنظر، والأغرب أن جميعهم كانو يلفون أغطية حول إحدى أيديهم! يحاولن إستدراج المرأة هذه عن طريق إغارائها باليد الملفوفة ثم الإمساك بها، بينما عدد آخر منتشر حول السيارة مشهرين الأسلحة تحسباً لأي طارئ.
أخذت بعض الوقت حتى أستوعب الموقف، هل هذا حيوان ضاري أم بشر؟! ما كل هذه الإحتياطات؟!
إقتربت خطوة أخرى، فجأة إنفجر الموقف!
قفزت المرأة للخارج كأنها حيوان بري، وقفت للحظة تقدر موقفها، ثم إنقظت على أحد الرجال، هنا فهمت السبب.
كانت خفيفة الحركة مع قوة غريبة، حتى أن حركتها كانت غير متناسقة، تارة تجدها على رجلين، وأخرى على أربع، حتى أنها كانت ترقد على بطنها في أحيان أخرى!! أما الأغرب كان أنها كانت تحاول أن تعض تعيس الحظ اللذي تظفر به.
المهم، تمكن الرجال منها، قيدوها وأدخلوها مع رجل آخر صغير الحجم بشكل غريب، خرج من نفس المقطورة اللتي نزلت منها المرأة، كان هادئا بشكل غريب، لا يعير اهتماما لما يحدث حوله كأن الأمر لا يعنيه!!!
الجميع دخل إلى غرفتي حتى أكتب الإفادات تمهيدا لتوقيفهم. المرأة والرجل جالسان على كرسيين أمامي (طبعاً بيننا طاولة ضخمة) وحولنا الكثير من العسكر.
تمعنت في عيني المرأة للمرة الأولى، هل تلمع عيناها أم أن أعينها مثل أعين القط؟! حتى أنها كانت تصدر أصوات الظواري المتحفزة! هذا لا يبشر بالخير!
الموقف كالتالي :
هذه المرأة تم الإبلاغ عنها لممارسات مشبوهة، بعد إختفاء عدد من الأطفال في المنطقة التي كانت تسكن فيها، حيث كانت تطبخ بعض الأكلات لهم ثم تبيعها لهم بأسعار مخفضة. تبين أنها كانت تضع السحر لأطفال معينين حيث أن الطفل يهرب من بيتهم ويأتي إليها طوعاً، و طبعاً بدون علم أهله!
وصل الشهود، وأدلو بالإفادات كل هذا وهي مازالت تزوم مثل نمر حبيس و مقيدة ، أقسم أني في كل مرة أنظر إلى عينيها يزداد اللمعان والإنعكاس الضوئي.
الآن دورها في الإفادة, و كان ما قالته عجيباً و مرعبا، لأنها كانت تتكلم بصوت أجش، عميق، فيه شيء من التحدي والمتعة أيضاً.
قالت فيم قالت :
إنها في الأصل من بلد مجاور لبلدي ولكنها متواجدة هنا منذ مايقارب من السنة، تتنقل من منطقة إلى أخرى حتى لا يفطن أحد لأنشطتها.
هي في الأصل ساحرة متمرسة أبرمت صفقة مع شياطينها لأن ترتقي في ترتيب السلم.
هنالك شرط ألا وهو: أن تتناول ٢١ طفلا أو طفلة، حيث تتناول أجزاء معينة من كل طفل من أجل غرض معين، مثل القلب للقوة، العيون لرؤية المستقبل، المخ للحكمة، وهكذا دواليك!
المقابل: بإختصار أن تصبح إمرأة خارقة.
قالت أنها بعد أن تذبح الطفل وتأكل الجزء المطلوب ، كان الباقي يتولاه الشياطين حيث يستولون على جسدها و يأكلون من باقي الجسد حتي الشبع!
وكذلك ، أن أفضل جزء لها كان عندما تبدأ بتقطيع الجسد الصغير الجالس أو المستلقي أمامها، بينما تراقب بكائهم الصامت و عدم قدرتهم على الحركة بسبب السحر المأكول!
أما الرجل المرافق لها زعم أنه أحد أتباع ديانة قديمة نسيت إسمها (سأحاول تذكرها)، تزعم أنها كانت موجودة قبل أي ديانة معروفة للإنس لأنها كانت مخصصة للجان اللذي كان مخلوقا في الأرض قبل الإنسان!
الكل كان في حالة صدمة، حتى أننا إستدعينا الظابط المناوب على وجه السرعة من مأمورية خارج المدينة. و بعد تفتيش بيتها، تبين أنها كانت تحتفظ ببقايا أعضائهم والعظام في حفرة حفرها تابعها الصامت مع رجال آخرين خلف بيتها لها فتحة متوسطة الحجم. أما أمر الرائحة فالأسيد والملح يتكفلان بها كما قالوا، والله أعلم.
هنالك تفاصيل للأسف لا أستطيع ذكرها نظراً لبشاعتها لذلك أرجو أن تسمحو لي بذا القدر.
إذا، هذا مثال حي للرعب على شكل لحم و عظم أمامك!
و أنت ماذا كنت ستفعل إن كنت علمت أن شيطانا يسكن بجوارك، بل و يطعم أطفالك، حتى أنه يطرق بابك ليستعير سكينا ربما تستخدم ضد صاحبها.
تاريخ النشر : 2020-05-29
تاريخ النشر: 2020-05-29
التعليقات (29)
فتاة:
تجربة مثيرة، لا شك أنّها تعاني من اختلالات عقلية، بشأن السؤال الأخير للأسف أنا من النوع الذي يعصب اخافتي فيما يتعلق بالماورائيات والمجانين، كانت لديّ تجربة سابقة في العيشِ إلى جوارِ ساحرةٍ شمطاء، في العمارة، بابًا إلى باب، وكانت أشبه بمختلة تقوم بممارساتٍ غير قانونية، كانت تكرهنا وتكيد لنا، طبعا هذا قبل القبض عليها، واقتحام شقتها الصغيرة والمخيفة، كنت حينها طفلة مع مجموعة من اطفال العمارة، نترقب لحظة الإقتحام، طبعا لم يسمح لنا بالدخول ولكني لمحت بعض الشموع المضيئة واوراق من المصحف الشريف ممزّقة، والممر مظلم، كلّما أتذكر هذه التجربة أضحك وينتعش قلبي، لإنّها احدى التجارب المثيرة التي حدثت لي في حياتي .
أحبّ أن احيي شعب الصومال من القلب، وسعيدة بوجود مشاركات من هناك :).
فتاة مهجورة:
اللعنة عليهم وعلى قدراتهم الخارقة على حساب الآخرين.الجزء الذي تتحدث فيه عن أكل الأطفال ذكرني بتعليق لأحمد لعوينة عن أكل الشياطين للبشر بشراهة ووحشية.بالمناسبة أين هو احمد هل اعتزل الموقع ام أنه يتابع بصمت، صحيح ان كل فترة يظهر شخص مميز في هذا الموقع لكن يواجه صعوبة في التعامل مع الانتقادات ويختفي، تحية لهم ولكم
شخصية مميزة الى صاحب المقال:
انك في موقف لا تحسد عليه ولا اعرف كيف تدعون هذا النوع من المسوخ والمسخوطين يبقون احياء في السجون على كل حال جنوب افريقيا شاهدت الكثير من دولها والكثير من عاداتهم والتي اقرابها جرائم تمارس عن جهل وسق اصرار وترصد ولا تمت الى اي ديانة لها مؤاسم وعادات بل كلها تصرفات همجية لشخاص متعطشين للدماء والتصرف بهمجية سواء بسبب السحر او غيرها من الأسباب التي يتخذها هؤلاء الوحوش في ذلك الجانب من قاتنا لممارسة مثل هذه الطقوس والجرائم ضد اي كان في غفلة عن انظار العالم وحتى انها اصبحت عادية تبث في الشرطة العلمية وكانها تصوير لحيوانات جائعة في الأدغال تأكل بعضها
سامر:
ياخي لو كنت مكانك وحدث ماحدث وانت في مكان معزول وهذة شيطانة وشيطان الذي معها لصوبت سلاحي شخصي الى اجسادهم القذرة وخلصت البلاد والعباد من شر هذة خبيثة وزوجها الكافر هولاء لا يستحقون ان يعملوا كبشر هولاء شياطين والافضل ان ترحلهم الى جهنم وبئس المصير
نغومه:
سبحان الله مثلها يجب عليه الرجم قصه مرعبه
ناصر:
فتاة..
أشكرك كل الشكر على كلامك اللطيف عن بلادي العزيزة.
فتاة مهجورة..
لا أعرف الأخ أحمد وإن كنت أتطلع لمعرفة شخص مثقف مثله. ثم، أنا معكي أختي في أهمية أن يرتقي الإنسان بفن الحوار مع الغير، لأنه يعكس شخصية المحاور.
شخصية مميزة..
صحيح كلامك، و أنا أأيده في كل سطر. على فكرة، قبل مشاركتي الأولى في الموقع، كنت دائم البحث عن تعليقاتك أنت والأخت بيري الجميلة. أنتما شخصان جميلان و مثقفان من الدرجة الأولى.
الخيالي:
الله يكفينا شرهم و شعوذتهم و يجنبنا و اياكم جميع الامراض و الشرور...
عائشة:
لن استطيع النوم الليلة بسبب هذه القصة ، هناك الغولة التي سمعنا قصص كثيرة عنها في صغرنا وكم خوفونا بها لكي ننام أو لا نخرج لشارع إلا أنها حقيقة وليست خيال ذكرتني بقصة زوج خالتي الذي كان من قرية صغيرة في الشرق الجزائري ثم جاء للعمل في المدينة تزوج بخالتي في أحد الأيام كانت مناسبة فدعى ابناء عمومته جلست امي مع ابنة عمه فسالتها كيف ان زوج خالتي ليس له أخوه هل انجبته امه وماتت فقالت لها سأخبرك بسر لكن لا تقولي لأحد ان والدته كانت غولة فتعجب امي قالت لها امي متعجبة كيف قالت ضبطها عمي وهي تأكل في مولودها حديث الولادة كان توأم أكلت واحد وبقي واحد
شخصية مميزة الى ناصر:
حفظك الله ولا شكر على واجب ارجو ان ارى لك مقاىت اخرى بير غائبة منذ فترة واتمنى ان تكون بخير ربما هي منشغلة بظروف الحياة فلا يمكننا التواجد دائما
Memo:
يجب ان تعذب وتقطع وهي حيه قبل ان تعدم لتشعر بعذاب كل طفل قتلته بيدها القذرتين لكن لو كنت مكانك لما تدخلت في الموضوع بتاتا بل اراقب بصمت يمكن ان ينتقم لها الشياطين وانت من ستخسر يجب ان نكون حذرين في التعامل مع من حولنا فهناك من يكون لديه مرض روحي وعند ازعاجه ستتاثر وستعاقب بطريقه ما انه شيء معقد قليلا لايمكن شرحه
فتحي حمد:
قصه مخيفه.في البدايه ظننت انها مختله عقليا او مصابه بداء الكلب ولكن مع اعترافها وما وجدوا في بيتها من جثث اذن هي ساحره دمويه تتغدى على لحوم الاطفال.باعت نفسها للشيطان الذي لم يستطيع حمايتها من يد العداله.
عائشة إلى شخصية مميزة:
العزيزة بيري الجميلة ❤ تغير اسمها وأصبح كاندي انها تشارك تقريبا في كل التعليقات بارك الله فيها وجزاها كل خير اريد ان اعطيها لقب محبوبة الجماهير حقيقة أحبها من اعماق قلبي واكن لها كل الاحترام والتقدير تعجبني تعليقاتها الحكيمة وعندما أقرأ أي موضوع ابحث في التعليقات عن ما قالته ، انها حقا شخصية رائعة
لميس:
روووعة عملك فيه اكشن ههههه قصة مخيفة اخي لا تستغربو فالسحرة الملاعين يفعلون ما لايخطر على بال من اجل ارضاء الشياطين و القرابين و التضحيات شيء عادي في عالمهم ومحبب للشيطان حمد لله على نجاتكم و ارجو ان تكمل ماذا حدث كيف حبستوها و هل لاحضتم عليها تصرفات غريبة اخرى؟
عائشة إلى شخصية مميزة:
العزيزة بيري الجميلة ❤ تغير اسمها وأصبح كاندي انها تشارك تقريبا في كل التعليقات بارك الله فيها وجزاها كل خير اريد ان اعطيها لقب محبوبة الجماهير حقيقة أحبها من اعماق قلبي واكن لها كل الاحترام والتقدير تعجبني تعليقاتها الحكيمة وعندما أقرأ أي موضوع ابحث في التعليقات عن ما قالته ، انها حقا شخصية رائعة
شخصية مميزة الى عائشة:
شكرا لكي على اعلامي لم اكن اعلم انها غيرت اسمها الى كاندي ويسرني ان ارى تعلقاتها الحكيمة والصائبة دائما اعتقدت انها اختفت لظرف ما يسرني انها لا تزال متواجدة فهي حقا فريدة بتعليقاتها المتميزة
مها .. الخليج العربي:
اعوذ بالله من الشيطان
اكثر قصة مرعبة اقرإها بهذا القسم
ام ريم:
مرعب ومخيف أمر تلك المراءة وموقف لاتحسد عليه بالبداية ظننت انها مجنونة او تحت تأثير نوعا ما من حبوب الهلوسة او المخدرات ولاكن مع متابعة القراءة صدمت بما كانت تفعله بالاطفال وكم اتمنى ان تذوق نفس الالم بل اشد اضعافا حتى تشعر بما كانو يشعرون وكم اتمنى ان تعدم تعزيرا حتى تكون عبرة لمن سيفعلون مثلها او حتى يفكرو بذالك
تحية للشعب الصومالي واتمنى ان تشاركنا بتجارب او قصص اخرى
عطعوط:
واقعة مثبته وفي دفاتر وسجلات الشرطة
هذه المرآة من بنات ابليس
مبدبدة بده
تهشم العظم وتشرب الدم وتآكل اللحم
من اجل تصبح مارقة
ارانا الله فيها شر منقلب
Ali Mohammed (مستشعر بالطرفِ الآخر):
أمرٌ عجيب هل هذا صنفٌ من أصناف (السحر الأسود)
قاتلها الله ،، إن كانت كذلك
جاسم:
لا يستغرب البعض هذا الافعال من شيطانة ساحرة. يوجد ساحرة في بلد عربي ... قامت بتضحية بي فلذة كبدها بنتها الشابة حيث قمت بذبها وقدمتها قربان الى ابليس وفي ساحرة قراءة عنها قمت بعمل تحضير شيطان مارد ابليسي وتجسد على شكل ثور وقام بغتصاب البنت بشكل وحشي امامها هذا ميفعلة السحرة. وسحر الاسود وما خفي كان اعظم
گاندي:
يا الله ماهذه القصة العجيبة ، لم نعتاد على هذا النوع من القصص ، كل شيئ فيها غريب
الشياطين لا تحتاج للبشر ولا لقتلهم لكنها توقع البشر في هذه المعاصي الكبيرة لتتحدى الله ، وهذه المرأة ضحية للشياطين ، والأطفال ضحاياها
لو لديك مزيد من القصص شاركنا ، لأن قصصك غلبت جميع القصص رعبًا وغرابة وتشويق
أبو جاسم:
قصدك الديانه الماسونيه هم عبدة الشيطان طقوس يأدوها لكي يرضوا الشيطان ولهم كتاب للشيطان إسمه إنجيل الشيطان وأيضآ يسجدون للشيطان والطقوس عباره مثل إللي قرأته هنا في موضوع آكلة الأطفال ولهم درجات و أنتم تعرفون درجات للماسونيه و إللي ينسحب في أي درجه نظامهم يقتل للذين ينسحبون في درجات الماسونيه والعين في الدرجات هي عين الشيطان
ناصر:
الخيالي..
اللهم آمين.
عائشة..
آسف إن كنت قد تسببت لك بهذا الشعور الغير مريح! لم أكن أقصد. ثم ألف شكر لك على تزويدنا بالمعلومات عن الأخت بيري الجميلة (كاندي حاليا).
فولة! وأكلت وليدها؟!! سبحان الله. هذا هو الرعب بعينه! يا ترى ماذا حل بتلك المرأة؟
شخصية مميزة..
الشعور متبادل بإذن الله على الدوام. أبشرك أن هنالك على الأقل مشاركة أخرى على الطريق قريبا بإذن الله، والقادم أكثر بعد الله سبحانه ثم موافقة الإدارة.
مها..
بالفعل، ولاكن لا تنسي أن كيد الساحر ضعيف دائما.
حقيقة الأمر كان غريبا في البداية ولاكن الرعب حل بنا عندما علمنا كل تلك الأمور المخيفة، حتى أنني أحسست بالخدر في عقلي وأطرافي.
حقا لا أعلم مصيرها إلى الآن لأن عملي وقتها كان توثيق الحوادث فقط.
عطعوط..
هي بالفعل كانت شيطانة متجسدة على شكل إمرأة، حتى أنني لم أذكر تفاصيل أخرى عن الحادث، مثل البقايا المخزنة في القدور، الطقوس اللتي تسبق التضحية.. وما إلى ذلك!
مستشعر بالطرف الآخر..
السحر يبقى سحر، ولا أرى فيه أسود أو أبيض، لأنه كفر في كل الأحوال. ثم هي إعترفت بممارستها السحر ولم تترك صغيرة أو كبيرة إلا و تكلمت عنه.
جاسم..
أأيد قولك أخي، هم بالفعل يفعلون ذلك و أكثر لأن أفضل طريقة لإظهار الولاء عند الشيطان هي أن يعمل الساحر الخبث والخبائث مع أقرب الناس إليه عز رضا و قناعة.
كاندي..
الشخصية العزيزة. أشهد الله أختي أني أحبك في الله، و أدعو الله تبارك وتعالى أن يجمعنا تحت عرشه يوم لا ظل إلا ظله.
أما عن تلك المرأة، صراحة لا أعلم كيف بدأت مشوارها و من الممكن أن تكون ضحية في بادئ الأمر. ولاكن ما أن فعلت ما فعلت و تم القبض عليها متلبسة مع عدم إظهار الندم على الأقل. هذا يجعلها ضمن فئة سبق الإصرار والترصد.
إنشاء الله هنالك بعض المشاركات التي في طريقها قريبا بعد موافقة الإدارة طبعا.
أبو جاسم..
شكرا على إجتهادك، ولاكن لا أعتقد أنها الماسونية!
أولا لأنني كنت سوف أتذكرها منذ فترة -خاصة و أني تعمقت في الماسونية لدرجة أن شخصا مهنم راسلني على حسابي في الإنستاجرام محاولا تجنيدي-!
ثانيا، الماسونية هي أقرب لطريقة عمل ممنهجة مع بعض الممارسات العقائدية وأصلها السحر والتعصب لفئة معينة.
ثالثا، الماسونية ظهرت-كما يزعمون في فترات متباينة من البشرية، حيث كانت تظهر و تختفي. أما تلك الديانة كانت ولا تزال خاصة بالجان و قلة من البشر - كما زعم ذلك الخبيث-.
والله أعلى ة أعلم على كل حال.
أخيرا وليس آخرا..
أشكر جميع الأخوة والأخوات الطيبين على مشاركاتكم الطيبة والثرية.
گاندي:
الأخ ناصر
أحبك الله الذي أحببتني فيه ، وأنت كذلك عزيز وغالي سلمك الله وأسعد قلبك ، رأيك يزيدني شرفًا
الأخت عائشة
سلمك الله يا أختي الحبيبة وأحبك مثلما أحببتني ، أنا ممتنة لك ولكلماتك الجميلة ، وهذا شرف لي غاليتي ، أسعد الله قلبك
الاخ رضوان
شكرًا لك أخي العزيز على كلماتك اللطيفة ، وأنت كذلك أيضًا ، شهادتك تشرفني ، أسأل الله لك التوفيق والسعادة والتواجد الدائم فأنت مصباح تعليقات التجارب
m.k:
تحية طيبة .
سبحان الله . يظن مثل هؤﻻء السحرة أن شياطينهم سوف ينفعوهم ..
أسأل الله أن يأخذهم جميعا أخذ عزيز مقتدر . ويريح منهم بلاده وعباده . قصة مرعبة فعلا أشكر جهدك أخي ناصر وبانتظار المزيد ودمت بخير .
ناصر إلى m.k:
اللهم أمين يارب العالمين.
أشكرك أخي الحبيب على مرورك و دمت صديقا على رمش العين
ملاك:
قصة مرعبة حقا و ممتعة في آن واحد
ناصر إلى ملاك:
شكرا على مرورك أيتها الصديقة الطيبة
هلا:
شئ معقول فالساحر قد يفعل كل شئ ليرضي الشيطان