منار عبدالهادي
- أدب الرعب والعام
الشك
في الساعة الحادية عشرة من مساء الأثنين وبعد أن عاد من حفل أُقيم في ساحة الاحتفالات في بغداد بمناسبة أنتهاء…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
أشواك
كانت ترمقني بنظراتها الحادة كلما سمعت شخصاً يمتدحني من الحاضرين ! لا أعرف ما الذي كانت تريده تلك الفتاة مني…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
كن شجاعاً
وقف عند الحافة العليا للسلم وهو يحدق إلى الأسفل ! السلم الذي كان يعبر منه كل مرة جيئة وذهاباً لنقل…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
استعادة
كان وقتاً استثنائياً من السعادة والفضول .. فبعد أن تمكنت من اجتياز حالة شبه الإدمان التي خضتها لفترات طويلة في…
أكمل القراءة »