سارة برير
- أدب الرعب والعام
عند إشارة المرور
كان مساءاً هادئاً عندما قابل أسمر أول مرة ، أوقف سيارته أمام بائعة الشاي ، و طلب كوب شاي بالنعناع…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
كُنت أليس
أوقفت الكتابة عندما عبرت فتاة صغيرة بصورة خاطفة على دراجتها الوردية و هي تُسرع بطريقة خطيرة بينما شعرها يتطاير خلفها…
أكمل القراءة » - مكتبة كابوس
الفتاة التى تحترق
هل أعرفك ؟ هذا هو مُلخص رواية الفتاة التى تحترق لكلير مسعود . إن وجهت هذا السؤال لغريب لكان عادياً…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
بيوت قديمة – الجزء الثاني
أهتز كيانها و هي تستحضر هذه الكلمات و أنتفض كل جسدها متشنجاً ، يا الله ساعدني يا ربي الرحيم ،…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
بيوت قديمة – الجزء الأول
لم يكن القميص الرمادي الفضفاض الذي ارتداه مصطفى متناسقاً مع بنطاله - عوضاً عن أن زره الأخير مفقود ، أشترى…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
أغنية الضباب
إن العالم يلف و يدور عندما أضع السماعات في أذني و يتطاير شعري الأسود خلفي ، و يُسرع حين أستغل…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
وقْع الحصى
تنهدت بعصبية و أنا أغسل وجهي لأنفض غبار الماضي ، لكنه لا ينظف ؛ يبقى مصبوغاً و لا يزول -…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
الحافة
أن تكدّ من أجل لقمة عيشك بقدر ما يسد رمقك إنها حياة متقشفة بحق ، في فقر مدقع نشأت آنا…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
أعتِقيني
مأوى كئيب توسط متنزه الحياة الرغيدة ، فكان كالندبة في الوجه الحسُن .ذا خشب قديم كقدم الدهر ، بعضاً من…
أكمل القراءة » - أدب الرعب والعام
بضعة أنفاس
بعد توقف إنسياب مياه الأمطار و تشبّع الأرجاء بأريج الأزهار و أوراق الخريف ، يعبق بيتنا الدافئ برائحة كعكة التوت…
أكمل القراءة »
- 1
- 2