فتاة الصحراء - الربع الخالي
عدت إلى منزلي مثقلاً بالهموم و الديون و الخجل و الألم , لأجد أم جمال في الصالة تنتظرني بتلك الابتسامة الخجولة اللطيفة و تلك النظرات العطوفة الحنونة و بذلك الشوق الواضح , أحسست بالفرح و السرور و نسيت جميع معاناتي لثوانٍ معدودة ما كادت أن تبدأ حتى انتهت عندما سألتني : ...