مضر العبد الرحمن - سوريا
لم ألق بالاً لذاكرتي الضعيفة في هذه اللحظة, لا بد من أن الفطور سيعيد طاقتي, رن هاتفي بقوة مقاطعاً فطوري, فأمسكته لأرى من المتصل, فكان صديقي المقرب "سليم", قمت بالرد عليه وإلا لن يتوقف الهاتف عن الرنين على الإطلاق, على الرغم من ضبابية الموقف الحالي, إلا أني لم أنسى صديقي سليم, فهو. ...